أخى الكريم باسل رغم كل الحزن وتجرع كؤوس المرارة والحسرة التى نعيشها فى هذه الأيام حسرة على غزة الحبيبة وعلى النخوة العربية التى أنتقلت الى رحمة الله إلا أن التمسك بما تبقى لنا من أصالة وعراقة يبقى هو الزاد الوحيد فى حالك الدهر نستعين به على نوائب الدهر بعد أن هانت علينا أنفسنا وأكلتنا كلاب الأرض.
وكالعادة الملف أروع من رائع وكل هداياك رائعة يا أبو البواسل تحية لكل ذرة من تراب سوريا الحبيبة على قلوب كل المصريين