| 
				 رد: الرتوش الأخيرة فى لوحة الخيل و البحر 
 
			
			الله عليك يا أستاذ محمود.. فما قصدته أنا هو بالضبط ما قلته أنت.. وكأنك مثلي هفوت إلى الذوق وحرمت منه، فزاد الشوق وزاد الظمأ.
 أذاقنا الله حلاوتها جميعا كما نتمناها وكما تروينا.
 
 بوركت وبورك حسك.
 
 
 أما أخي سمعجي..
 فرائعتك الثانية (قطرات من نبيذ العشق) تحتاج لحالة موازية من التجلي والارتقاء لإعادة قراءاتها والإيغال في فضاءاتها.
 فلها عودة
 
 
		
		
		
			
				__________________ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ  ـــــــــــــــــــــــــــــــــ رفرفْ.. فليسَ أمامَك
 - والبشرُ المستبيحونَ والمستباحونَ: صاحون-
 ليس أمامك غيرُ الفرارْ..
 الفرارُ الذي يتجدّد كُلَّ صباح
 
 |