
19/04/2008, 18h12
|
 |
مواطن من سماعي
رقم العضوية:61782
|
|
تاريخ التسجيل: August 2007
الجنسية: مغربية
الإقامة: المغرب
العمر: 41
المشاركات: 591
|
|
|
رد: في بيتنـــــــا سماعيون....ما أحلى الذكريات!
السلام عليكم
لا تقول كده يا استاذ شوبكي. قصتك جميلة و فهمتها و اكيد انت استفدت من تجربتك الموسيقية مع أستاذك.
أنا كل الذي وددته من هذا الموضوع هو أن يحكي كل عضو بعض من ذكرياته الجميلة مع الطرب. و هذه من احداهن يا عم شوبكي. و انت فعلا سماعي. و اشكرك على مشاركتك الطيبة و أتمنى الا تتوقف عند هذ الحد.
أستاذ أنس البن، و الله لا أعرف كيف اشكرك. و الله اثلجت صدري. ما سبق و أن عاملني أحد من الاعضاء بهذا الحسن و التقدير الكريمين (مع احترامي).
مسألة القصة أو الحكاية القصيرة التي رويتها لم تكن الا تعبيرا عن مدى اعجابي و تعلقي بالطرب الاصيل.
الفكرة جاءت على غفلة، فخطر على بالي أن اسرد عليكم بعضا من ذكرياتي دون مجاملة. ربما جمالية القصة تكمن في كوني كتبتها بكل احساس و صدق، لأني كنت أسرد الواقع، لحظة مهمة من حياتي، وخطوة مهمة نحو اكتشاف الفن الاصيل.
أردت أن اشير ايضا من خلال الموضوع، كما سبق و أن ذركت للأخت لولي، على الدور الكبير الذي تلعبه الاسرة و المحيط يعني، في تحديد الميولات الفنية للطفل. و هذا لا يشمل الموسيقى فقط. فأنا ايضا تعلمت من اخي الأكبر الرسم. فانا أجيده بجدارة و لكنني توقفت عن ممارسته لمدة. و اطبخ ايضا.
و أرجو ان تعذروني عن تلك الأخطاء التي جاءت على لسانك دكتور. فأنا ليست معتادا أن أحكي باللغة العربية الفصحى. فأنا و كما يعرفني البعض طالب باحث ماجستير و أدرس القانون العام باللغة الفرنسية منذ أكثر من 6 سنوات. مما أثر في كتاباتي بالعربية و حتى اسلوبي في التعبير، فغالبا ما أتكلم بالعربية والفرنسية في آن واحد.
المهم، أشكر حضرتك على مرورك الكريم.
و لكن انا قررت ان كل عضو يكتب تعليقا، وجب عليه أن يروي لنا ما في جعبته من حكايات و ذكريات و مواقف جعلت منه أن يصبح سماعي. فلا تترددوا
|