الدكتور محمود رزق ..
أولا : حمدا لله على السلامة من السفر ، و أرجو ألا تكون قد عدتَ
فى سيارة سيات !
ثانيا : إنت بتنور جامد بعد إطلالك ( الشحيح ) علينا ، عشان
كدا ( الليلة عيد )
ثالثا : باعتبارى باسمع الأغانى الهابطة مجبرا ً ، لتواجدى فى الشارع المصرى على مدار الساعة ، فأنت تقصد رائعة بعرور
( حاركب الحنطور و اتحنطر ) ، وأنت تريد تـَسييت الحنطور
أو حنطرة السيات ، و من هذا المنطلق ، فصاحب السيات يقول
لزوجته قبل أن يغادر البيت :
أنا حاركب السيات
و اتسَييتْ
يا إمّا حارجع متعوَّر
يا إمّا حارجع لِك مَيِّت
و مش بعيد ربنا يستر
تلاقينى فى القِسم مبيِّت
حاتـْسَيِّت
حاتـْسَيِّت
__________________
شاء اللي شاء ،، و اللي داء ،، مِـن وَردِة الشـِّفة
نـَـهَـل نـبـيـذ لاِشـْـتِيـاء ،، نهـــرِين ،، و لـَم كـَـفـَّىَ
شـَـهَـقْ شـُعاع خِصرَهَا ،، سَرْسِـب نـَدَى مَصْهـور
وِ فْ كلّ سَـرسوب شُـعاع ،، مَـلايكة مُصْـطـَـفـَّــة
يا تـراب و مخلوط بماء ،، إزاى غـَوِيـت النـُّـــور
يـِفـُــــــــــور علـى سِحــرَها ،، و فِــيها يـِتخـَـفـَّـىَ
كمال