اقتباس:
الله يبارك فى حضرتك يا عمنا
نسختكم فى ادائها و مقامها تعطى انطباعا
بان الشيخ الصفطى يناجى الفجر سرا بينه وبين نفسه ويبثه لاعج همه وحرقة شوقه
فى حين يوحى الملف السابق
بان شيخنا قد فاض به فنزل بين الناس صارخا فى الفجر لا مناجيا له حيث يغلب الانفعال العاطفى فى صوته
هذا مجرد شعور انتابنى عند سماع الملفين
ولا ادرى مدى صحته من الناحية الفنية البحتة
اشكركم على هذا الملف الجديد والمختلف
ودمت لنا
|
يا سلام سلم
مين دى اللى بتتكلم ؟!.
الست رتيبه الحفنى !..
الله أكبر
__________________
أحرث حقول المعرفه
لتقطف سنبلة الفهم
التى بذرتها