| 
				 رد: وطنى وصبايا وأحلامي 
 
			
			يا سلام  عليك  يا أبو  هانى ،  قرأت النشيد  مرة  أو  مرتين ، وقرأتة بصوت مسموع - وأنا أعرف كل حرف فية - وكدت  أن أبكى  أو  قل  رغبت  فى  البكاء  ، كنت  فى  سنة  رابعة  طب ، عمرى 22  سنة  وجاءت  نكسة  67 ، ولليوم  لم  أحزن  ولم  اصدم  كما  حزنت  وصدمت  فى  هذة  الفترة .نحياتى لسعادتك ، وشكرى  للصديق  الذى  طلب النشيد .
 
		
		
		 |