رد: متمكن .... لا أحب الإستماع إليه
حقيقي موضوع يستفز نظرا لكمية الكبت اللي عند السميعة تجاه مطربين معينين
أنا مثلا شايف فريد الأطرش بعيون كوميدية ، أضحك كلما أراه يبكي أو يتباكى من أجل حبيبه اللي هجره أو عمل معاه دقة نقص
و بصراحة أذني لا تتوافق مع صوته المتباكي ، حيث يذكرني بطفل يلح على ابوه أو أمه لشراء لعبة فيدعي البكاء و النهنهة ـ باستثناء رائعتيه عش أنت و أضنيتني بالهجر ـ
كارم محمود : صاحب صوت ـ نظامي ـ بارد كأنه خارج من فريجيدير لا إحساس فيه و لا شعور ، صوته يتوقف عند الأذن و لا يتسرب إلى الوجدان
محمد فوزي : ألحانه سطحية تلمسها و لا تمسك بها فهي لا تستقر في الشعور
و دائما احس انه يستسهل الجملة الموسيقية و لا يجتهد في ترسيخ بصمة غنائية
و صوته يشبه ألحانه ، حاجة كدا ع الماشي .. خفيف خفيف
عبد الحليم في أغانيه الفاشلة الأخيرة : فاتت جنبنا ، نبتدي منين الحكاية ، قارئة الفنجان
لا أطيق سماع جملة واحدة من هذه الأغاني التي تمنيت لو لم يغنها حليم
شهر زاد : نسخة مشوهه من الست ، حتى تعمدها الإمساك بمنديل و ارتداء ملابس تشبه ما كانت ترتديه أم كلثوم لم يشفع لها
عبداللطيف التلباني : دخيل على عالم الغناء بصوته الذي يشبه كوبا من الشاى تم تحليته بعشرين ملعقة سكر ، و تصوري الشخصي أن هاني شاكر إمتداد له ، لكن هاني شاكر شاطر في تكوين علاقات مع أهل العقد و الحل في زمن الرداءة
صوت هاني شاكر يستفزني و ينفرني من الغناء أصلا
على الحجار : كلما غنى و حاول يطلع بعُربة أو يستلف نفس طويل ، يصيبني بالفزع عليه ، إذ تنفر العروق في جبهته و رقبته و أشعر أنه يوشك على الموت اختناقاً فهو لا يغني مرتاحا ، و على إيه يعني ، ما بلاش غنا يا عم علي أفضل
لطيفة : أعوذ بالله
صباح فخري : كذبة كبيرة
نادية مصطفى : لها صوت ـ إنهزامي ـ ذابل ، منطفىء
و أشكركم على الموضوع الذي يفرغ كبت المكبوتين
|