هو فقط هذا التسجيل من سيرشي عواطف التبرم بداخلي أن تخرس !
ذلك أني أندب حظا عاثرا أقعد أحداقنا عن رؤية هذا الزئير الكلثومي على فلوة ذلك المسرح متشحا بالبياض في آخر ظهور علني .
ما كنت أحسب أن آذنيّ ستصافحان هديلها الختامي على مسرح منتدى سماعي
فلله دركم !
__________________
وفي تعب ٍ من يحسد الشمس نورها ** ويجهدُ أن يأتي لها بضريب ِ