اقتباس:
	
	
		
			
				
					المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تقى المرسي
					  
				 
				 
  
  
  
  
 
			
		 | 
	
	
 
 
أمْ تـورقُ الأعمَـارُ بعـدَ جفافِهـا
................جمراً يُحاكي الزهرَ في عشقِ المَطرْ ؟
الشاعرة تقى، بعد التحية والسلام
وقفت كثيراً امام عجز البيت السابق، واعترف أني وقفت أمام معنى عجيب، لم يسعفني فهمي، فالغوث الغوث!
أما الزهر فلا خلاف في عشقه للمطر.
فكيف يحاكيه الجمر في هذا العشق؟
أطفأني هذا المعنى. لا أطفأ الله جذوة شعرك الدافئه. 
هيهاتَ ننعـمُ فـي الخلـودِ وإنَّمـا
................خُلـقَ الخلـودُ لذاتـهِ لا للبشَـرْ !
 
هيهات هيهات في هذه الدنيا!
مع خالص تحياتي
محب الاصيل.