فعلا اداء بديع. كنت قد حضرت لها حفلة في المسرح الوطني ببغداد عام ١٩٨٩ حين ابدعت ايضا في اداء اغنية سيد مكاوي وحياتك ياحبيبي لكن اداءها هنا لاغنية عبد الوهاب له طعم مختلف.
تحية للاستاذ صلاح علام لهذا الاختيار والذوق الرفيع.
وشكرا للاستاذ فؤاد عبد الحميد الذي نبهني اليها، فالمنتدى قد اتسع الى درجة اننا نحتاج الى ان يكون يومنا ٤٠ ساعة بدلا من ٢٤ لنستكشف ونقرأ ونستمع ونشارك في اقسامه.