[الألآتى]

موعدنا الأن مع جناب اللورد ..

سيادة اللواء محمد عمر .. الذى قام بدور كبير فى تصوير وتوثيق اللقاء .. أنا بحب الراجل ده .. وماحدش يسألنى ليه .. لم ولن أنسى عزومته فى شبين الكوم .. العزومة الحاتمية الجميلة .. التى رقصت لها معدتى وزغردت ..

دائماً يحمل معهه شنطة .. أسميها مغارة على بابا .. فيها كل شئ .. ومعظمها أدوات ألكترونية وأجهزة تصوير ..

نيجى بقى للبندقاية والفستقاية الجميلة .. ريما .. حاجة كده زعبله ومش باينه من الأرض .. لكنها لذيذة وظريفة وبنت حلال مصفى .. لم تكن هى نفسها ريما بتاعة المنتدى .. أم لسان زى الفرقلة .. وجدناها إنسانة هادئة .. بنوتة جميلة حلوة .. مش عارف الشباب تايه عنها ليه .. يظهر إنها قاعدة خلف المشربية .. ومابتخرجش خالص ..

وزى ماقالوا الأخوة الأعزاء .. كانت ماسكة البوفيه .. وهاريتنا شاى .. عشرين طقم شاى رايح جاى .. زى مايكون حد فى عيلتها قهوجى ..

الشكر أيضا واجب للأخت العزيزة زوجة الدكتور حسن وصديقتها الحميمة .. نشكرهن على تعبهن ومجهوداتهن فى تحضير وإعداد الطعام وخلافة .. ولا ننسى بالطبع السيدة زوجة جناب اللورد .. التى إتجهت مباشراً للمطبخ للمساعدة والعون ..

كفاية كده عليكم .. وشكراً .. شكراً .. أتمنى أن تتعدد اللقاءات وتتكرر .. فى ظل هذه النخبة الجميلة ..