عزيزى سويد
أشكرك وقد وجب الشكر لك على هذه الروائع
للست بداره كما يسميها الإسكندرانيه
والتى أمتعتنا فى الستينيات أيام أن كنت أدرس
بكلية طب الإسكندريه بالأزاريطه
وكنا نستمع لها من الإذاعه المحليه حيث كان ارسالها فى ذلك الوقت غير متاح بشكل جيد لنا فى المنصوره
لكن استمتعنا بها وبكل ما كانت تقدمه الإذاعه المحليه فى ذلك الوقت ومن العجيب إن محطة الإذاعه بالقاهره فى هذه الأيام كانت تتجاهل مطربى اذاعة اسكندريه لسبب لا أعرفه وأذكر منهم فنان كان اسمه أسامه رؤوف وفنانه اسمها ضحى وغيرهم من المغنين والعازفين لايعلم عنهم أحد شيئا وإن كنت رأيت بعضا منهم فى أفراح الزواج بالإسكندريه فى تلك الفتره وأفتكر كان فيهم مونولوجست هايل بيقلد اسماعيل يس
كانت أيام
ربنا يكرمك
__________________
أحرث حقول المعرفه
لتقطف سنبلة الفهم
التى بذرتها