مشاهدة النسخة كاملة : في هذا اليوم . . شكرا سيدي : المعشر
سيادة الرئيس
18/10/2011, 15h21
الشهيد : أشرف مطيع محمود المعشر 1980 - 2006
هو من أسر العدو جلعاد شليط
أستشهد رضوان الله عليه في 18 - 10 - 2006 فجر 27 رمضان
http://www.sama3y.net/forum/attachment.php?attachmentid=271317&stc=1&d=1318954823
صالح الحرباوي
18/10/2011, 16h51
http://www.sama3y.net/forum/attachment.php?attachmentid=271317&stc=1&d=1318954823
،
رحم الله هذا الشهيد البطل
أشرف مطيع محمود المعشر
وجعله في أعلى درجات من الجنة
رحم الله الشهيد أشرف مطيع محمود المعشر واشكرك سيادة الرئيس لانك نبهتنا الى هذا الجندي المجهول
يحيى زكي
19/10/2011, 11h52
في جنة الخلد ان شاء الله
كل شهداء الاسلام
عادل فؤاد رفاعى
20/10/2011, 09h54
رحمه الله رحمة واسعة...وبالرغم من أنهم يفتقدون للأسلحة الحديثة و المتطورة لكنهم بشجاعتهم وإستبسالهم يقفون أمام قوة غاشمة عنصرية لها تأييد واسع من الغرب ومدعومة منهم ..
ليلى ابو مدين
20/10/2011, 12h01
رحمه الله رحمة واسعة
وفي جنة الخلد إن شاء الله
وكافة شهداء المسلمين
ليلى ابو مدين
صلاح السويفي
22/10/2011, 18h30
بسم الله الرحمن الرحيم
وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ *
فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ
بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ *
يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللهُ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ*
صـدق الله العظيـــم
شكرا لأستاذي صلاح علام
رحمه الله وادخله فسيح جناته. شكرا على التنويه بالخبر أستاذي الفاضل "سيادة الرئيس" وهي مناسبة لنتساءل: كيف البعض يضحون من اجل كرامتنا وأخرون يمسحون بها التراب؟؟؟؟ لاحول ولا قوة إلا بالله.
هدى دولت
29/10/2011, 09h59
ما أروع أن تسمو النفس عن متاع الحياة
وتحلق في فضاء تسبح فيه أرواح
من عرفوا كيف تكون الحياة
وكيف يجب أن تعاش
بعزة وكرامة
أرواح شهداء بلادي " مصر "
رجال أشداء
لم يتساءلوا ولو للحظة
ماذا أعطت مصر لنا !!!
ولكن
ردوا السؤال لأنفسهم
ماذا نعطى نحن لمصرنا الحبيبة
ودون تردد ودون أن يتلفتوا
منحوا أرواحهم ... بساط شفاف رقيق ناعم
لتخطر عليه بلادنا مطمئنة آمنه ...
قمة الإيمان ...
أن يتطلع قلب المؤمن لربه
طالباً ..
داعياً .. وبإلحاح
خالص النية .. أن يرزقه الشهادة ...
و
" وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ *
فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ
مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ *
يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ*"
سيادة الرئيس .. بهذه النافذة
دعوة للحياة .. تذكرنا بوجوه على شط القناة
بحرب الإستنزاف جنود مجهولة عملت بصمت
ننحنى لنقاء سطورك التى تملأ النفس
عزة وكرامة وفخر
تتأمل العين ملامح تذكرنا
بملامح نعرفها ... ننظر لأنفسنا
لنرى من خلالها ... ملامح البطولة
لا تختلف ... بل تتشابه
أجمل الملامح ... ملامح مصرية
تعشق العين النظر لرسمها المضىء
وترتوى من فيض طهرها
وتستمد منه خيوط الفجر الجديد ...
تنسج به الأمل الكامن
بتراب بلادي الحبيبة ... بذراتها التى إرتوت بدماء طاهرة
يا تراب كله تبر ويقوت وعاج
حبنا أقوى من الحب وأغنى
أشكرك ... أخي الفاضل ... وأهدى لشخصك نبذة سريعة
لبطلنا الفلسطينى ... الباسل .. جنود تعمل بصمت
أرواح لا نميز عرقها .. وإلى أى بلد تنتمى
بل تنتمى لفخر الرجال ...
عنوان الشهامة والبطولة والشمم والإباء
نفوس شامخة ....
لا تبتغي إلا وجه الرحمن ..
تتطلع إليه لينير دربها .. نحو الشهادة
وما أعظمه من هدف ومستقر
دولت
هدى دولت
29/10/2011, 10h47
http://up.progs4arab.com/uploads/f2bd0e8661.jpg (http://www.naabd.com/vb)
أشرف المعشر .. يا له من أسد كالجبال شامخ كالثقال ،
وأسداً من أسود الوغى
حمل هم الوطن على كواهله ،
ومثل هؤلاء لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله .
هذا الفارس الذي لبى نداء الله الذي صعد درجات المجد
بدمه الزكي وبذله النقي لا بفصيح الأقوال وقشور الأفعال ،
يا صاحب العمل الدءوب ومشحن القلوب لتحرير فلسطين
الميلاد والنشأة
ولد شهيدنا الفارس في الثامن عشر من أكتوبر 1980
ليتربى في أسرة فلسطينية
بسيطة الحال تعود جذورها إلى مدينة فلسطينية " يافا "
المحتلة على يد الصهاينة 1948 ،
امتاز شهيدنا منذ طفولته بالهدوء الكبير والتركيز الجيد
في جميع تصرفاته وتحركاته ، والبار بوالديه حيث كان أكثر إخوانه
محبة لوالديه، صاحب البسمة العريضة الذي يشغف قلوب الآخرين
ليكسبهم لصالح الإسلام ،
وكم من شاب دخل في حصن الإسلام وكان أشرف له الدور في ذلك .
تعليمه ودراسته
تلقى شهيدنا التعليم الابتدائي عام 1986 في مدارس وكالة الغوث
برفح ثم إنتقل إلى المرحلة الإعدادية في مدرسة ذكور
رفح الإعدادية " أ " ثم إلى
مدرسة بئر السبع الثانوية " القسم العلمي " لتفوقه وذكائه "
ثم انتقل ليكمل مشواره التعليمي الجامعي حيث درس
في الجامعة الإسلامية " كلية التجارة "
قسم الاقتصاد والعلوم السياسية ، وأنها دراسته في عام 2002
حيث تسلم شهادته الجامعية بعد مشوار من العناء ،
وخاصة ما كان يتعرض له عبر
الحواجز التي نصبها العدو الصهيوني على مفترقات الطرق
وخصوصا حاجز " المطاحن " و " أبو هولي " .
http://up.progs4arab.com/uploads/e1944fa71c.jpg (http://www.naabd.com/vb)
صفاته وحياته
لقد امتاز شهيدنا منذ طفولته بحب الصلاة والعبادة،
حيث بدأ التزامه بمسجد "ذو النورين " ، حتى نشأ شاباً مطيعاً
روحانياً ، الذي أفنى حياته بتعليم الأحكام الشرعية
وحفظ الأحاديث من خلال حلقات العلم الذي تعقد في مسجده ،
وهذا القلب المتعلق بحب الله والحريص على
أداء صلاته في الجماعة ، ولقد امتاز أشرف بعمله الدعوي الذي أبدع فيه من
خلال إعطاء الدروس والمواعظ أمام الناس لتعليم وإرشاد إخوانه
في مساجد رفح ،
والذي عمل في ميدان العمل الجماهيري ولجان الاجتماعية في المنطقة
وأبلى بلاء حسناً ، والمعروف عنه بالدينمو
صاحب القدرة العالية والجرأة المتينة
والقوة والمفاجأة التي لا مثيل لها ، وعرف عن شهيدنا الانضباط
والأمن الشديد والسرية والكتمان ، والذي أدى إلى نجاح
معظم أعماله ومهامه التي كلف
به عبر سنوات التضحية والفداء ،
وعمل شهيدنا في ميدان الكتلة الإسلامية في
المرحلة الثانوية والجامعية ، وكان عضوا بارزا ونشيطا في هذا العمل ،
حيث شارك في العديد من المخيمات الصيفية والرحلات التي
تقيمها الكتلة في كتائب القسام
التحق شهيدنا القائد في كتائب الشهيد عز الدين القسام منذ بداية الانتفاضة
وكان ذلك من خلال إلحاحه على إخوانه في قيادة الدعوة في المنطقة
وكان له الحظ ليكون من أوائل المضمومين لكتائب القسام ، وكان إصراره
على الجهاد وحب المنافسة في سبيل الله ، لقد شارك إخوانه بصد الكثير من
الإجتياحات التي تعرضت لها مدينة رفح الباسلة أم الشهداء
ومنبع الاستشهاديين ومهندسو العمليات الاستشهادية ،
هذا العقل المدبر والجريء وإصراره على نيل الشهادة
جعله ليكون في الصفوف
الأولى على خط النار الأول ،
شارك شهيدنا في حفر وتدمير موقع محفوظة شمال
محافظة خان يونس ،
وهو الذي تلى البيان من داخل النفق تحت الموقع العسكري
والتي أدت إلى مقتل جندي صهيوني وتدمير الموقع بالكامل ،
كما شاهدتها عدسات الصحافة ،
و شارك قائدنا في عملية المعبر" المشتركة "
مع صقور الفتح
http://www.ma7room.com/upload/uploads/4b588f49c5.jpg
استشهد
صاحب البسمة الهادئة ، هكذا كان قائدنا الميمون
قبل الشهادة
هذا الشهيد الحي المرتقب من إخوانه وأهله وجيرانه ، القائم العابد الزاهد
الصائم ، والذي كان همه تعليم القرآن الكريم والسنة المطهرة ، فكان شهر
رمضان الذي تعرض لنفحاته فكان أكثر التزاماً في أداء الصلوات الفرضية
والسنية وجميع العبادات والنوافل ، وإلقاء الدروس والمواعظ في هذا الشهر
الكريم في معظم مساجد رفح والذي ركز فيها على ضرورة الجهاد والمقاومة
ويرتقي شهيداً
وفي وقت السهر تكون السماء دامسة والله يتجلى لسماء الدنيا ، فمن هنا
كانت بداية الشهادة عندما أنهى أشرف رباطه مع إخوانه قبل ليلة من
استشهاده
طلب من الجميع الانصراف والمغادرة ، ويوم استشهاده كان تقدم عدد من الآليات
على الشريط الحدودي في المنطقة الشرقية للمدينة ، حيث كانت القوات الخاصة
الصهيونية تعتلي منزلاً في منطقة حي السلام ، فتقدم ليتسلل للمنزل الذي
تعتليه القوة الخاصة ، لكن القدر أبى له ذلك ، فكانت القوة الخاصة ترصد
مجاهدنا ، فأطلقت النار عليه بكثافة مما أدى إلى استشهاده على الفور مع
أخيه المجاهد محمد أبو عرار الذي استشهد معه في نفس المكان ، تلفظ بكلمة
التوحيد بعد إصابته في الرأس .
رحمك الله يا باسل يا باسم الخطى ..
ترجلت إلى السماء صاحب الإرادة والعزيمة التي لا تلين .. أيها القائد المجهول .
http://upload.qawem.org/uploads/images/qawem.org-dfdf674415.gif
صلاح السويفي
29/10/2011, 12h34
جزاك الله خيرا
أختنا صاحبة دفء المشاعر
الفاضلة . .دولت
أنرت كثيرا من الطريق لمعرفة الشهيد
جعل الله مثواه الجنة ..صدق الله وعده ...دائما
وشكرا لك أختاه الكريم ..
وشكرا ثانيا لعزيزي الأستاذ الكريم صلاح علام
حيث أتاح لنا هذه المناسبة
ورحم اله شهداء مصر وشهدا الحق في كل مكان من أماكن المعمورة...
Powered by vBulletin Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd