يا خالقي
إليكَ تَوجّهـتُ يـا خالِقـي .... بِشكرٍ عَلى نعمـة العافيـه
إِذا هِيَ وَلَّـت فَمـن قـادرٌ .... سِواك عَلـى ردِّهـا ثانيـه
وَما لِلطَبيب يَدٌ في الشِفـاءِ .... وَلَكنهـا يَــدك الشافـيـه
تبارَكتَ أَنتَ معيـدُ الحيـاةِ .... مَتّى شئت في الأَعظم الباليه
وَأَنتَ المفرِّج كربَ الضَعيفِ .... وَأَنتَ المجيرُ مِـن العاديـه