أشكرك من أعماق قلبى أخى محمد حمدان على كلماتك المشجعه , والله إنها تزيد ثقتى من نفسى وتدفعنى لتكملة هذه السيرة الطيبه , لعل أحدا من كتاب السيناريو أو أساتذة الإخراج التليفزيونى الذين يستهويهم هذا اللون من قصص التاريخ يقرأه ويظهره للنور ....
__________________
أحرث حقول المعرفه
لتقطف سنبلة الفهم
التى بذرتها