الأخت الفاضلة ناهد
جميلة جدا ومن جديد إلى جديد تأخذينا في رحلة داخل أعماق النفس البشرية
دائما ما يطغى جمال الفكرة في قصتك على جمال الأسلوب
القصة كلها تتبلور في الابتسامة الأخيرة التي تحمل بيت طياتها الكثير
تحمل الأمل بأن يتغلب كل منهم على وحدته بأن تكون له ويكون لها
تحمل المواساة بأنها ليست الوحيدة في هذه الدنيا
تحمل الفكر في أن تشغل وقت فراغها بشئ ما كما شغله جارها
شكرا لكي يا مدام ناهد وللأمام دائما
كانت القطة ترفع رأسها ببطئ شديد وتتثائب ناظرة إليها بنصف عين مغمضه
وتجد نفس الوضع للقطه وتكرر تصرفات القطه المتثاقبه
برجاء تصحيح
المتثاقبة إلى
المتثائبة