الآستاذ القدير والشاعر الخزامى الكبير
((( كمــال عبد الرحمن )))
صباح الآقحــوان المندى
كم إفتقدنا قلمِكَ العسجدى
وقصائدك الموشاه بالسحرشاعرنا الصداح
أُرحب بِك من جديد وعودّ أحمد ، وإن شاء الله تكون آخر الغيبات ..
لا تجزعي
( لمياء )
قصيدة ساحرة متناهية في العذوبة والشفافية
لتكوّنْ صوراً من نقاء يجرى بفيض مشاعرك،،
أتعلم سيدى أن الرسام نجده مخاطباً للعين وذلك لآنه يستخدم فى لوحته
الضوء والظل واللون،،
فما بالك بالكاتب الذى يخاطب العقل والعين والروح والإحساس،،
فقد جمعت بينهما على هذه المُخملية الرائعة وفى جميع كتاباتِكَ حين نقراؤها،،
وها هى " لميــاء" حلقت بنا إلى أعلى قمم الإستمتاع ،،
وقد أعجبنى المقطع
الطــير في شـدوه ينبيـك عن لغتي
_________________________
والسـرو في كبره ينبيك عن ذاتــي
فحار الجمال ُوصدقُ الحرف يشربهُ جالَ الجمال ،، وحلوُ الشعر يشربنى،،!
فدام القلم الجميل الرقيق الذي تملك أستاذنا
وزاده الله جمالا ورونقا
وافـــر التحية والتقدير،،
،
،
