المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : شربت كأسك لبلقيس الجنابي و محمد علي الزوالي


محمد علي الزوالي
04/01/2012, 19h31
قصيدة رائعة شدتني اليها
حاولت ان اقرأها بالموسيقى
فجاءت هكذا
ارجو ان تحبونها

بشيرالأنس
04/01/2012, 19h54
قصيدة رائعة شدتني اليها

حاولت ان اقرأها بالموسيقى
فجاءت هكذا

ارجو ان تحبونها

قصيدة رائعة وعزف جميل. أحسنت الأداء أخي محمد.
:emrose::emrose:

محمد علي الزوالي
04/01/2012, 20h05
شكرا لك اخ بشير
بين ضفرين كنت اتمنى ان تبدي بعض الملاحظات لاني اشعر انك ذواق

بشيرالأنس
04/01/2012, 20h18
شكرا لك اخ بشير

بين ضفرين كنت اتمنى ان تبدي بعض الملاحظات لاني اشعر انك ذواق

شكرا لك أخي محمد. أنا عندي دراية بسيطة في علم الموسيقى والمقامات لكن أذني سميعة ـ على ماأظن ههههه ـ لكن صدقني أخي محمد أنني أطربت لقد أبدعت. أما عن المقامات والدراسة الموسيقية للحن فهذا من تخصص الإخوة في سماعي وهم كثر.
أعيد لك القول أخي محمد أنني قد أطربت...وصدقني أنه لايوجد الكثير ممن يطربني. هل هذا كافي يافنان؟
:emrose::emrose:

محمد علي الزوالي
04/01/2012, 20h27
شكرا لك اخ بشير
كنت اتمنى ان تبدي بعض الملاحظات لاني اشعر انك ذواق لذا كتبت لك هذا الرد
وما دام اللحن اطربك فلا يسعني الا ان اقول الحمد لله الف مرة ولا يكفي ذلك
شكرا اخي ودمت متابعا وفيا لأعمالي

حماد مزيد
05/01/2012, 20h12
لمّــا دُعيتُ وقـــــــد دعا
شادي الكــــــلام وأسمعا

أسقى المدامَ بعـــــــــوده ِ
فشربتُ كأســا ً مُترعـــا

الخمـــرُ من ألحــــــــانه ِ
سُكـْـــرا ً بعقلــــي اوقعا

وثمالــــــة ٌ من شعــرها
ذهبَتْ بصحوي فما وعى

بلقيس الجنابي
07/01/2012, 23h34
قصيدة رائعة شدتني اليها



حاولت ان اقرأها بالموسيقى
فجاءت هكذا

ارجو ان تحبونها



شَرِبتُ كأسَكَ

الشاعرة بلقيس : إكرام الجنابي






عَشِقتُ وردَك صبحاً والصباح ُلنا
وجهٌ جميلٌ كوجهِ العاشِق الغَزِلِ



يا أنتَ يا موعداً يحلُو اللقاءُ به
كموعدِ الثّغرِ توّاقاً إلى القُبَلِ



غَنيتُ فيكَ تواشِيحي أُردِّدُها
وأنت كالنورِ أو كالكُحل في المُقّل



شرِبت ُ كأسَكَ مِن ْتوقٍ لخمرتها
فأسكرتني كفعلِ الشارِبِ الثَّمِلِ



ولم أذُقْها ولكن مرَّ في خلدي
مذاقُها فمضى توقي إلى الأملِ




أراكَ في النومِ طيفاً رائعاً وأرى
لَماكَ يحلُو على ثغري كما العسلِ



فليتني قلتُ ما قد قلت في حُلُمي
وليتَ ما قلتُهُ في الصحوِ لم يُقَلِ



ضَمَمْتَني مِثلَ -لا- حرفان ما أجتمعا
إلا لإثباتِ حبّي مثلما الأزل ِ



ولا سَبيلَ إلى لُقياكَ اسلُكُها
فكلُّ سُبْلِ الهوى يا سَيدي سُبُـلُي


http://www.alganabi.com/uploaded/1/1323748442.jpg

كتب الشاعر الغزيّ الكبير الاستاذ حماد مزيد رؤية جميلة مبسطة في القصيدة واللحن

قال"

القصيدة


تحتاربالقصيدة الأفكارُ لأي زمن تنسبها ، لعصر لبيد أم لأيام الوليد ؟؟
وما ليل شوقي عنها ببعيد !! صاحبتها تعيش زمان الشعر كله ،
ومكانها ربما كان الصحراء أوالقصور أوأحد القلاع أو.......
إنها تطوف بك يا سيدي في كل زمان ومكان ،
وكل سبل الهوى سبلها .
أنغامها وكأنها خُصت للحن من تواشيح الزمن
وغناؤها يحلو على صوت أغن .



اللحن



كعادته يطل علينا الأستاذ محمد علي الزوالي بسحر جديد من الألحان ،
وفي هذه المرة جاء بشربت كأسك على مقام الكرد ليختال خلالها
مع الحجاز ثم الرست ليختم بالكرد .


أداء بإحساس عال وعزف جميل وطبيعة مميزة لموسيقار
يحس الكلمة ويعيشها ويمتلك ناصية النغم .


********


بعدك يا أستاذ حماد مزيد .............رفع القلم

ابدعتم جميعاً
:emrose::emrose::emrose: