((((نصل الي الاغنية الثالثة والاخيرة في))))
(الأسطوانة البلاتينية )
وهي
(دعاء الشرق)
بعد أن تغني محمد عبد الوهاب بمفاتن بلده مثل الكرنك وكليواباترا والنيل وأغان اخري مشابهة يعبر حدود المحلية والاقليمية الي الشمول العربي الواسع بأغنية دعاء الشرق وأمثالها مثل "دمشق" و"فلسطين" .. أبتدأ محمد عبد الوهاب لحنه بالاسلوب الجديد "اللحن المرسل" بكورال من أصوات الرجال يؤدون جملة غنائية لها طابع الدعاء والخشوع الي الله والابتهال له ويلاحظ أنه بين كل مقطع يغنيه عبد الوهاب يردد الكورال هذا الدعاء المرسل الخاشع. في هذه الأغنية يبدوا لنا جليا "الفنان العربي" عبد الوهاب الذي يعايش قضايا وطنه الأكبر ويدعو بفنه للترابط .
(هذا الكلام الموجود علي غلاف الاسطوانة "المصدر"ويصعب التقاطه بالاسكنر)