يا رضا أنا ابنتي الكبرى مجنونة بهذا الذي يسمونه - سلطان الطرب - حتى أنا سلطان طرب زماني ( ولكن عندما أغني في الحمام) وفقط . ابنتي هذه آخر مرة زار فيها تونس حضرت حفلاته الثلاث وفي الصف الأمامي ولا تكفٌ عن الغناء معه من الأول إلى الآخر هي ومجموعتها الحاضرات معها فلفتت نظره ودعاها فسلم عليها وأهداها توقيعه الخاص.وأنا أحترم ذوقها كما أحترم ذوقك وأذواق الآخرين .
لكن ما استفزني ودعاني للرد على مشاركتك هو أن رضا المحمدي ذا الذوق الرفيع يسمح لنفسه بأن يعلن للجميع بأنه تفوق على الست في أغنية للست.
وشخصيا أؤمن بأن الست لم يتقن أداء أغانيها إلى حدٌ مرضيٌ غير واحدة وفقط وهي ( سعاد محمد ).ولكنها لم تتفوٌق عليها بالمرة.
وإن واصلت مناقشتي فإني معك.
مع محبتي.