رد: عازف الكمان القدير الأستاذ : محمد مصطفى : في ضيافتي
الله الله الله الله
اشكرك يا سيادة الرئيس لقد اعدت الى ذكريات لن انساها ابدا واظل اتحسس ايام من الماضى اعيش على ذكراها والتى لن تعود
وهنا العزف المبدع محمد مصطفى والذى عملت معه فى نفس الاغنية وزامتله فترة ولكنها قصيرة جدا لأنه سافر واستقر فى الخليج ولكن السيدة الفاضلة زوجته كانت زميلة دراسة لى فى كلية التربية الموسيقية
اشكرك جدا وكنا نتمنى لو كان التسجيل اطول قليلا
انا هنا عجبنى صولو الكمان احلى من ما عزفه مع عبد الحليم لسبب انى اصيل وتقليدى واحترس من التطور كثيرا ومن علمونى من العمالقة بثوا فى روحى كلمة الطبيعى هنا كان صوت الكمجة كمنجة طبيعية بعيدا عن الكهرباء
فلو درست كل اغانى الزمن الجميل لوجدت اهم ما يميزها الطبيعية والتى تبدأ بالآلات الوترية الطبيعية والنىاء والرق وحتى الرق الطبيعى والذى كانت رقمته تصنع من جلد السمك ثم يأتى صوت المطرب الجميل الطبيعى والذى خلقه الله بلا مؤثرات قبل غزو الآلات الكهربائية والتى فى اول الغزو كانت تتحرك بحذر ولها صولو تعزففه وتسكت قبل ان تتمكن من الموسيقى العربية وتصبح كا لتتار وارتفع صوتها فوق كل شىء وغيرت طعم الموسيقى العربية وتجعلها شىء مسلوب الهوية لاهو اوروبى ولاهو عربى لأن كانت موسيقانا لها نكهة كانت تطير عقول الاوربيين لأنها من آلات غريبة علهم وآلات كا لكمان والتشيللو ثم الاكورديون غربية اصلا ولكن جعلناها تنطق بالعربية وبالعربية الفصحى والدارجة يعنى عربناها لكن موسيقى اليوم لاتلفت نظرهم بتاتا لأنها شىء قمىء فج ممسوخ من موسيقاهم هم لا يجدون
فيه لانكهة ولاطعما لأن الموسيقى الاوروبية لها اصول ونحن نقلدها ولكن كأنها ورشة
اشكرك الف شكر
|