وفاة خادم الموسيقى كما كان يحب سيد درويش ان تسبقة تلك العبارة مازال حولها اقاويل ولغط كثير
فأنا سمعت من بعض الساسة فى السبعينات والثمانينات ان سيد درويش قد مات مسموما بمعرفة المخابرات الانجليزية خاصة وانه اعد فى استقبال سعد زغلول عند عودته من المنفى النشيد المشهور الذى استقبل به سعد
وسمعت من عم زهدى العدوى الفنان الله يرحمه انه قد يميل الى ذلك ولكن بلا يقين
هناك من يقول انه توفى نتيجة شمة كوكايين زيادة
وهاهو الاستاذ احمد الديب يقول انه توفى كمدا
على كل
من المهم ان نوثق بشكل علمى وفاة فنان الشعب وهايبقى قدمنا خدمة جليلة للموسيقى لم يسبقنا احد اليها واعتقد نحن قادرين على ذلك فهنا نخبة النخبة من المثقفين والموسيقيين والمؤرخين
**
واعتقد اننا بصدد انجاز بشكل رائع تجميع اعمال عم السيد بكل الوان الطيف من مؤديين لاعمالة الى
اعمالة بصوته الى ... الى
وسماعى يتفرد على الشبكة بهذا الانجاز الذى نحلم ان نكملة على اكمل وجه
__________________
كانت لي
تحت إوار خرائطها
خيمة
تمطر كل صباح
رجال هامتهم للشمس
نهرا للخيل الشاردة
وللبشر المصلوبين على التيه
قمرا ذاب على الرمل
يقايض ضوء النهار
بصيد النجوم
فتشهد إن فردوسها ساطعا
وتشهد أن جحيمي مقيم
قلت له:أنت الليلة ياشيخى حزين
لكنى اصعد فيك الآن
وقد أدركت مداك
شيخي:كيف تسير في الصحراء
وتترك مجراك
أنك قد جاوزت الحزن
وأثقلت على
قال: صرت أنا العبد
وصار هو مولاي
|