| 
			
			 
			
				07/02/2009, 10h12
			
			
			
		 | 
	| 
		
			|  | رحمة الله عليه
 رقم العضوية:47692 |  | 
					تاريخ التسجيل: July 2007 الجنسية: مصريةالإقامة: مصر
 العمر: 83 
						المشاركات: 423
					 |  | 
|  | 
	
	| 
				 رد: إنت عمرى الأولى 
 
			
			
	بارك الله لنا فيكما د. محمد الباز .. وسكر النبات كمال عزمياقتباس: 
	
		| 
					المشاركة الأصلية كتبت بواسطة auditt05
					  إنت عمري  الحفل الأول 6 فبراير 1964 مسرح الأزبكيةأولا أعذرونى فأنا مقل جدا فى الكتابة والرد على الكنوز التى نرفعها من منتدانا الرهيب 
مبدئيا فعينايا مملوءتان بالدموع من فرط التأثر من المجاملات الرقيقة من الاخوة الأفاضل بالمنتدى 
لا أطيل عليكم 
ما هى حكاية التسجيل 
منذ حوالى 3 أسابيع حضر الى القاهرة الأخ كمال عزمى ووعدنى بالزيارة وكان الموعد يوم الأحد . فقلت لنفسى وماذاأقدم له من روائع التسجيلات فتبادر الى ذهنى أن أعرض عليه نماذج من الشرائط البكر (ومعظمها خاص بوالدى رحمة الله عليه) وقلت فى صباح يوم الزيارة أعد ذلك وغلبنى الكسل فقلت أجهز الشراط ظهرا حتى غلبنى الكسل ولم أجهز شيأ حتى ذهبت الى العيادة وهنا قلت لم يعد وقت لتجهيز أى شىء فطلبت من السكرتير أن يأتى لى ببعض الشرائط من الدولاب , وانتهيت من العيادة وذهبت الى المنزل ووضعت الشرائط على أحد المناضد بالصالون الذى سوف نجلس فيه والى هنا أنا لا أعلم اي شىء عن محتويات الشرائط . بعد نصف ساعة حضر الأخ كمال وما أن دخل الصالون حتى أمسك بأحد هذه الأشرطة وكان أوسطها (اى والله) وقال لى مكتوب عليه انت عمرى و للصبر حدود فقلت له وما الغريب فى ذلك فقال هذا هو ترتيب الحفلة الأولى لانت عمرى فأحضرت الريكوردر وركبنا الشريط وبدأنا الاستماع وإذا بالمفاجأة فهذا هو التسجيل النادر الذى نبحث عنه الحفلة الأولى لإنت عمرى
وهنا بدأ العرض السخى من الأخ كمال حيث عرض على أن أرسل إليه هذه التسجيلات عبر أحد المواقع ويقوم هو بالتقطيع و المونتاج والتصليح وكل الأمور الفنية ثم يتم التبويب ويقوم برفع النادر منها بإسمى أنا وهو ما حدث بالفعل.
على ذلك يكون الفضل الأول لأخونا كمال عزمى وهذه شهادة لله 
تبقى ملحوظة واحدة وهى أن والدى كان مولعا بتسجيل الحفلات الأولى بالذات |    .. في تقديم هذا العمل النادر .. لأروع ألأغاني التي ظهرت في القرن العشرين .. خاصة وأن التسجيل القديم كان سيئاً للغاية .. لكما الشكر كل الشكر ...  ورحم الله الوالد الكريم .. ودعواتنا له أن يكون في جنات النعيم .. ينعم بحياة هانئة بين الأنبياء والخالدين .. ويتمتع بالحور العين ..
مع خالص شكري وإمتناني .. وحبي وتقديري     
 أ. د. لطفي أحمد عبد اللطيف
 
		
		
		 
			
			
			
			
			
			
			
			
			
			
				
			
			
			
		 |