وكم أذرفت ُ من دمع ٍ
لأ ُنهي حالة اليأس ِ
 
فالدموع إذن يا صديقى تفتح أبواب الرجاء والرحمه . أما اليأس فإنه يحبسها ويمنعها الخروج فتتجمد فى المآقى . 
محاولة جيده لا بأس بها يا صديقى إن كنت فى أول الطريق أو كانت تلك بدايه وأرجو أن تستمر فى الكتابة والقراءة دون كلل أو ملل وصولا الى الأجود والأتم وتقبل تحياتنا وتقديرنا لك .. 
		 
		
		
		
		
		
		
			
				__________________
				أحرث حقول المعرفه
لتقطف سنبلة الفهم 
التى بذرتها