رد: وطنى وصبايا وأحلامي
* الأخ الكريم الدكتور عادل ، لقد ألقيتُ بالطُّعْم ونجحت الحيلة لأستدرج مشاركتك هنا .
* على بساطة الكلمات كانت معبرة وفيها إخلاص الروح الوطني الذي كان سائدا إلى عام 1956 تقريبا ، ثم مضت الأمورفي اتجاه آخر .
* والشريف عبقري اللحون في كل مجال !!!
* ونجاة كان صوتها الطبيعي لا المستعار ، وكنتُ أنا وبعض أصدقائي نقول عن أدائها بعد عام 1958 تقريبا إنها تغني من تحت اللحاف !!
* وعبد الرؤوف يستحق أن تكون الأنشودة باسمه هو أولا ، لكن التقديرات ليست بالجودة !!
__________________
” ما ٱستحَقَّ أن يُولَد مَن عاش لِنفسِه فَقَطْ “
|