[سيادة الرئيس]

في كتاب ( السماع و الوجد ) من كتاب ( إحياء علوم الدين )
للإمام حجة الإسلام سيدي : أبي حامد الغزالي ( رضوان ربي عليه )

يقول :

المحترق في حب الله تعالى وجده بحسب فهمه
و فهمه بحسب تخيله
و ليس من شرط تخيله أن يوافق مراد الشاعر و لغته
فهذا الوجد حق و صدق
و من إستشعر خطر هلاك الآخرة بأن يُشوش عليه عقله و تضطرب عليه أعضائه
فإذا ليس في تغيير أعيان الألفاظ كبير فائدة
بل الذي غلب عليه عشق مخلوق ينبغي أن يحترز من السماع بأي لفظ كان
و الذي غلب عليه حب الله تعالى فلا تضره الألفاظ و لا تمنعه عن فهم المعاني اللطيفة بمجال همته الشريفة

إنتهى كلام سيدي

طبعا فيه ناس حاتقول هوه بيهرتل و لا إيه
لا مش بهرتل و هاتو كلام سيدي من الآخر للأول و شوفوا

يا أحبابي كل أعضاء سماعي ( ما شاء الله ) هممهم شريفة و زي البرلنت و لما فتحت موضوعي ما كنش في بالي كل إللي إتقال لثقتي في ( الهمم الشريفة )

بس زعلت شوية من إللي إتقال في شرح ( إسرائيل ) و كأني لا أعرفها و أيضا شرح عملية إلتفافتها و محاولاتها للتطبيع و كأني لا أعرف ذلك و ( فأجه ) الموضوع راح في حته تانية خالص و أنا لا أقصد منه إلا ( دو رى مي ) و بس

يا ريت ننسى الموضوع ده عشان ما يخدش أكتر من حجمه

و آدي راسكم كلكم ( مممممممممممه )

و مع شكري و حبي لكم فردا فردا