رد: سماعى على صوت العرب فى إتصال تليفونى بالأستاذ بشير عياد
في الحقيقة أوّل مرّة أتشرّف فيها بسماع صوت حضرتك أستاذنا الشّاعر بشير عيّاد؛
منتهى الحكمة و الرّصانة و الرّؤية السّديدة و التّمحيص البالغ و الأمانة العلمية؛
و إلى جانب ذلك فسيادتك كتلة من الأحاسيس و المشاعر الصادقة تجاه كلّ ما هو كلثومي؛
دمت لسماعي و دام سماعي لك.
مع أصدق التّحايا
__________________
حَتّى لاَ نَنْسَى
|