فى عُجالة
حيث لم أشأ التعقيب إلا بعد الإستماع
وكان حقاً ... إستماع وإستمتاع
الشكر المتجدد لأصحاب البرنامج
الأساتذة الألآتى والسلامونى وريما
والترحيب الكبير بالمعد الغواص
الأستاذ عبد المنعم
أما الضيف فهو متمكن
ولن أضيف .. فهو صديقى
بكل ماتحمله الكلمة
أستأذن فقد رُفع آذان الفجر
مع تحياتى