Edriss
26/12/2011, 16h41
http://www.sama3y.net/forum/attachment.php?attachmentid=278177&d=1324929674
مفتاح سُبيت كنداره
الفنان مفتاح سُبيت كِنداره كما كتب عنهُ الباحث والصحفي القدير الأستاذ/ عبدالمُغني القِرشي في عمودهِ الشهير " حتى لا ننسى " في مُلحق فنون الصادر عن صحيفة الجمهورية في تعز
يوم الخميس 21 مُحرّم 1431هــ الموافق 07/01/2010م
الفنان مفتاح سُبيت كِنداره من مواليد عام 1949م في مدينه المُكلاّ مُحافظه حضرموت.وهو أحد أبرز فنانيها، تلقـّى تعليمهُ ودراستهُ الإبتدائيه في المدرسة الشرقية والوسطى في الشرج..وقد عمل في القطاع الصحّي منذ العام 1967م لكنهُ الآن مُتقاعد إلاّ من حُبهُ للفن فما زال يتوهج في أعماقهِ ومازال صوتهُ صادحاً.
تم إكتشاف موهبتهُ في المدرسة ونمت هذه الموهبة مع الأيام ليصير صاحبها مُحترفاً للفن وعاشقاً لهُ فعندما بدأ مشوارهُ الفني صدح بأغاني الكِبار من فناني حضرموت كــ : محمد جُمعه خان وسعيد عبدالمُعين وغيرهما ومع كـرّ السنين ومضيّهُ قـُدُماً في درب الفن تعامل مع أهم شـُعراء الأغنية الحضرمية أمثال" عبدالرحمن المفلحي ، عبدالرحمن باعمُر ، أحمد سالم البيض وغيرهم ".
حينما خاض غِمار الغناء وقدّم أغاني جميله من ألحان غيرهُ لم ينس أن يؤسس ويوجد لنفسهِ مساحه للتلحين فقد لحّن مجموعه من الأغاني والتي منها " يامرحباً أنستنا ياعيد – طوّل وسامِرنا يا ليل وياسعاد "ولمفتاح كِنداره الكثير من المشاركات الفنية داخل الوطن وخارجهُ وفي مُناسبات وطنيه مختلفة وقد حصل في أخر مشاركه خارجية لهُ على جائزة في " مهرجان خريف صلاله ".
وفي مسار أخر من حياتهِ مارس كِنداره النشاط الرياضي وهو في ذلك يُشبه الفنانين الدكتور عبدالرب إدريس والفنان محمد مُرشد ناجي فقد مارس الإثنان النشاط الرياضي في شبابهما بل أنخرط ثلاثتهم في أنديه رسميه حتى أن كِنداره مازال مُحتفظاً بهذا العشق للرياضة ومازال إلى الآن يُتابع مُباريات كره القدم العالمية.
أغاني مفتاح سُبيت كِنداره موّثقه في الإذاعات المحلية ومن أشهر أغانيه نذكر" طاب السمر ، ليه القساوه ، طلـّي زهره الوادي ،الوداع يا ساري الليل ، من مشى في الغرق طاح ، لا تعبُر بضيق ، قل لبو مِحضار ، لا تؤمن الخائن ولا تضمن قليل الخير ، أترك الأيام ، ياصاحبي كل شئ له نهاية "
الفنان مفتاح سُبيت كِنداره مازال فناناً طموحاً وعاشقاً للأغنية اليمنية الأصيلة ومازال مُتقد الأحاسيس الفنية لكنهُ بحاجه إلى دعم ومسانده من المؤسسات الرسمية التي تعنى بالفن والفنانين لتتحول طموحاتهِ وأحلامهِ إلى حقائق ملموسة على الواقع.
أرّق الأمنيات وأطيبها
مفتاح سُبيت كِنداره
رائعه
:emrose: زمانك زمانك :emrose:
مفتاح سُبيت كنداره
الفنان مفتاح سُبيت كِنداره كما كتب عنهُ الباحث والصحفي القدير الأستاذ/ عبدالمُغني القِرشي في عمودهِ الشهير " حتى لا ننسى " في مُلحق فنون الصادر عن صحيفة الجمهورية في تعز
يوم الخميس 21 مُحرّم 1431هــ الموافق 07/01/2010م
الفنان مفتاح سُبيت كِنداره من مواليد عام 1949م في مدينه المُكلاّ مُحافظه حضرموت.وهو أحد أبرز فنانيها، تلقـّى تعليمهُ ودراستهُ الإبتدائيه في المدرسة الشرقية والوسطى في الشرج..وقد عمل في القطاع الصحّي منذ العام 1967م لكنهُ الآن مُتقاعد إلاّ من حُبهُ للفن فما زال يتوهج في أعماقهِ ومازال صوتهُ صادحاً.
تم إكتشاف موهبتهُ في المدرسة ونمت هذه الموهبة مع الأيام ليصير صاحبها مُحترفاً للفن وعاشقاً لهُ فعندما بدأ مشوارهُ الفني صدح بأغاني الكِبار من فناني حضرموت كــ : محمد جُمعه خان وسعيد عبدالمُعين وغيرهما ومع كـرّ السنين ومضيّهُ قـُدُماً في درب الفن تعامل مع أهم شـُعراء الأغنية الحضرمية أمثال" عبدالرحمن المفلحي ، عبدالرحمن باعمُر ، أحمد سالم البيض وغيرهم ".
حينما خاض غِمار الغناء وقدّم أغاني جميله من ألحان غيرهُ لم ينس أن يؤسس ويوجد لنفسهِ مساحه للتلحين فقد لحّن مجموعه من الأغاني والتي منها " يامرحباً أنستنا ياعيد – طوّل وسامِرنا يا ليل وياسعاد "ولمفتاح كِنداره الكثير من المشاركات الفنية داخل الوطن وخارجهُ وفي مُناسبات وطنيه مختلفة وقد حصل في أخر مشاركه خارجية لهُ على جائزة في " مهرجان خريف صلاله ".
وفي مسار أخر من حياتهِ مارس كِنداره النشاط الرياضي وهو في ذلك يُشبه الفنانين الدكتور عبدالرب إدريس والفنان محمد مُرشد ناجي فقد مارس الإثنان النشاط الرياضي في شبابهما بل أنخرط ثلاثتهم في أنديه رسميه حتى أن كِنداره مازال مُحتفظاً بهذا العشق للرياضة ومازال إلى الآن يُتابع مُباريات كره القدم العالمية.
أغاني مفتاح سُبيت كِنداره موّثقه في الإذاعات المحلية ومن أشهر أغانيه نذكر" طاب السمر ، ليه القساوه ، طلـّي زهره الوادي ،الوداع يا ساري الليل ، من مشى في الغرق طاح ، لا تعبُر بضيق ، قل لبو مِحضار ، لا تؤمن الخائن ولا تضمن قليل الخير ، أترك الأيام ، ياصاحبي كل شئ له نهاية "
الفنان مفتاح سُبيت كِنداره مازال فناناً طموحاً وعاشقاً للأغنية اليمنية الأصيلة ومازال مُتقد الأحاسيس الفنية لكنهُ بحاجه إلى دعم ومسانده من المؤسسات الرسمية التي تعنى بالفن والفنانين لتتحول طموحاتهِ وأحلامهِ إلى حقائق ملموسة على الواقع.
أرّق الأمنيات وأطيبها
مفتاح سُبيت كِنداره
رائعه
:emrose: زمانك زمانك :emrose: