سألت على البخت .... شهرزاد

[حسن كشك]

أغنيه اعتبرها من روائع اغانى الفنانة ذات الصوت القوى القادر
شهرزاد
اغنية البخت
كلمات : محمد على احمد
تلحين : احمد صدقى
رابط الاغنية (http://www.sama3y.net/forum/showpost.php?p=19296&postcount=13)
شكر خاص لعمنا مختار حيدر على رفعه تلك الاغنية بجوده عالية

كلمات الاغنية
سألت عالبخت فين ... قالوا تلاقيه موجود
قلت يروحوله منين ... احكيلى ياموعود
***
القلب جرحه يطيب ..... لو بخته جاله
وانا جرحى مالو طبيب ...وطال مطاله

سألت خالى البــــال ... عالبخــت رد وقــال
لا بعيد ولاهو قريب ... سره فى علم الغيب
لا لـــه طريـــق ولا باب ... و لا عليـــه حجاب
واللى زمانه صفاله ... يبقى هنياله

رحت اسأل الفرحان ... واعرف اساسه
وملت عالنشوان ... وفى ايده كاســــه
وقلت ياخلى ... البخت فين قاللى

موجود وماله وجود ... مالوش اصول وحدود
لا لـــه طريق ولا باب ... ولا عليه حجــــاب
واللى زمانه صفاله ... يبقى هنياله

قالولى اسأل عليه .... ده له اماره
واللى يدلك عليه ... ليل السهارى
الليل وسماره .... احتارت واحتاروا

قالوا عليه محجوب ... فوق الجبين مكتوب
لا لـــه طريق ولا باب ... ولا عليه حجــاب
واللى زمانه صفاله ... يبقى هنياله

كلمات رائعة ... ولحن رائع كله سلطنه ... وتمكن من الملحن والمطربة العظيمة شهرزاد

اغنية كنا نسمعها زمان ونحن صغار ... لكن طريقة غناء شهر زاد وخاصة فى شطرة موجود وماله وجود ومابعدها كان من الروعة مالفت انتباهنا الى براعه المطربه وحلاوة اللحن وجمال الكلمات
وقدتذكرت تلك الاغنية الان وبحثت عنها ووجدتها عندنا ... وصدقونى ماكنت انتبهت لجمال كلماتها ... واستمتعت بشهر زاد ولحن الاغنية بتمعن وتركيز الا الان لأنى لم استمع اليها من حوالى 40 سنه
وكم من الفن الاصيل الجميل طواه النسيان وضاع من الذاكره

هو ده فعلا الطرب الاصيل وزمن الطرب الاصيل

[abuzahda]

((( لأنى لم استمع اليها من حوالى 40 سنه )))
!


و انا باسمعها من حوالي 40 سنة

!

،


بُص يا :emrose:عمّي حسن:emrose: ، يا اللي منك لله

إنت تشوفلك صِرفة مع :emrose:عمّنا محمد الألاتي:emrose:
و تشوف إيه حكاية الـ "أكبر من الهارد ديسك" دي

علشان يقول لنا ، الفرحان و النشوان ردُّوا عليها ازاي ؟!

في قولهما ! : موجود وماله وجود ... مالوش اصول وحدود


،


و على كل حال ، رُوح يا أسد .... منَّك لله


يعني مالاقيتش غير المصيبة دي ؟!
.... و دلوقتي ، بالذات !
حسبي الله و نعم الوكيل

[رضا رشيد]

سلطنة .. سلطنة
ومابعدها سلطنة
وياسلام ياحسن لو تسمعها تسجيل حفلة ( هاتدعى لى )
موجودة فى المنتدى تسجيل حفلة طويل
مدته حوالى 30 دقيقة
والتسجيل اللى رافعه عمنا مختار حيدر ( رايق قوى )
بس أنا بقالى 55 سنة بأسمعها
تصدق دى

[حسن كشك]

((( لأنى لم استمع اليها من حوالى 40 سنه )))
!


و انا باسمعها من حوالي 40 سنة

!

،


بُص يا :emrose:عمّي حسن:emrose: ، يا اللي منك لله

إنت تشوفلك صِرفة مع :emrose:عمّنا محمد الألاتي:emrose:
و تشوف إيه حكاية الـ "أكبر من الهارد ديسك" دي

علشان يقول لنا ، الفرحان و النشوان ردُّوا عليها ازاي ؟!

في قولهما ! : موجود وماله وجود ... مالوش اصول وحدود


،


و على كل حال ، رُوح يا أسد .... منَّك لله


يعني مالاقيتش غير المصيبة دي ؟!
.... و دلوقتي ، بالذات !
حسبي الله و نعم الوكيل


معلمى ..... سلامتك الف سلامه .... آيه بس اللى حصل ... انا عارف ان الاصابات دى ما بتجيش غير فى القلب عدل .... بس والله يامعلمى ما كنت اقصد قلبك الرهيف ... اللى الذكريات ساكناه ... وساكنه ... يمكن هيجت الحنين ... وولعت النار فى الذكريات تانى .. والقلب ماصدق برد . والنبى باين وراها حكايه وكبيره قد حجم معلمى .. بس المعلم هايقولهالى ازاى ...
انا اظهرت المكتوب بالحبر السرى .... يالا بقى فضيحه وجرسه .... بس والنبى العدنان يامعلمى ... تعرفنى الضربه دى صابت ازاى ...
وحياتك ماهى من نوع الضربه الجويه الاولى ولا يحزنون ....لكن ازاى النشان فلح وانا اساساً اعمى القلب وغشيمه ...واهى جت مع العمى طابات ... ولو انى مش فاهم طابات دى تطلع ايه وبستجير بالعلامه امثالك معلمى وسيدى بشير عياد ....
واهى راميه بعير رام ....
انا وجعتك اوى كده يامعلمى .... فعلا منى لله .... بس والنبى يامعلمى تدينى وشك وبلاش تدينى ضهرك زى ما انت عامل كده
سلامات ياقلب معلمى ... انشالله قلبى ولو انه خلاص اتهرى .

اما بخصوص صاحب الطريقة الالاتيه ... سيدى محمد المايسترلو
فالضربه نفد منها الهارد ديسك اللئيم ... ولبست فى الاورج الطيب ... ايد ورجل سيدنا الشيخ المايسترلو ... وجت للاورج سكته قلبيه... ولازم يتعمل له عمليه قلب مفتوح ... والله المستعان

[حسن كشك]

سلطنة .. سلطنة
ومابعدها سلطنة
وياسلام ياحسن لو تسمعها تسجيل حفلة ( هاتدعى لى )
موجودة فى المنتدى تسجيل حفلة طويل
مدته حوالى 30 دقيقة
والتسجيل اللى رافعه عمنا مختار حيدر ( رايق قوى )
بس أنا بقالى 55 سنة بأسمعها
تصدق دى


الرابط يابلدياتى .... انا مكسل الف وادور
55 سنه بجد ولا انت بتخمس فى وشى
:mdr:

[رضا رشيد]

الرابط يابلدياتى .... انا مكسل الف وادور
55 سنه بجد ولا انت بتخمس فى وشى
:mdr:




أبو على المنور دايما
أنت مكسل تدور .. وأنا ماباعرفش أعمل روابط
لما أجى فى الصيف هاخلى العمدة .. عماد جمعة يعلمنى الحكاية دى .. هو أستاذ فى عمل الروابط
وأنا دورت بالنيابة عنك وهى موجودة فى صفحة 5 مشاركة 48 .. بأسم الأستاذ .. مختار حيدر أيضا .. شوف أزاى
وأنا فعلا أول مرة سمعت الأغنية دى كان عام 1958 ومن ساعتها بأسمعها دايما لأنى بأحبها ..
يعنى مش 55 سنة تمام
خليهم 52 سنة علشان التخميس
أصلى أنا باخمس بس فى السجاير
سلامى ليك وللعيادى وعماد .. لحد أما أشوفكم بأمر الله فى الصيف القادم

[novanova]

ياجماعة شهر زاد دي مطربة حكاية كل اغانيها جميلة مين يقدر ينسا اغنية يانسيني وانا عمري مانسا حبك والا غيرك انت ماليش والا احب اسمك والا عسل وسكر وحكاية المنديل والا اغنية اديني ميعاد وقبلني التي غناها العظيم فريد الاطرش انتم بترجعونا لزمن جميل وكلمات والحان رائعة فين دة الن اللة عليكم:emrose::emrose:

[الألآتى]

بسم الله نبدأ فى تحليل أغنية ( سألت على البخت )

كلمات : محمد على أحمد

ألحان : أحمد صدقى

غناء : شهرزاد

من البداية نعرف تماماً أن اللحن لعمنا أحمد صدقى .. حتى ولو لم يذكروا لنا إسم الملحن

فالأسلوب واضح جداً .. الإغراق فى الشرقية .. وإستعمال مقامات شرقية كلاسيكية وإيقاعات شرقية صرفة

إختار عمنا صدقى مقام الحجاز ليبدأ منه لحنه .. ونحن نقول الحجاز تجاوزاً .. لنبتعد عن التفاصيل

لأنه فى الحقيقة حجاز كار .. والفارق بين الحجاز العادى والحجاز كار .. يكمن فى الجنس الفرعى للمقام

فبينما نجد جنس الحجاز الفرعى .. بياتى .. نجد جنس الحجاز كار الفرعى ( حجاز أيضاً )

وعموماً نحن لسنا فى مؤتمر للموسيقى العربية .. هو حجاز وخلاص ..

المقدمة قصيرة تعزفها الفرقة بكاملها دون وجود أى صولوهات لألآت منفردة ..

وتغنى شهرزاد ( سألت ع البخت فين .. قالوا تلاقيه موجود ) من الحجاز أيضاً

أه .. نسيت أقول لكم .. أن الإيقاع هو الواحدة الكبيرة ..

وهو إيقاع شرقى يصلح للأغانى من هذا النوع .. يعنى للى عايز يغنى براحته .

ولن نجد أى تحويلة مقامية فى المقدمة الموسيقية أو المذهب الغنائى .. كله حجاز .. ومافيش مقامات تانية

تنتهى شهرزاد من المذهب .. ونسمع لازمة موسيقية .. هى طبق الأصل من المقدمة .. حجاز برضه

وتغنى شهرزاد ( القلب جرحه يطيب .. لو بخته جاله ) .. من الحجاز ( برضه )

ونصادف أول تحويلة مقامية عند ( سألت خالى البال .. ع البخت رد وقال ) فنجد أنفسنا فى الراست

حلو الراست برضه .. مقام شرقى جميل .. بل أبو المقامات الشرقية ..

لكننا مالحقناش نتهنى على الراست .. فنجد تحويلة إلى العجم عند ( لا بعيد ولا هو قريب .. سره فى علم الغيب )

ويظهر إننا صعبنا على عمنا صدقى .. فرجعنا للراست مرة أخرى عند ( وإللى زمانه صفاله .. يبقى هنياله )

وفى الحقيقة .. نجد أنه قسّم المقطع .. فنجد ( وإللى زمانه صفاله ) من الراست .. ونجد ( يبقى هنياله ) من الحجاز

لييييه ؟ .. علشان يقفل الكوبليه ( شغل معلمين )

لازمة موسيقية جديدة .. ومع إيقاع جديد .. هو إيقاع الرومبا .. ومقام العجم

وتغنى شهرزاد ( رحت أسأل الفرحان .. وأعرف أساسه )

وتظل مع العجم حتى تنتقل إلى العجم عند ( موجود وماله وجود .. مالوش أصول وحدود )

ماهذا ؟؟!! .. يعنى إيه تظل مع العجم وتنتقل إلى العجم .. عايزين نفهم

شغل المعلمين بتاع عمنا صدقى .. خلانا نشعر أننا إنتقلنا لمقام جديد ..

لكن الحكاية والسر .. أنه لحن المقطع الأول من الجزء الخلفى للعجم والمقطع الثانى من الجزء الأمامى

وبلغة أهل الموسيقى وعلم النغم .. نقول أنه إستخدم قرار الجنس الفرعى .. ثم إستخدم العجم مرة أخرى من الجنس الأصلى ..

لعب كبير .. وتفكير .. وخطة ملعوبة .. مش دندنة وخلاص .

ونفس السيناريو الذى حدث فى الكوبليه الأول .. عجم ثم راست ثم حجاز لينهى الكوبليه

لازمة موسيقية جديدة من مقام البياتى .. رجعنا للمقامات الشرقية

وتغنى شهرزاد ( قالولى إسأل عليه .. ده له أمارة ) من البياتى

وننتقل للحجاز عند ( الليل وسُماره .. إحترت وإحتاروا ) ومع إيقاع المقسوم

ونفس السيناريو فى الكوبليهات السابقة .. العجم ثم الراست ثم الحجاز لينهى الكوبليه والأغنية

أرجو أن أكون وُفقت فى هذا التحليل المتواضع

[الباشاقمرزمان]

((( لأنى لم استمع اليها من حوالى 40 سنه )))


!


و انا باسمعها من حوالي 40 سنة

!

،


بُص يا عمّي حسن ، يا اللي منك لله

إنت تشوفلك صِرفة مع عمّنا محمد الألاتي
و تشوف إيه حكاية الـ "أكبر من الهارد ديسك" دي

علشان يقول لنا ، الفرحان و النشوان ردُّوا عليها ازاي ؟!

في قولهما ! : موجود وماله وجود ... مالوش اصول وحدود


،


و على كل حال ، رُوح يا أسد .... منَّك لله


يعني مالاقيتش غير المصيبة دي ؟!
.... و دلوقتي ، بالذات !

حسبي الله و نعم الوكيل




سلطنة .. سلطنة


ومابعدها سلطنة
وياسلام ياحسن لو تسمعها تسجيل حفلة ( هاتدعى لى )
موجودة فى المنتدى تسجيل حفلة طويل
مدته حوالى 30 دقيقة
والتسجيل اللى رافعه عمنا مختار حيدر ( رايق قوى )
بس أنا بقالى 55 سنة بأسمعها
تصدق دى






بسم الله نبدأ فى تحليل أغنية ( سألت على البخت )





كلمات : محمد على أحمد



ألحان : أحمد صدقى



غناء : شهرزاد



من البداية نعرف تماماً أن اللحن لعمنا أحمد صدقى .. حتى ولو لم يذكروا لنا إسم الملحن



فالأسلوب واضح جداً .. الإغراق فى الشرقية .. وإستعمال مقامات شرقية كلاسيكية وإيقاعات شرقية صرفة



إختار عمنا صدقى مقام الحجاز ليبدأ منه لحنه .. ونحن نقول الحجاز تجاوزاً .. لنبتعد عن التفاصيل



لأنه فى الحقيقة حجاز كار .. والفارق بين الحجاز العادى والحجاز كار .. يكمن فى الجنس الفرعى للمقام



فبينما نجد جنس الحجاز الفرعى .. بياتى .. نجد جنس الحجاز كار الفرعى ( حجاز أيضاً )



وعموماً نحن لسنا فى مؤتمر للموسيقى العربية .. هو حجاز وخلاص ..



المقدمة قصيرة تعزفها الفرقة بكاملها دون وجود أى صولوهات لألآت منفردة ..



وتغنى شهرزاد ( سألت ع البخت فين .. قالوا تلاقيه موجود ) من الحجاز أيضاً



أه .. نسيت أقول لكم .. أن الإيقاع هو الواحدة الكبيرة ..



وهو إيقاع شرقى يصلح للأغانى من هذا النوع .. يعنى للى عايز يغنى براحته .



ولن نجد أى تحويلة مقامية فى المقدمة الموسيقية أو المذهب الغنائى .. كله حجاز .. ومافيش مقامات تانية



تنتهى شهرزاد من المذهب .. ونسمع لازمة موسيقية .. هى طبق الأصل من المقدمة .. حجاز برضه



وتغنى شهرزاد ( القلب جرحه يطيب .. لو بخته جاله ) .. من الحجاز ( برضه )



ونصادف أول تحويلة مقامية عند ( سألت خالى البال .. ع البخت رد وقال ) فنجد أنفسنا فى الراست



حلو الراست برضه .. مقام شرقى جميل .. بل أبو المقامات الشرقية ..



لكننا مالحقناش نتهنى على الراست .. فنجد تحويلة إلى العجم عند ( لا بعيد ولا هو قريب .. سره فى علم الغيب )



ويظهر إننا صعبنا على عمنا صدقى .. فرجعنا للراست مرة أخرى عند ( وإللى زمانه صفاله .. يبقى هنياله )



وفى الحقيقة .. نجد أنه قسّم المقطع .. فنجد ( وإللى زمانه صفاله ) من الراست .. ونجد ( يبقى هنياله ) من الحجاز



لييييه ؟ .. علشان يقفل الكوبليه ( شغل معلمين )



لازمة موسيقية جديدة .. ومع إيقاع جديد .. هو إيقاع الرومبا .. ومقام العجم



وتغنى شهرزاد ( رحت أسأل الفرحان .. وأعرف أساسه )



وتظل مع العجم حتى تنتقل إلى العجم عند ( موجود وماله وجود .. مالوش أصول وحدود )



ماهذا ؟؟!! .. يعنى إيه تظل مع العجم وتنتقل إلى العجم .. عايزين نفهم



شغل المعلمين بتاع عمنا صدقى .. خلانا نشعر أننا إنتقلنا لمقام جديد ..



لكن الحكاية والسر .. أنه لحن المقطع الأول من الجزء الخلفى للعجم والمقطع الثانى من الجزء الأمامى



وبلغة أهل الموسيقى وعلم النغم .. نقول أنه إستخدم قرار الجنس الفرعى .. ثم إستخدم العجم مرة أخرى من الجنس الأصلى ..



لعب كبير .. وتفكير .. وخطة ملعوبة .. مش دندنة وخلاص .



ونفس السيناريو الذى حدث فى الكوبليه الأول .. عجم ثم راست ثم حجاز لينهى الكوبليه



لازمة موسيقية جديدة من مقام البياتى .. رجعنا للمقامات الشرقية



وتغنى شهرزاد ( قالولى إسأل عليه .. ده له أمارة ) من البياتى



وننتقل للحجاز عند ( الليل وسُماره .. إحترت وإحتاروا ) ومع إيقاع المقسوم



ونفس السيناريو فى الكوبليهات السابقة .. العجم ثم الراست ثم الحجاز لينهى الكوبليه والأغنية



أرجو أن أكون وُفقت فى هذا التحليل المتواضع


ايه ده كله 40سنة و55سنة

انا باسمعها من ساعة بس

بصراحة أكثر من رائعة
الكلمات حدوتة مالهاش حل عامل زي اللى بيدور على شئ مستحيل وعدى بحور وجبال ويسأل على شئ نادر الوجود
واللحن مزيكا بجد متناسب مع الكلمات والإحساس على رأي الخبير أبو حسام
لعب كبير .. وتفكير .. وخطة ملعوبة .. مش دندنة وخلاص .
الآداء مش معقووووووووووووووووووووول بترجم كل كلمة بإحساس بتسأل بألم بإحساس شخص فاقد الأمل وتعبان من البحث وتعود لتشعرك بالفرح مع(واللي زمانه صفاله يبقى هنياله) وتحس بالعذاب مع (موجود وماله وجود ... مالوش اصول وحدود.... لا لـــه طريق ولا باب ... ولا عليه حجــــاب) العملية سهلة خالص ده شئ موجود وظاهر للعيان بس عدى البحور السبعة والجبال السبعة وانت توصله مش كل واحد يقدر لكن اللى يوفقه ربنا وييسر له السبل هو اللى حيتمتع --- آداء ما لوش حل


تسلم يا ابو حسام أمتعتني كالعادة بإيضاح الجماليات.

شكرا للجميع:emrose::emrose::emrose::emrose:


تسل

[حسن كشك]

الله ينور يامايسترو
شغلك انت والله اللى شغل معلمين
تصدق بالله انا منك فهمت حاجات اكبر بكتير من المقامات
فهمت ليه احساسنا بيتغير من الحزن والهم .. الى البهجة والسرور ... ومن العكننه ... الى الطرب والانسجام
واتارى تنوع المقامات واختلاف ازمانها وايقاعاتها هو ده السر
لأن الشطرة اللى قالت فيها
موجود وماله وجود .. مالوش اصول وحدود
محيرانى خالص ازاى بتقولها كده
وكمان
لا له طريق ولاباب
شفت اتلحنت ازاى وهى غنتها ازاى وخصوصاً كلمة ( باب ) روعة الروعة وتمكن واستاذية من الملحن والمطربة
وربنا يخليك لينا ... وتمنح علمك لينا ... بهذا التواضع الجميل
الله ينور عليكى يامايسترو يابو حسام
وربنا يشفيلك الغالى

[abuzahda]

بسم الله نبدأ فى تحليل أغنية ( سألت على البخت )



كلمات : محمد على أحمد

ألحان : أحمد صدقى

غناء : شهرزاد

من البداية نعرف تماماً أن اللحن لعمنا أحمد صدقى .. حتى ولو لم يذكروا لنا إسم الملحن

فالأسلوب واضح جداً .. الإغراق فى الشرقية .. وإستعمال مقامات شرقية كلاسيكية وإيقاعات شرقية صرفة

إختار عمنا صدقى مقام الحجاز ليبدأ منه لحنه .. ونحن نقول الحجاز تجاوزاً .. لنبتعد عن التفاصيل

لأنه فى الحقيقة حجاز كار .. والفارق بين الحجاز العادى والحجاز كار .. يكمن فى الجنس الفرعى للمقام

فبينما نجد جنس الحجاز الفرعى .. بياتى .. نجد جنس الحجاز كار الفرعى ( حجاز أيضاً )

وعموماً نحن لسنا فى مؤتمر للموسيقى العربية .. هو حجاز وخلاص ..

المقدمة قصيرة تعزفها الفرقة بكاملها دون وجود أى صولوهات لألآت منفردة ..

وتغنى شهرزاد ( سألت ع البخت فين .. قالوا تلاقيه موجود ) من الحجاز أيضاً

أه .. نسيت أقول لكم .. أن الإيقاع هو الواحدة الكبيرة ..

وهو إيقاع شرقى يصلح للأغانى من هذا النوع .. يعنى للى عايز يغنى براحته .

ولن نجد أى تحويلة مقامية فى المقدمة الموسيقية أو المذهب الغنائى .. كله حجاز .. ومافيش مقامات تانية

تنتهى شهرزاد من المذهب .. ونسمع لازمة موسيقية .. هى طبق الأصل من المقدمة .. حجاز برضه

وتغنى شهرزاد ( القلب جرحه يطيب .. لو بخته جاله ) .. من الحجاز ( برضه )

ونصادف أول تحويلة مقامية عند ( سألت خالى البال .. ع البخت رد وقال ) فنجد أنفسنا فى الراست

حلو الراست برضه .. مقام شرقى جميل .. بل أبو المقامات الشرقية ..

لكننا مالحقناش نتهنى على الراست .. فنجد تحويلة إلى العجم عند ( لا بعيد ولا هو قريب .. سره فى علم الغيب )

ويظهر إننا صعبنا على عمنا صدقى .. فرجعنا للراست مرة أخرى عند ( وإللى زمانه صفاله .. يبقى هنياله )

وفى الحقيقة .. نجد أنه قسّم المقطع .. فنجد ( وإللى زمانه صفاله ) من الراست .. ونجد ( يبقى هنياله ) من الحجاز

لييييه ؟ .. علشان يقفل الكوبليه ( شغل معلمين )

لازمة موسيقية جديدة .. ومع إيقاع جديد .. هو إيقاع الرومبا .. ومقام العجم

وتغنى شهرزاد ( رحت أسأل الفرحان .. وأعرف أساسه )

وتظل مع العجم حتى تنتقل إلى العجم عند ( موجود وماله وجود .. مالوش أصول وحدود )

ماهذا ؟؟!! .. يعنى إيه تظل مع العجم وتنتقل إلى العجم .. عايزين نفهم

شغل المعلمين بتاع عمنا صدقى .. خلانا نشعر أننا إنتقلنا لمقام جديد ..

لكن الحكاية والسر .. أنه لحن المقطع الأول من الجزء الخلفى للعجم والمقطع الثانى من الجزء الأمامى

وبلغة أهل الموسيقى وعلم النغم .. نقول أنه إستخدم قرار الجنس الفرعى .. ثم إستخدم العجم مرة أخرى من الجنس الأصلى ..

لعب كبير .. وتفكير .. وخطة ملعوبة .. مش دندنة وخلاص .

ونفس السيناريو الذى حدث فى الكوبليه الأول .. عجم ثم راست ثم حجاز لينهى الكوبليه

لازمة موسيقية جديدة من مقام البياتى .. رجعنا للمقامات الشرقية

وتغنى شهرزاد ( قالولى إسأل عليه .. ده له أمارة ) من البياتى

وننتقل للحجاز عند ( الليل وسُماره .. إحترت وإحتاروا ) ومع إيقاع المقسوم

ونفس السيناريو فى الكوبليهات السابقة .. العجم ثم الراست ثم الحجاز لينهى الكوبليه والأغنية

أرجو أن أكون وُفقت فى هذا التحليل المتواضع



:emrose:عمّي محمد ......:emrose:

هوَّ انا لو غنيتها كده:

(( و اللي :emrose:الألاتي:emrose: صفاله .... يبقى هنياله ))

يبقى ده:

تحريف الكلام ؟

و لاّ

تعريف الغرام ؟

[الألآتى]

تسلم يا ابو حسام أمتعتني كالعادة بإيضاح الجماليات.

شكرا للجميع:emrose::emrose::emrose::emrose:




الله يسلمك يابو محمد .. يسرنى إنى أمتعتك .

[الألآتى]

الله ينور يامايسترو

شغلك انت والله اللى شغل معلمين
تصدق بالله انا منك فهمت حاجات اكبر بكتير من المقامات
فهمت ليه احساسنا بيتغير من الحزن والهم .. الى البهجة والسرور ... ومن العكننه ... الى الطرب والانسجام
واتارى تنوع المقامات واختلاف ازمانها وايقاعاتها هو ده السر
لأن الشطرة اللى قالت فيها
موجود وماله وجود .. مالوش اصول وحدود
محيرانى خالص ازاى بتقولها كده
وكمان
لا له طريق ولاباب
شفت اتلحنت ازاى وهى غنتها ازاى وخصوصاً كلمة ( باب ) روعة الروعة وتمكن واستاذية من الملحن والمطربة
وربنا يخليك لينا ... وتمنح علمك لينا ... بهذا التواضع الجميل
الله ينور عليكى يامايسترو يابو حسام
وربنا يشفيلك الغالى



ميرسيه يابو على ياكشك .. إدعيلى والنبى إنه يشفيلى الأورج ..

[الألآتى]

:emrose:عمّي محمد ......



هوَّ انا لو غنيتها كده:

(( و اللي :emrose:الألاتي:emrose: صفاله .... يبقى هنياله ))

يبقى ده:

تحريف الكلام ؟

و لاّ


تعريف الغرام ؟



أيوه ياعم السيد .. ممكن طبعاً تغنيها كده .. ده هو ده الصح :mdr:

[عادل محمد]

الأخ الكريم، سيد أبو زهدة
توقفت وتأملت كثيرا لهذا التفسير أو التصوير أو التشريح لهذه الحروف ، وأعجبنى غاية الإعجاب .

شكرا لك وتحياتى لك ولباقى أهلى الكرام((( لأنى لم استمع اليها من حوالى 40 سنه )))


!


و انا باسمعها من حوالي 40 سنة

!

،


بُص يا :emrose:عمّي حسن:emrose: ، يا اللي منك لله

إنت تشوفلك صِرفة مع :emrose:عمّنا محمد الألاتي:emrose:
و تشوف إيه حكاية الـ "أكبر من الهارد ديسك" دي

علشان يقول لنا ، الفرحان و النشوان ردُّوا عليها ازاي ؟!

في قولهما ! : موجود وماله وجود ... مالوش اصول وحدود


،


و على كل حال ، رُوح يا أسد .... منَّك لله


يعني مالاقيتش غير المصيبة دي ؟!
.... و دلوقتي ، بالذات !

حسبي الله و نعم الوكيل

[abuzahda]

الأخ الكريم، سيد أبو زهدة
توقفت وتأملت كثيرا لهذا التفسير أو التصوير أو التشريح لهذه الحروف ، وأعجبنى غاية الإعجاب .

شكرا لك وتحياتى لك ولباقى أهلى الكرام

أخي الجميل حقاً

:emrose:الأستاذ عادل محمد:emrose:
(وزير الدفاع السماعي)

بقى لي ساعتين أحملق في مشاركتي التي أعجبتك لأتبين موضع إعجابك بها ،
فلم أجد إلاّ حكاية الأربعين سنة سماع (!!)
،

أخي الحبيب ، أستاذ عادل

تعلم أن السماع له أحوال و مواعيد ، فما نحب الإستماع إليه اليوم يمكن نزهق منه بُكرة ....

كما أن ، مالم كنا نطيق سماعُه بالأمس ، نشتهيه الآن ،
و هذا من غرائب الذاكرة السمعيّة

المهم

المصيبة اللي فتح بابها :emrose:عمّي حسن كشك:emrose: (سألت عالبخت فين) بقالي كام شهر - تقريباً - ما بسمعش غيرها (..)
كأني أعيد اكتشافها ،

،

و يعلم الله أني كنت أبكي ساعة كتابة تلك المشاركة التي نالت شرف انتباهتك ،

ماتستغربش يا عمّي عادل ، ربنا يمتعك بصحبة الأحباب

كنت قبل ما عمّي حسن كشك يفتح الموضوع ، بحوالي أسبوعين ، أهاتف أحد أشقاء الروح بمصر ، و نصف المكالمة عن "سألت عالبخت فين" ،

،

عمّي عادل ، ممكن اكلمك شوية عن ذلك الرجل الذي كنت أحدثه عن "سألت عالبخت فين" ؟

هو عديل روحي : عاطف عبد العزيز علي فرج ،
نجل سيدي الشيخ ساكن جنات عدن : عبد العزيز علي فرج ،
الذي عرفت ببيته العامر كل فضل ، قولاً و سماعاً ،

و لا أذكر على وجه الدقة متى بدأ تناسخنا صديقين ، لكني أذكر أنه مساحة لا يمكن محوها من خريطة عمري ....

،

كنا أربعة غلمان : عادل ، شقيقه الأكبر
(تلاحظ السميعة في تسجيلات الشيخ ينادونه : أبو عادل)

و "محمد رمزي" إبن المِزينة الكرام ، و عاطف ، و محدّثك سيد

ماذا حدث بتلك الشهور ؟ يا عمّي عادل (يا سميّ الغالي)

رحل عادل بهدوء ٍ لا يشبه نزقه العنيد ، فأصاب قلبي شرخاً بطول خط الإستواء ......

،

كِدت أتماسك ، لكن .....
قبل ذكرى الأربعين .... تبعه "محمد رمزي" بعد يومٍ من مهاتفتي إياه .......

،
،

نعود إلى عاطف ،
قلت له ، لا تفعلها يا طيفة قبل رؤيتك ! ،
فقال ضاحكاً ، ما تخافش يا عرب ، ما حدش هيوديك ليهم غيري .. و ياريت تخسس شوية علشان تخفف الخشبة !

ثم تكلمنا عن الست شهرزاد في "سألت عالبخت فين"
قالي إنها ما اتكلثمتش فيها أوي (ما غنتش من ام كلثوم) ....

،

معلش يا عمي عادل ،

عاطف راح لمحمد رمزي قبل ذكرى أربعينه ........

و انا بسمع "سألت عالبخت فين" !

* * * *

كنا نجلس (أربعتنا) نستمع ببيت الشيخ ، فمن يفتح فمه بكلمه - أثناء الإستماع - يدفع ربع جنيه غرامة ،
و انا علشان رغاي (زي ما انت شايف) كنت بدفع مقدماً ،

،

سألت عالبخت فين ....
ساعات بقعد افكر في الراجل اللي كتبها ، و اقول : أي ملاك رفرف عليه بجناحه ليكتبها ؟

،

بعدما كتبت المشاركة اللي لفتت نظرك يا عمّي عادل ، إتصلت بالمؤذي! عمّي حسن كشك ، علشان اعتذر منه لعدم قدرتي على المواصلة في الموضوع ، و قلت له مش عايز الموضوع يتحول عزا ....

،


عادل ، عديل الروح ..... رحل
عاطف تعجل بالذهاب ....
و كمان "ابو رمزي" ارتحل ...
و كان بيكره لغتراب
و انا قلبي أضناه الوَجَل ،
و انا روحي أتلفها الغياب

يا مُوت ... تعالى بالعَجَل !
و اقرالي سَطري من الكتاب
و اطوي طريق "طول الأمل"
ده مافيش أمل من غير صحاب

،

ربنا يمتعك بالصحة يا عمي عادل ، و يبارك في عمرك و يآنسك بصحبة الأحباب ،
و كل من يمر من هنا مُهدياً الفاتحة لأرواحهم الطاهرة ،
أرجوه أن يبحث معنا :
البخت فين ؟

[عادل محمد]

أخى الكريم
تحياتى لمجذوب المقطم ، وهو لم يعد مجذوبا فردا ولكن المجاذيب الآن كثر
يقول حافظ إبراهيم :
أنت أنبت هذا النبت يامصر

فأضحى عليك شوكا قتاداأخي الجميل حقاً



:emrose:الأستاذ عادل محمد:emrose:
(وزير الدفاع السماعي)

بقى لي ساعتين أحملق في مشاركتي التي أعجبتك لأتبين موضع إعجابك بها ،
فلم أجد إلاّ حكاية الأربعين سنة سماع (!!)
،

أخي الحبيب ، أستاذ عادل

تعلم أن السماع له أحوال و مواعيد ، فما نحب الإستماع إليه اليوم يمكن نزهق منه بُكرة ....

كما أن ، مالم كنا نطيق سماعُه بالأمس ، نشتهيه الآن ،
و هذا من غرائب الذاكرة السمعيّة

المهم

المصيبة اللي فتح بابها :emrose:عمّي حسن كشك:emrose: (سألت عالبخت فين) بقالي كام شهر - تقريباً - ما بسمعش غيرها (..)
كأني أعيد اكتشافها ،

،

و يعلم الله أني كنت أبكي ساعة كتابة تلك المشاركة التي نالت شرف انتباهتك ،

ماتستغربش يا عمّي عادل ، ربنا يمتعك بصحبة الأحباب

كنت قبل ما عمّي حسن كشك يفتح الموضوع ، بحوالي أسبوعين ، أهاتف أحد أشقاء الروح بمصر ، و نصف المكالمة عن "سألت عالبخت فين" ،

،

عمّي عادل ، ممكن اكلمك شوية عن ذلك الرجل الذي كنت أحدثه عن "سألت عالبخت فين" ؟

هو عديل روحي : عاطف عبد العزيز علي فرج ،
نجل سيدي الشيخ ساكن جنات عدن : عبد العزيز علي فرج ،
الذي عرفت ببيته العامر كل فضل ، قولاً و سماعاً ،

و لا أذكر على وجه الدقة متى بدأ تناسخنا صديقين ، لكني أذكر أنه مساحة لا يمكن محوها من خريطة عمري ....

،

كنا أربعة غلمان : عادل ، شقيقه الأكبر
(تلاحظ السميعة في تسجيلات الشيخ ينادونه : أبو عادل)

و "محمد رمزي" إبن المِزينة الكرام ، و عاطف ، و محدّثك سيد

ماذا حدث بتلك الشهور ؟ يا عمّي عادل (يا سميّ الغالي)

رحل عادل بهدوء ٍ لا يشبه نزقه العنيد ، فأصاب قلبي شرخاً بطول خط الإستواء ......

،

كِدت أتماسك ، لكن .....
قبل ذكرى الأربعين .... تبعه "محمد رمزي" بعد يومٍ من مهاتفتي إياه .......

،
،

نعود إلى عاطف ،
قلت له ، لا تفعلها يا طيفة قبل رؤيتك ! ،
فقال ضاحكاً ، ما تخافش يا عرب ، ما حدش هيوديك ليهم غيري .. و ياريت تخسس شوية علشان تخفف الخشبة !

ثم تكلمنا عن الست شهرزاد في "سألت عالبخت فين"
قالي إنها ما اتكلثمتش فيها أوي (ما غنتش من ام كلثوم) ....

،

معلش يا عمي عادل ،

عاطف راح لمحمد رمزي قبل ذكرى أربعينه ........

و انا بسمع "سألت عالبخت فين" !

* * * *

كنا نجلس (أربعتنا) نستمع ببيت الشيخ ، فمن يفتح فمه بكلمه - أثناء الإستماع - يدفع ربع جنيه غرامة ،
و انا علشان رغاي (زي ما انت شايف) كنت بدفع مقدماً ،

،

سألت عالبخت فين ....
ساعات بقعد افكر في الراجل اللي كتبها ، و اقول : أي ملاك رفرف عليه بجناحه ليكتبها ؟

،

بعدما كتبت المشاركة اللي لفتت نظرك يا عمّي عادل ، إتصلت بالمؤذي! عمّي حسن كشك ، علشان اعتذر منه لعدم قدرتي على المواصلة في الموضوع ، و قلت له مش عايز الموضوع يتحول عزا ....

،


عادل ، عديل الروح ..... رحل
عاطف تعجل بالذهاب ....
و كمان "ابو رمزي" ارتحل ...
و كان بيكره لغتراب
و انا قلبي أضناه الوَجَل ،
و انا روحي أتلفها الغياب

يا مُوت ... تعالى بالعَجَل !
و اقرالي سَطري من الكتاب
و اطوي طريق "طول الأمل"
ده مافيش أمل من غير صحاب

،

ربنا يمتعك بالصحة يا عمي عادل ، و يبارك في عمرك و يآنسك بصحبة الأحباب ،
و كل من يمر من هنا مُهدياً الفاتحة لأرواحهم الطاهرة ،
أرجوه أن يبحث معنا :

البخت فين ؟

[ashraf sedky]

اشكر الاخ محمد الالاتى على هذا التحليل الرائع والممتع--والذى جعلنى اشعر بالسعادة وانا
استمع للاغنية مع قرأتى للتحليل--بالفعل لها مذاق اخر--دمت لنا يا فنان وامتعتنا اكثر
تحياتى اشرف صدقى

[ashraf sedky]

:)اشكر الاخ محمد الالاتى على هذا التحليل الرائع والممتع--والذى جعلنى اشعر بالسعادة وانا
استمع للاغنية مع قرأتى للتحليل--بالفعل لها مذاق اخر--دمت لنا يا فنان وامتعتنا اكثر
تحياتى اشرف صدقى

[الألآتى]

اشكر الاخ محمد الالاتى على هذا التحليل الرائع والممتع--والذى جعلنى اشعر بالسعادة وانا
استمع للاغنية مع قرأتى للتحليل--بالفعل لها مذاق اخر--دمت لنا يا فنان وامتعتنا اكثر
تحياتى اشرف صدقى
الشرف لى أنا أخى أشرف .. فإننى أشعر بمسئولية كبيرة عند التصدى لتحليل أعمال عمنا أحمد صدقى

وأرجو أن أكون على قدر هذه المسئولية

أشكرك

[عادل الصامت]

كالعادة أستاذنا محمد الآلاتي بامتياز في التحليل أسلوب متفرّد يفهمه الخاص والعام

ألف شكر

:emrose::emrose::emrose:

[biruti]

متشكرين على الفن الراقي والذوق الرفيع

[sahar salah]

اااااااااااااااااخر جمااااااااااااااااااااااال
فين دلوقتى المزاج العالى ده؟؟ كله سلق بيض فى 5 ثوانى وتنطيط واقلب.. الله يرحم ايام السلطنة
بس انا عندى الاغنية مقطعة الصوت مش عارفة الصوت فيها كده والا ده من الجهاز بتاعى؟؟