لقد كان لي شرف الحديث إلى هذا المبدع
و كان اللقاء في الكلية أيام الدراسة ( كلية التربية الموسيقية )
و لن أخجل أن أقول أن لقائي به بعد إقامة عدة كونسيرات له بالكلية و مسرح الجمهورية كانت بسبب تأخير سفرة بسبب تأخر حصوله على مستحقاته من وزارة الثقافة نظير العروض التي قدمها مع العلم أنها مبالغ ليست بالكثيرة و مع ذلك يأتي الروتين ليدمر إنتماء الفنان بوطنه و كانت آخر كلماته لي
أهى أول و آخر مره
__________________
دَعْ عَنكَ تَعنيفي و ذقْ طعمَ الهوَى
فــإذا عَشِـقـتَ فبَـعـدَ ذلــكَ عَـنـِّـفِ