هممت أن أكتب تعليقي فشاهدت أستاذي د: أنس
يقرأ قصة أسماء معي
فآثرت الصمت تأدباً واجباً
حتي ينتهي الدكتور أنس من القراءة
والتعقيب ....فأجلس أنا علي المائدة
فالمقامات -رغم الودّ -محفوظة
__________________
.
" اللهمَ إنكَ عَفُوٌّ كريمٌ تحبُ العفوَ فاعفُ عنَّا "