| 
				 رد: لن يضرك أن سقيت علقما . . . . . 
 
			
			الله الله الله الله يا سلطان الطرب ، لك الله يا فقيد الطرب المغربي كانت النغمة الشجية ، والكلمة الأنيقة ، ملهمتك في روائعك ، التي خلدت بها للأغنية المغربية الأصيلة . نم قرير العين أيها الهرم ، ولن يضرك أن سقيت علقما في دنياك ، فإنه بإذن الله ، سيكون بردا وسلاما لك في اخرتك ، ومغفرة وكفارة . وستظل عبر الأجيال ، أحمدا - غرباويا - مكناسيا - فنانا - و .........ذكرى على مر الزمن .
 وإن كان جسدك قد فني ، فإن روحك الطاهرة لن تفنى بإذن الله ، وصوتك العذب الصافي الرقراق ، لن يخبو ، لأن التاريخ يسجل ، والذاكرة الشعبية الفنية ، قد بصمتها بملهمتك . . .وسلطنتك الفنية . . .
 رحمة الله عليك يا فنان .
 محبك - أبو طه : أنس العلمي  - سلا -   المملكة المغربية الشريفة
 
		
		
		 |