[عادل الغمراوى]

شكرا جزيلا للأستاذة ايمان على ردها الطيب البليغ.
و بالمناسبة أنا غير متفق مع العنوان ( ملحن فى الظل ) فاذا كان الموسيقار الكبير عبد العظيم محمد قد اختار فى حياته و بالذات فى سنواته الأخيرة أن يعيش فى الظل حفاظا على كرامة فنه و مبادئه و خصوصيته فهو لن يبقى كذلك بعد رحيله بل سيظل باذن الله ( ملحنا فى أضواء التاريخ ) لأن التاريخ لا يجامل ولا يأبه بالعلاقات و الصداقات بل يعطى الاعتبار للفن الراقى الأصيل. و ربما يكون الوسيقار الخالد سيد درويش من أهم الأمثلة على ذلك.