أستاذي الفاضل الأديب المتألق :
سيد أبو زهده
صباحك ورد
قصة جميلة ويمامة محلقة في فضاء هذا الملتقى الجميل من أطياف إبداعاتك وروائعك الراقية .
لي عودة-لو سمحت لي بذلك- مع هذه القصة البديعة العميقة في الرمزية والدلالة والبوح الأنيق ، فهذا مجرد مرور وحضور مصافحة وسلام في دوحة النسور من واحةهذه القصة المشوقة ، والتي جاءتنا بعد طول غياب وانتظار .
فشكراً جزيلاً لك على هذه الشموع الأدبية القصصية
الموقدة في فضاء سماعنا الأصيل .
مع التحية والتقدير .