النسخة مختلفة تماما وجميلة وهادئة
تسلم الأيادي يا دكتور أنس ويارب تعيش العمر متهني
وأنصح الباشا للإستماع للنسخة الأولى فهي جميلة أيضا ومليئة بالإنفعالات والحركة وكأنه يغني بين الناس ويشكوا لهم كما قالت الأخت أمل سامي مع أني أرى أنه بدا بغناء النسخة الأولى فلما أصابه التعب هو ومن معه من المطيباتية فتروا واستكانوا وآثروا الهدوء فأدوا النسخة الثانية ليلا وأخذ كل منهم يشكوا للآخر بعيدا عن الناس.
ربنا يكفينا شر الشكوى والشكاوي