لـَ جْعِد و اشِبّ النار و اتذكـَّر وليفي
و بحِجة الدُّخان ، أبكِي على كيفي
(أكتبه الآن مُتكهرباً بغير أثره الأول)
* * * *
و لكنه كهربني أنا ،،، فما العَمَل ؟!
لـَجْعُد و اشِبّ النار ،، و اتذكـّر وليفي
و بحِجّة الدُّخـَّــــان ،، أبكي على كِيفي
الله الله الله
و من ظنوني ،، أن " مِن " أجمل " التربيعات "
ما قال ابن عَروس :
و لابد من يوم محتوم ،، تِــترَد فيه المظــــالِم
أبيض على كل مظلوم ،، إسود على كل ظالم
و
أوعى تقول للندل يا عم ،، و ان كان على السِرج راكب
و لا حَــد خــالي من الهَــم ،، حَــتى قــلـوع المـــراكــب
يا شاعري ،، و مُحَيّري ،،
يقيني أن " الأكثر ترويعاً " لم يأتِ بعد ،
لا عندكَ و لا عِندي
أعاننا اللهُ على شِدّةِ " الحَضرة "
__________________
شاء اللي شاء ،، و اللي داء ،، مِـن وَردِة الشـِّفة
نـَـهَـل نـبـيـذ لاِشـْـتِيـاء ،، نهـــرِين ،، و لـَم كـَـفـَّىَ
شـَـهَـقْ شـُعاع خِصرَهَا ،، سَرْسِـب نـَدَى مَصْهـور
وِ فْ كلّ سَـرسوب شُـعاع ،، مَـلايكة مُصْـطـَـفـَّــة
يا تـراب و مخلوط بماء ،، إزاى غـَوِيـت النـُّـــور
يـِفـُــــــــــور علـى سِحــرَها ،، و فِــيها يـِتخـَـفـَّـىَ
كمال