شاعرنا الكبير الطبيب الجراح عصمت بك النمر
رغم قتامة الصوره ورغم شخصيتها القلقه البائسه اليائسه
إلا أنها تشخص جانبا من واقعنا البائس بكل أسف
وكأنك بمبضع الجراح قمت بفتح الأحشاء
لتجد واقعا بائسا , ورما بليدا عابثا , فأغلقت الجرح
ونظرت إلى السماء
أجل
لم يعد لنا ملجأ إلا اليه
ياااااااااااااااااا رب
__________________
أحرث حقول المعرفه
لتقطف سنبلة الفهم
التى بذرتها