أولا ألف شكر لدكتورنا الغالي الباز ورحمة الله على الوالد وعلى جميع المسلمين.
أقدم التعازي لكل من لم يحضر سهرة البارحة على راديو سماعي وكيف كان شعور الكلثوميون وحوارهم على الشات بوكس...كانوا كلهم ينصتون الست ويحللون تصرفاتها ويحييون خبرة عبده صالح...كان مؤرخ الأيكة قد غمرنا شوقا وزاد الشوق بعد أن إلتحق بالركب شيخ المنتذى وزمنطر...فاأصبحت أعيش مع الأغنية وكاأنني في الصف الأول...
أسعدتني ياكمال فعشت أجمل ماكنت أن أتمناه وكاأني حضرت الحفل الأول.
كلمات الشكر لا تكفي في حقك يا كلثومي ياكبير...
تحياتي