أساتذتى الأجلاء وأصدقائى الأعزاء
سيد أبو زهده
وليد إبراهيم
رائد المصرى .. الذى راسلنى على الخاص
من المنطقى أن يذهب الروع عنى
بعد كلماتكم الطيبه المشجعه الراقيه ..
لكنها فى الحقيقه زادت من خوفى
وجعلتنى أشعر بضخامة المسئوليه والورطة
التى أورطت نفسى فيها ..
لكنى رغم ذلك سأستمر وأسأل الله تعالى
المدد والتوفيق
..................................
__________________
أحرث حقول المعرفه
لتقطف سنبلة الفهم
التى بذرتها