و نفسنا حد ياخد راية بيرم و نجم و خصوصا انه لامس مشاكلنا و بيضرب عليها بأبيات من نار
و الله يا عمunicorn
ما حد بيختار و احنا في الدنيا دي بنعيد تمثيل سيناريو مكتوب من قبل أن يخلق الله تعالت قدرته ، العرش العظيم.
و سر الإبداع أن تكون نفسك ، لا غيرك
و عندما يكتب الخال الأبنودي باللهجة الصعيدية . ويكتب عمنا صلاح جاهين باللهجة القاهرية . ويكتب عمنا بيرم بالبدوية ... إلخ
فهذا ينسجم مع الأسطر الثلاثة الأُوَل من كلامي هذا.
أما عن لغة القاع (الذي أتشرف بأني من ملح طينته) ، فلاحظ أن ما وفقني الله في رفعه هنا ، هو أشعار صحفية . تنشر بانتظام في أبواب ثابتة في جريدة و مجلة تصدران هنا في أونتاريو -كندا . ومع أن الصحف العربية هنا أكتر من القراء(!) وتربطني علاقات طيبة مع أغلب أصحابها. إلا أنني فضلت ألا ألوث تاريخي بالكتابة في جريدة لا أحترمها.
و هذان الإصداران هما عن مؤسسة صحفية محترمة . أسسها الصديق الرائع الأستاذ ليث الحمداني. وله تاريخ نقابي مشرف توجَهُ بعضوية مجلس نقابة الصحفيين بالعراق ، لدورتين متتاليتين في ثمانينات القرن الماضي. وهو رجل عروبي لم تزده التجارب سوى تأصيل لأخلاق الفرسان.
وكما تعرف ، فإن لكل من خلق الله هدف يسعى إلى تحقيقه. ولو كان هدفي الشهرة بالمعنى السائد الآن فما أسهل أن أكون مؤلف أغاني روشة (وعلى فكرة شعبولا صاحبي من قبل مايجوّز أحمد حلمي لعايدة - وفي سماعي أعضاء كرام شاهدوا ماذا فعلت به في فرحي . وبالمرة خليني أقولك إن كل الفرقة و الراقصات صحابي من أرض شريف . أما المطربون فكان حبيب قلبي معوض العربي - من باب الشعرية. و ابن بلدي وحبيبي أوفا إسماعيل ، صاحب عجيب عجيب..!)
و كتبت حاجات ماتنفعش تتقال غير في الغرف المغلقة(...) وكتبت حاجات أسأل الله أن يغفرها لي.
يعني انت عاجبك هوجة قلة الأدب اللي مالية المطابع في مصر دي؟
النهاردة أي حد عايز "يفرقع" -بمنطق تجار الكاسيت- أسهل حاجة يجمع شوية إفيهات "بيئة" و هتلاقي ناس تسمعها.
ياريت تشرفني هنا . وبرضوووووووو رأيك يهمني
و ياريت تبعت لي إميلك على الخاص
أكون ممنونك