من الرائع حقا ان نرى شبابنا في المغرب العربي ما زالوا يحتفظون بتراثنا الأندلسي و أن هذا التراث ما زال حيا في قلوبهم و ذوقهم الموسيقي المتأثر بعبق التاريخ وريح الماضي هذا هو الناي العربي ما بين عزلة المتصوف و نغمات تخرج من شرفة ذلك المنزل في طنجة لتخاطب العالم بأسره .
أحسنت أيها الشاب