أخي العزيز باسل صدقني لا أجد كلمات أشكرك بها على هذه التحفة الرائعة بل لا توجد كلمات تعبر عن شعور عاشق لصوت كوكب الشرق وهو يستمع لهذه التحفة وصوتها يعانق نغمات عود القصبجي في مقطع فكم توالى الليل بعد النهار ثم يعانق نغمات الكمان في نفس المقطع
إذا كانت كل هذه الدوخة اللذيذة التي أصابتني وأنا استمع لهذه التحفة وأنا أجلس في حجرتي أمام شاشة الكمبيوتر فما بالك بهذا ( المسكين ؟! ) الذي يجلس في المسرح ويراها بعينيه ويسمع صوتها الساحر وهو يفعل الأعاجيب فيهتف من أعماقه إيه ده صحيح ما كل هذا الجمال والحلاوة والروعة ليتني كنت مكانه
أخي ( الباسل ) أعذرني إذ لم أجد كلمات تصلح لشكرك فما تقدمه لنا من روائع تتضاءل أمامه أسمى كلمات الشكر