شاعرنا صاحب القلم المنهمر الأنيق :
سيد أبو زهده
قصيده إنسانية مليئة بالشفافية بهذا الغوض العميق في حياة ومناحي وتفاصيل هذا المواطن المثالي الشريف الذي ينعم براحة البال وهدوء النفس حتى أنه حرم على نفسة الحلم " وما أحلمش بإي طيف " ، وأيضا لو ذكر الرئيس قال شريف .
حالة مواطن نادر وجوده بين سطور هذه الإيام ، بما في صفاته من القناعة والبساطة والشرف والمحافظة على القيم النبيلة ، في هذا العالم المتسارع ، وكم ستكون الحياة جميلة وهادئة رغيده بوجود بعض من نماذج هذا المواطن الشريف .
هذه قصيده وجوهرة منتقاة بعناية بهذا الإهداء الجميل إلى الأخ الفاضل : محمد أبو مندور ، فهنيئاً له هذه البادرة الأنيقة الراقيه .
دمتم بود وألق .