المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : (حكايتى مع) سماح - محمد قنديل


رضا رشيد
07/09/2010, 23h52
كانت ليلة .. ولكن ليست من ليالى ألف ليلة ليلة .. وبالتحديد
يوم 21 فبراير عام 1963
عندما أعلن فى الأسماعيلية عن أقامة حفل ساهر من ليالى أضواء المدينة
كان عمرى وقتها 12 عاما .. وكانت رحلتى فى حب الفن الجميل قد بدأت بحبى لأم كلثوم عندما كنت فى الثامة من عمرى .. وقررت حضور هذه الحفل .. رغم الصعوبات والعراقيل .. وكان الحفل مقام فى نادى قناة السويس القديم ..
وطبعا ( حسن كشك ) .. و ( العيادى ) يعرفان مكان النادى والطريق اليه فى هذا الوقت .. وبعد المسافة
المهم قررت الذهاب .. رغم الأوامر من الوالد ( رحمه الله ) .. وشقيقى الأكبر بعدم مغادرة المنزل .. بعد الثامنة مساء .. ولكن العناد .. وتظاهرت بالنوم حتى الحادية عشرة وهربت من المنزل سائرا على الأقدام حتى مكان الحفل .. وكانت الساعة الواحدة تقريبا .. ولحسن حظى كان باب النادى مفتوح .. والدخول سهل .. وتسللت فى الظلام من صف الى صف .. حتى وصلت الى قرب الصفوف الأولى .. وأنطفأت الأنوار .. وأعلن المذيع الداخلى عن الفقرة القادمة وكانت مع الفنان الراحل
محمد قنديل
وهنا تبدأ الحكاية
فى زحمة التصفيق لمحت مكان يخلو فى الصف الأول فجريت اليه .. وفى هذه اللحظات بدأ كل من فى الصفين الأول والثانى بمغادرة الحفل .. مع المقدمة الوسيقية لأغنية ( سماح )
وعندما بدأ الفنان محمد قنديل بالغناء

سماح .. يا أهل السماح

حتى أنفجرت أنا فى البكاء المكتوم .. ولاحظ ذلك رجلا كان يجلس بجانبى .. فطبطب على كتفى وسألنى أن كنت تائه من أهلى .. ام حدث شئ يبكينى .. فقلت له ببرأة طفل
أنا بابكى وزعلان على محمد قنديل .. وسألنى الرجل بأستغراب
لماذا
فقلت له انه لم يفعل شيئا .. وطلب السماح ولكن الناس سابوه ومشيوا .. رغم أنه قعد يتحايل عليهم أنهم يسامحوه
فقد كنت أعتقد أن محمد قنيل يستسمح الناس الذين تركوا الحفل ويطلب منهم السماح .. ولكنهم رفضوا .. فضحك الرجل وربت على كتفى مرة ثانية .. وقال ده كلام أغانى .. ولم أقتنع وتركت الحفل ومشيت من حزنى .. وعدت الى منزلنا كما ذهبت ومن نفس الطريق ..
ودخلت لأنام .. وظلت كلمات محمد قنديل تدوى فى أذنى ..

أصل السماح .. طبع الملاح
ويابخت من سامح

ودى كانت حكايتى مع غنوة ( سماح )
فسامحونى اذا كنت قد أطلت عليكم

فؤاد
08/09/2010, 12h45
الله الله عليك يا أستاذ رضا

سردك للحكايه جعلني وكأنني معاك في ذاك اليوم ، فما أجمل الذكريات ذكريات الطفوله بكل مافيها من حلو ومُر ، يجعل أيامك كلها سعاده وحُب في تلك الأيام الأجمل من الأيام الفائته
دُمت بحب


وسماااااااح يا أهل السماح ;)

NAHID 76
08/09/2010, 13h46
بسم الله الرحمن الرحيم
الفاضل رضا رشيد
كنا مش حنسمحك لو مكنتش كتبت لنا سر السماح طبع الملاح
عرفنا السر البريئ
والله الفن فيك متأصل منذ الصغر
أهلا بك سيدى وألف حمدا على سلامتك
تحياتى

MOHAMED ALY
08/09/2010, 15h52
يا استاذ رضا .... السماح هو طبعك .. و الملاح هما احبابك ..كشك و العمدة.. . و حكايتك مع ( سماح ) لما سمعتها منك ليلة زهرة البستان .. ايقنت تماما اننى اجالس رجلا يحمل كما غير متناهيا من الرقة و الإحساس المرهف .

عادل فؤاد رفاعى
08/09/2010, 16h43
أستاذ رضا رشيد...حكايتك مع هذه الأغنية ..ممكن لأى قارىء غير متعمق ومتأمل يشعر أن الموضوع عادى...لكن بالنسبة للمتأمل يشعر ويتأكد أن الموضوع وراءه أشياء و أشياء.. وأن الزمن أحيانا يتوقف فى لحظة معينة..وهذه اللحظة تعلق فى الذهن مثل الرصاصة.لكن ما هى هذه اللحظة وماهى أجواءها ..ما هى ظروفها..هذه اللحظة تأتى صدفة..وكأن الزمن توقف عندها..وتستمر هذه اللحظة التى قضيتها لو حتى منذ زمن بعيد. تطاردك سلبا او إيجابا..فرحا او غما..لكنها لحظة مختلفة وغريبة

حسن كشك
08/09/2010, 17h19
اضيف حكاية اخى رضا
الاسماعيلية وقتها كانت مدينة صغيرة جدا جدا .... وليس بشكلها الحالى ... وكان نادى القناة الرياضى الذى ذكره اخونا رضا ...يعتبر آخر مدينة الاسماعيلية من الناحية الشرقية الشمالية.... وبعد نادى القناة صجراء ممتدة حتى مدينة بورسعيد وليس هناك اى عمار فى تلك المنطقة وقتها ....
وطبعا لم تكن هناك اى وسائل ترفيه متاحة غير الراديو ... وكان برضه بيقفل بليل .... يعنى المدينة كانت بتنام بعد صلاة العشاء ...والمنطقة من بيت اخونا رضا ... وحتى نادى القناة ....نادرة السكان ... الا من بعض الفيلات القليلة التابعة لهئية قناة السويس .... وليس هناك اى وسيلة مواصلات ... سوى المشى على الرجلين ....او الدراجة ( الرالى ) فاكرها يارضا .... وكانت المسافة لا تقل عن 3 كيلومتر او اكتر شويه ...يعنى ليل وصمت وعدم ونس ... من بعد العشاء .... فما بالكم بالساعة الواحدة بعد منتصف الليل .... ده الرعب بعينه .... والمكان ... مكانش يمشى فيه واحد بمفرده ولو من الرجال ... فما بالكم بصبى يبلغ الثانية عشرة من العمر ....
والله فكرتنى بايام زمان يابو الريد

ليلى ابو مدين
08/09/2010, 19h31
الاستاذ الفاضل
رضا رشيد
أسعدك الله بكل خير
الله الله عليك يا أستاذنا ..حكايتك هذه تدل على رقة
بالمشاعر ورهافة بالاحاسيس وحب للفن متأصل
فيك منذ الصغر.
لقد أعجبني سردك للحكايه بإسلوب شيق جعلنا
نستمتع بها وكأننا كنا معك وقتها
ولقد عدت بنا الى ذكريات الطفوله البريئه والزمن
الجميل
وما أجمل هذه الايام!
مع أطيب أمنياتي لك بالسعاده والهناء
ليلى ابو مدين
:emrose::emrose::emrose:

رضا رشيد
08/09/2010, 20h46
اضيف حكاية اخى رضا
الاسماعيلية وقتها كانت مدينة صغيرة جدا جدا .... وليس بشكلها الحالى ... وكان نادى القناة الرياضى الذى ذكره اخونا رضا ...يعتبر آخر مدينة الاسماعيلية من الناحية الشرقية الشمالية.... وبعد نادى القناة صجراء ممتدة حتى مدينة بورسعيد وليس هناك اى عمار فى تلك المنطقة وقتها ....
وطبعا لم تكن هناك اى وسائل ترفيه متاحة غير الراديو ... وكان برضه بيقفل بليل .... يعنى المدينة كانت بتنام بعد صلاة العشاء ...والمنطقة من بيت اخونا رضا ... وحتى نادى القناة ....نادرة السكان ... الا من بعض الفيلات القليلة التابعة لهئية قناة السويس .... وليس هناك اى وسيلة مواصلات ... سوى المشى على الرجلين ....او الدراجة ( الرالى ) فاكرها يارضا .... وكانت المسافة لا تقل عن 3 كيلومتر او اكتر شويه ...يعنى ليل وصمت وعدم ونس ... من بعد العشاء .... فما بالكم بالساعة الواحدة بعد منتصف الليل .... ده الرعب بعينه .... والمكان ... مكانش يمشى فيه واحد بمفرده ولو من الرجال ... فما بالكم بصبى يبلغ الثانية عشرة من العمر ....
والله فكرتنى بايام زمان يابو الريد



تسلم يا أبو على ياكريم
أنا كنت عايز أحكى كل ده بس مارضيتش اطول على الحبايب أحسن يزهقوا
وجيت أنت يامعلم كملت الموضوع
طبعا فاكر العجلة الرالى .. والله زمان ياحسن
على رأى الذين شرفونى بمشاركتهم
ذكريات حب الطفولة البريئة .. أحلى ذكريات
ياترى ممكن ترجع تانى الايام الحلوة دى

ماتنساش تنقل الموضوع الى دعوة على أغنية
مع شكرى

M O H A M E D
09/09/2010, 17h35
سبحان الله !
تصدق يا أستاذ رضا .. محمد قنديل غنى رائعته " سماح " في الكثير من الحفلات
لكن في حفلة الاسماعيلية بالتاريخ الذي ذكرته هي الأجمل و الأروع
ألف شكر لك على الحكاية الجميلة ، و ما تحمله من صدق و براءة و رهافة حس :emrose:

الباشاقمرزمان
09/09/2010, 17h35
سماح

محمد حلاوة
احمد صدقي
محمد قنديل


سمــــاح سمـــــاح
يا اهل السمـــــاح
لوم الهوي جارح

اصــل السمــــــاح
طبــع المــــــــلاح
يا بخت من سامح

كتر الملامة عليــــــــــــــــة
والله ما خلت فيــــــــــــــــة
والعين شاكت لي دموعها

صبحت وحــــــــدى وياما
سمعت منكــــــــــوا ملامة
ما حد غيــــــــري سمعها

انسوا اللى فات وانقضى
مادام زمـــــــــان ومضي
نظرة بعيــــــن الرضـــــا

داوو الجــــــــــــراح
وانســــــوا اللى راح
يا بخت من سامـــــح

شوق الهوى في عنية
ما يستاهلش آسيـــــــة
ومادام صارحته وسلم
دمع الندم قدمتـــــــــــه
والماضي راح وعرفته
والقلب منه اتعلـــــــــــم

انسوا اللى فات وانقضى
مادام زمـــــــــان ومضي
نظرة بعيــــــن الرضـــــا

داوو الجــــــــــــراح
وانســــــوا اللى راح
يا بخت من سامـــــح

سمــــاح سمـــــاح
يا اهل السمـــــاح
لوم الهوي جارح

اصــل السمــــــاح
طبــع المــــــــلاح
يا بخت من سامح

الألآتى
24/09/2010, 19h12
بسم الله نبدأ فى تحليل أغنية ( سماح )

كلمات : محمد حلاوة

ألحان : أحمد صدقى

غناء : محمد قنديل

عندما قررت أن أتصدى لتحليل ( سماح ) .. تذكرت تحليل أستاذى عمار الشريعى فى برنامجه ( غواص فى بحر النغم ) لنفس الأغنية ..

التحليل الذى إستفدت منه شخصياً .. والذى أمتعنى مثلما أمتع الكثيرين من عشاق النغم والكلمة الحلوة ..

فكرت أن أتنحى عن التحليل مكتفياً بتحليل استاذنا الشريعى .. ولكنى تراجعت ( مش عارف ليه ) وقررت المغامرة والتهور ..

وقلت فى نفسى ( ياواد ماهو أسلوبك مختلف برضه ) وكله لصالح المتلقى .. وزيادة الخير خيرين ..

المهم .. نبدأ فى التحليل ..

العمل شرقى شرقى .. بداية من الكلمة ومروراً باللحن وإنتهاءً بالغناء ..

سأتحدث عن اللحن بصفة أساسية ( نظراً لتخصصى )

عمنا أحمد صدقى .. إختار مقام الصبا ليبدأ به لحنه .. وليكون هو المقام الأساسى للعمل ككل ..

ونحن نعرف جميعاً أن الصبا مقام حزين .. ويصلح لكلمات الأغنية .. وكأنه خُلق من أجل هذه الأغنية ..

اللازمة الموسيقية من الصبا .. لازمة قصيرة تعزفها الفرقة بدون صولوهات ( عزف منفرد )

وجدير بالذكر أن الفرقة عبارة عن تخت شرقى بحت .. لا وجود لأى آلة غربية .. أو إيقاع غربى

الإيقاع المستخدم هو ( الواحدة الكبيرة ) أو المصمودى .. وميزانة 4 / 4

يغنى محمد قنديل ( سماح ياهل السماح .. لوم الهوى جارح ) من الصبا

ولا يخرج عن الصبا أيضاً فى المذهب .. ثم نسمع الكورس يردد نفس كلمات المذهب ..

ثم موسيقى تمهيداً لغناء الكوبليه الأول .. من الصبا أيضاً مع لمس عُربة الكرد فى الجواب

ويغنى عمنا قنديل ( كتر الملامة عليا .. والله ماخلت فيا ) من نفس المقام

ويتحول للكرد عند ( صبحت وحدى وياما .. شبعت منكوا ملامة )

ومنه للعجم عند ( إنسوا إللى فات وإنقضى .. مدام زمانه مضى )

ويعود للصبا عند ( نظرة بعين الرضا ) لنهاية الكوبليه

ويالها من عودة .. إسمعوا قنديل وهو يقول ( نظرة بعييييين .. الرضا ) إسمعوه وهو يهبط بالدرجات الصوتية حتى يصل للصبا .. لا أعتقد أن كثيرين يستطيعوا الأداء مثله .

لازمة موسيقية تمهيداً للكوبليه الثانى .. من مقام الحجاز كار من درجة الفا ( الجهاركاه )

ويغنى محمد قنديل ( لوم الهوى فى عنيا .. مايستاهلش أسية ) .. ويستمر مع الحجاز كار حتى يصل لنفس التحويلة فى الكوبليه الأول ( إنسوا إللى فات وإنقضى ) ليتحول للعجم ومنه للصبا بنفس الطريقة والسيناريو .. وينهى الأغنية

أغنية قصيرة مكونة من مذهب وعدد 2 كوبليه .. أو 2 غصن

لكنها تحوى كم من المقامات الشرقية الأصيلة والجميلة .. كما أن فكرتها اللحنية غير مسبوقة .. وتعتبر من لأالئ أحمد صدقى وقنديل .. ولا ننسى كاتب الكلمات ( محمد حلاوة ) ..
أغنية عاشت معنا وأظنها ستعيش مع الأجيال القادمة أيضاً ..


أرجو أن أكون وُفقت فى هذا التحليل المتواضع

samirjenhani
24/09/2010, 23h11
بسم الله نبدأ فى تحليل أغنية ( سماح )

كلمات : محمد حلاوة

ألحان : أحمد صدقى

غناء : محمد قنديل

عندما قررت أن أتصدى لتحليل ( سماح ) .. تذكرت تحليل أستاذى عمار الشريعى فى برنامجه ( غواص فى بحر النغم ) لنفس الأغنية ..

التحليل الذى إستفدت منه شخصياً .. والذى أمتعنى مثلما أمتع الكثيرين من عشاق النغم والكلمة الحلوة ..

فكرت أن أتنحى عن التحليل مكتفياً بتحليل استاذنا الشريعى .. ولكنى تراجعت ( مش عارف ليه ) وقررت المغامرة والتهور ..

وقلت فى نفسى ( ياواد ماهو أسلوبك مختلف برضه ) وكله لصالح المتلقى .. وزيادة الخير خيرين ..

المهم .. نبدأ فى التحليل ..

العمل شرقى شرقى .. بداية من الكلمة ومروراً باللحن وإنتهاءً بالغناء ..

سأتحدث عن اللحن بصفة أساسية ( نظراً لتخصصى )

عمنا أحمد صدقى .. إختار مقام الصبا ليبدأ به لحنه .. وليكون هو المقام الأساسى للعمل ككل ..

ونحن نعرف جميعاً أن الصبا مقام حزين .. ويصلح لكلمات الأغنية .. وكأنه خُلق من أجل هذه الأغنية ..

اللازمة الموسيقية من الصبا .. لازمة قصيرة تعزفها الفرقة بدون صولوهات ( عزف منفرد )

وجدير بالذكر أن الفرقة عبارة عن تخت شرقى بحت .. لا وجود لأى آلة غربية .. أو إيقاع غربى

الإيقاع المستخدم هو ( الواحدة الكبيرة ) أو المصمودى .. وميزانة 4 / 4

يغنى محمد قنديل ( سماح ياهل السماح .. لوم الهوى جارح ) من الصبا

ولا يخرج عن الصبا أيضاً فى المذهب .. ثم نسمع الكورس يردد نفس كلمات المذهب ..

ثم موسيقى تمهيداً لغناء الكوبليه الأول .. من الصبا أيضاً مع لمس عُربة الكرد فى الجواب

ويغنى عمنا قنديل ( كتر الملامة عليا .. والله ماخلت فيا ) من نفس المقام

ويتحول للكرد عند ( صبحت وحدى وياما .. شبعت منكوا ملامة )

ومنه للعجم عند ( إنسوا إللى فات وإنقضى .. مدام زمانه مضى )

ويعود للصبا عند ( نظرة بعين الرضا ) لنهاية الكوبليه

ويالها من عودة .. إسمعوا قنديل وهو يقول ( نظرة بعييييين .. الرضا ) إسمعوه وهو يهبط بالدرجات الصوتية حتى يصل للصبا .. لا أعتقد أن كثيرين يستطيعوا الأداء مثله .

لازمة موسيقية تمهيداً للكوبليه الثانى .. من مقام الحجاز كار من درجة الفا ( الجهاركاه )

ويغنى محمد قنديل ( لوم الهوى فى عنيا .. مايستاهلش أسية ) .. ويستمر مع الحجاز كار حتى يصل لنفس التحويلة فى الكوبليه الأول ( إنسوا إللى فات وإنقضى ) ليتحول للعجم ومنه للصبا بنفس الطريقة والسيناريو .. وينهى الأغنية

أغنية قصيرة مكونة من مذهب وعدد 2 كوبليه .. أو 2 غصن

لكنها تحوى كم من المقامات الشرقية الأصيلة والجميلة .. كما أن فكرتها اللحنية غير مسبوقة .. وتعتبر من لأالئ أحمد صدقى وقنديل .. ولا ننسى كاتب الكلمات ( محمد حلاوة ) ..
أغنية عاشت معنا وأظنها ستعيش مع الأجيال القادمة أيضاً ..


أرجو أن أكون وُفقت فى هذا التحليل المتواضع





عمت مساءا يا أستاذ أبو حسام بالعكس هذه ليست مغامرة و لا تهور؟؟؟:mdr: لا سمح الله و لو أن التحليل قام به عمار الشريعي فهو أستاذ كبير بدون

شك لكن حتى أبو حسام أستاذ متخصص في هذا العلم و له ذوق خاص به و اضافات أيظا ربما لم ينتبه اليها المحلل

الأول ، فكل له رؤيته و أسلوبه ، و احساسه الخاص، يعطيك العافية يا أستاذ كنت موفقا في تحليلك و بدون أي مجاملة.

مع تحياتي لك مجددا:emrose:

الألآتى
25/09/2010, 09h23
عمت مساءا يا أستاذ أبو حسام بالعكس هذه ليست مغامرة و لا تهور؟؟؟:mdr: لا سمح الله و لو أن التحليل قام به عمار الشريعي فهو أستاذ كبير بدون

شك لكن حتى أبو حسام أستاذ متخصص في هذا العلم و له ذوق خاص به و اضافات أيظا ربما لم ينتبه اليها المحلل

الأول ، فكل له رؤيته و أسلوبه ، و احساسه الخاص، يعطيك العافية يا أستاذ كنت موفقا في تحليلك و بدون أي مجاملة.

مع تحياتي لك مجددا:emrose:

أستاذى سمير بك الجنحانى ..

بالتأكيد .. يهمنى سماع أراء الأخوة الأعضاء السميعة والمتذوقين

ولكنى أهتم بصفة خاصة بأراء المتخصصين أمثال حضرتك ..

لأن هذا يعنى أن التحليل لابأس به والأخطاء لا وجود لها أو محصورة فى أضيق نطاق ..

أشكر لحضرتك رأيك وكلماتك المشجعة والنابعة من دراسة وخبرة طويلة تتميزون بها .

الباشاقمرزمان
25/09/2010, 11h44
أخي العزيز/أبو حسام
أخي العزيز /سمير الجنحاني

من المؤكد أن هذا العمل المميز من العناصر الثلاثة لابد وان يجد الانسان نفسه مغامرا عند التصدي له ولكن خبراتكم وأستاذيتكم وتاريخكم الطويل من المؤكد أنها أقوى أدوات للتصدي لأي عمل فني واعتقد أن قلة الأعمال المتكاملة الأركان بهذا الشكل هي السبب .
لكن تحليل الأستاذ /محمد الألآتي رائع ومن المؤكد وخاصة عندما يشير إلى جماليات الغناء والآداء مع الموسيقى نعرف أنه تعايش معها بكل جوارحه ......
هذه الأغنية تلاعبت باحساسي رغم أني لم أكن أدرك كلماتها في سنواتى الأولى ولم تكن لي تجارب حتى أدعي أن لها تأثير ومع ذلك أحب استمع اليها وخاصة مع آداء محمد قنديل العجيب يكفي كلمة سماح لوحدها حدوتة فعلا هبة من الله هذا الرجل كانه يملك 9 رئات له وقفات غريبة وجميلة انخفاض وارتفاع الصوت ونبراته متماشية مع الكلمات متناثقة مع المعنى ايه حكاية الرجل ده برأيي أجمل صوت وأقواهم بدون منافس
سمــــاح سمـــــاح
يا اهل السمـــــاح
لوم الهوي جارح

الحبيب يطلب السماح بيستعطف مقر بخطأه لأن لوم الهوى جارح مؤلم للمشاعر ويجعل الانسان ضعيف ( لاحظ آداء محمد قنديل مع المعنى)

اصــل السمــــــاح
طبــع المــــــــلاح
يا بخت من سامح

بيسترضي الحبيبة بأن السماح طبع الملاح ويؤكد على ذلك بأن المسامح كريم وله ثواب ( برضه قنديل على نفس الدرجة اللى بيستعطف بيها )

كتر الملامة عليــــــــــــــــة
والله ما خلت فيــــــــــــــــة
والعين شاكت لي دموعها

كتر اللى لاموه على خطأه جعلت معندوش قدرة على التحمل أضعفته لدرجة الوهن فبكى ومن شدة البكاء العين أشتكت من كثرة ذرفها للدموع

صبحت وحــــــــدى وياما
سمعت منكــــــــــوا ملامة
ما حد غيــــــــري سمعها

بدأ الشكوى من الوحدة لأنه بيهرب من لوم الناس لأنه سمع ملامة كتير وعلى كل شكل ولون كل أنواع اللوم اجتمعت على راسه مفيش غيره سمع كل ده اللوم غيره

انسوا اللى فات وانقضى
مادام زمـــــــــان ومضي
نظرة بعيــــــن الرضـــــا

نشوف هنا وجد فرصة يطلع اللى عنده ويخف من على قلبه ويطلب من أهل السماح نسيان اللى فات وراح عليه الزمن (لاحظ صوت قنديل كأن الكلام طالع من الجوف لكن فيه رجاء وأمل واستعطاف مشغوف بالندم ) ويطلب نظرة واحدة بعيد عن اللوم نظرة رضا ( برضه نشوف اتغير الآداء في الصوت وأصبح رخيم )

داوو الجــــــــــــراح
وانســــــوا اللى راح
يا بخت من سامـــــح

رجع تاني يطلب انهم يداوو جراحهم اللى اتسبب فيها هو ويطلب منهم انهم ينسوا اللى راح ويؤكد على كرم المسامح وفضله (لاحظ الآداء هنا رائع)

شوق الهوى في عنية
ما يستاهلش آسيـــــــة
ومادام صارحته وسلم


شوق الهوى والحب في عينيه لأن اللى يحب يبان في عنيه والحب ضعف ما يستاهلش الأسية مادام اعترف بالذنب وسلم بذنبه ( الآداء أروع ما يمكن)

دمع الندم قدمتـــــــــــه
والماضي راح وعرفته
والقلب منه اتعلـــــــــــم

اقريت بالذنب وسلمت وبكيت ندما والماضي راح خلاص وعرفته واتعلمت منه خلاص ((( يعني يعمل ايه ينتحر يعني)))


بعد ذلك رجع يؤكد على طلبه نسيان اللى راح ومضى مادام فات ومر عليه وقت كتير ويطلب نظرة رضا والسماح

مش مكن الآداء الرائع ده جه من فراغ لأن اللحن الموسيقي وضعه كما يجب أن يوضع لحن عم أحمد صدقي لدرجة اني حسيت ان عمنا أحمد صدقي جاله الكلام على الوجيعة أو استهواه فطلع منه هذا اللحن الجميل الكلمات ابداع واعتقد انه من اجمل ما كتب محمد حلاوة حدوتة ومشاعر وألم ودموع وندم واستعطاف واسترضاء كلها في كم سطر بس ايه الحلاوة دي .

يا عم محمد والله عذرك أغنية رائعة بكل المعاني تسلم لي ابو محمد على روعة التحليل والجماليات التي ابرزتها وسط المقامات الشرقية

صالح الحرباوي
25/09/2010, 17h25
فكرت أن أتنحى عن التحليل مكتفياً بتحليل استاذنا الشريعى .. ولكنى تراجعت ( مش عارف ليه ) وقررت المغامرة والتهور ..
وقلت فى نفسى (ياواد ماهو أسلوبك مختلف برضه) وكله لصالح المتلقى .. وزيادة الخير خيرين ..

يا مايسترو أبو حسام ...
لا تنسى أنك ذكرتنا سابقا بالمقولة الشهيرة
كل شيخ له طريقة
وطريقتك مختلفة ومميزة ومفيدة دائما
وخير دليل تحليلك الرائع لهذه الأغنية العميقة المعبرة
التي أبدع فيها محمد قنديل أيما إبداع ...
:emrose::emrose:

سمير حسين
25/09/2010, 17h27
.. الأستاذ / الباشا قمر زمان .. لست متخصصا فى الموسيقى لكننى لا أنكر أننى متذوق للموسيقى الكلامية التى تحدثتم بها عن تفاعلكم مع رائعة محمد قنديل (سمــــــــــــاح ) وتحليلكم الشخصى لكلماتها وما لها من وقع جميل عليكم ..
.. أما أساتذتى الكبار الأستاذ الفاضل سمير جنحانى .. والمايسترو الألآتى أبو حسام لهم كل التقدير والأحترام على ما يبذلان من جهد فائق فى تحليلاتهم الموسيقية وغزارة الفكر الموسيقى وسوف أبذل كل ما أملك لتعلم أصول موسيقانا العربية لكى أتمتع بما يقدمه أساتذتنا الأفاضل من دروس موسيقية ودروس نقدية هى بمثابة ضوء ساطع فى عالم الفن والموسيقى ..

حماد مزيد
25/09/2010, 21h24
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سماح

لست متخصصا بل متذوق
سليقتي قادتني للتعرف إلى المقامات والتفريق بينها
وتذوقها من خلال الاستماع لكل ما هو جميل
ومتابعة برامج إذاعية ذات صلة .

لست معلما بل متعلم
شغفي جعلني أتابع ما تنبض به أقلام الأساتذه في سماعي
لأضيف إلى خبراتي المتواضعة من علومهم وتحليلاتهم
مثمنا لهم هذه الجهود ومقدرا فيهم هذه الروح الخصبة
الطيبة .

لست متسوقا بل متشوق
شوقي للفن ولأهله جعلني أتسمعكم دائما يا أهل
السماح وسامحوني أيها الملاح .

abuzahda
25/09/2010, 23h00
قادني إسم حمد مزيد:emrose: ، إلى هذه المأدبة العامرة بالأطايب ، و الحضور
فتحيّة لأستاذي ، الشاعر المناضل و الإنسان العروبي الجميل ، حمد مزيد:emrose:

و كل الإمتنان لإستاذي رضا رشيد:emrose: ، ذلك الرائع الذي يُحسِن توجيه الدعوات ، إذ دعى إلى هذه المأدبة السخيّة فزيَّنها أمهر الطهاة بالطبق الرئيس ....
عمّي الأستاذ محمد الألاتي:emrose: ، الطاهي الحاذق ، يُقدّمُ الدسم الدسيم كأنه كوبٌ من عصيرٍ طازج ......
فلا خوف من الكلوسترول (لا على المعدة و لا على العقل)

،

و الله يا اخواننا ، بسمعها دلوقت كإني لأول مرّة بسمعها ،

عجايب على العِلم ، عجايب ! ، بيفسر لنا سر الوجد اللي بياخدنا مع المزيكا
،
علشان كدة كل فلاسفة الإغريق كانوا بيوصونا نعلم عيالنا مزيكا ، أفلاطون شرط على مواطني "المدينة الفاضلة" إنهم يعلموا عيالهم : الرياضيات و الشعر و المزيكا ..... بس !
،

عمّي محمد الألاتي لفت نظري لحاجة عجيبة ! ، إن المزيكا : رياضيات و شعر و مزيكا
،
لو كنت صدعتكم ، سماح

الباشاقمرزمان
26/09/2010, 04h56
علشان كدة كل فلاسفة الإغريق كانوا بيوصونا نعلم عيالنا مزيكا ، أفلاطون شرط على مواطني "المدينة الفاضلة" إنهم يعلموا عيالهم : الرياضيات و الشعر و المزيكا ..... بس !
،

عمّي محمد الألاتي لفت نظري لحاجة عجيبة ! ، إن المزيكا : رياضيات و شعر و مزيكا
،

لو كنت صدعتكم ، سماح


الأستاذ والشاعر القدير / سيد أبو زهدة

أفلاطون ده حكاية لوحده وألمعيته المستقبلية حكاية لما قال الرياضيات والشعر والمزيكا جمع الجوانب الثلاث الجانب العلمي والجانب الأدبي التعبيري والجانب الروحي ثلاث جوانب بيشكلوا الانسان كما أن هناك ثلاث طبقات في المجتمع كما قسمها وذكر الرياضيات لأنها أساس العلوم وأساس الكون والخلق كل شئ بحساب ( "إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلـَقـْنـَاهُ بِقَدَرٍ"[سورة القمر، الآية: 49]) كل شئ له بعد مُقدر.

رضا رشيد
27/09/2010, 20h21
أسف .. وبأعتذر .. وسماح
لأننى بعد أن كتبت حكايتى مع سماح .. شاركت مشاركة واحدة ردا على أخى .. حسن كشك
وبعد ذلك لم أدخل ( دعوة موسيقية على أغنية ) .
حتى نبهنى الأخ الكريم .. صالح الحرباوى .. على أنه هناك مشاركات قيمة وجميلة .. وتحليلات رائعة على الأغنية
وانا اليوم بعد أن قرأت جميع المشاركات والتحليلات الرائعة زعلت من نفسى على انى لم أتقدم بالشكر والعرفان .. لكل من ساهم وشاركنى فى ذكرياتى مع سماح

كل الشكر للفنان الأصيل الأستاذ .. محمد الألاتى
( غواص سماعى فى بحر النغم )
على تحليلاته الفنية الجميلة
والشكر أيضا للفنان ( الباشا قمر الزمان ) على شرحة للكلمات فى اسلوب جميل
وشكر للشاعر الفنان الأستاذ .. أبو زهده
وشكر الى الأستاذ .. صالح الحرباوى
والى كل من شارك وساهم وامتعنى .. واسعدنى فى

حكايتى مع سماح

الشربينى الاقصر
27/10/2012, 21h53
اما اناواصدقائى فكانت لناحكاية مع سماح الاغنية .فقدكانت لنا صديقة (طبعا صداقة وهمية من طرف واحد )تسمى سماح وعندما سمعنا الاغنية تعلق قلبنا جميعا بها .وهى طبعا لا تعلم عنا شيئا لانه اكبر منا وربما تكون مخطوبة ونحن فى دور المراهقة وطيش الشباب .وكانت كلما مرت علينا نغنى بصوت منخفض سماح سماح واذا لم تلفت الينا ارتفع صوتنا ..سمااااح سمااااح.الى ان جاء اليوم الموعود وشاهد ومشهود وهجم علينا خطيبها وشقيقه وشقيقها ما ان نطقنا بحرف السين من اغنية سماح .ولاداعى لان احكى لكم تفاصيل الجرى والصراخ والعويل ....لكن رغم ذلك بقيت اجمل الذكريات مع سماح محمدقنديل وسماح صديقتنا وايام الصبا الجميلة ....وسماح لاننا اطلنا عليكم الحديث وانتم اهل السماح ويابخت من سامح .
محمداحمدخليل حسب الله (الشربينى الاقصرى)الزينية بحرى والكرنك القديم بالاقصر

shams_3
20/01/2013, 08h45
قلبت علينا المواجع يا استاذ رضا فاين نحن وتلك الايام الجميلة ، اننا الآن نشعر وكأن شيئا يخدش ويؤذى اذنيك وسمعك وقلبك من رداءة الالفاظ وركاكتها فيما يفرض عليك ان تسمعه فى الميكروباص او فى الشارع

الألآتى
05/02/2013, 03h38
اما اناواصدقائى فكانت لناحكاية مع سماح الاغنية .فقدكانت لنا صديقة (طبعا صداقة وهمية من طرف واحد )تسمى سماح وعندما سمعنا الاغنية تعلق قلبنا جميعا بها .وهى طبعا لا تعلم عنا شيئا لانه اكبر منا وربما تكون مخطوبة ونحن فى دور المراهقة وطيش الشباب .وكانت كلما مرت علينا نغنى بصوت منخفض سماح سماح واذا لم تلفت الينا ارتفع صوتنا ..سمااااح سمااااح.الى ان جاء اليوم الموعود وشاهد ومشهود وهجم علينا خطيبها وشقيقه وشقيقها ما ان نطقنا بحرف السين من اغنية سماح .ولاداعى لان احكى لكم تفاصيل الجرى والصراخ والعويل ....لكن رغم ذلك بقيت اجمل الذكريات مع سماح محمدقنديل وسماح صديقتنا وايام الصبا الجميلة ....وسماح لاننا اطلنا عليكم الحديث وانتم اهل السماح ويابخت من سامح .
محمداحمدخليل حسب الله (الشربينى الاقصرى)الزينية بحرى والكرنك القديم بالاقصر

أستاذ محمد

برغم مرور أكثر من عامان على أخر مشاركة فى الموضوع

إلا أننى وعند تفقدى لمواضيع القسم .. أعجبنى تعليقك وشدتنى حكايتك والعلقة الساخنة التى نلتها أنت وأصدقاءك ( بالتأكيد ) وهذا هو جمال الذكريات التى تربط بيننا وبين الأغانى

الألآتى
05/02/2013, 03h39
قلبت علينا المواجع يا استاذ رضا فاين نحن وتلك الايام الجميلة ، اننا الآن نشعر وكأن شيئا يخدش ويؤذى اذنيك وسمعك وقلبك من رداءة الالفاظ وركاكتها فيما يفرض عليك ان تسمعه فى الميكروباص او فى الشارع
لا داعى لتذكيرنا بما يحدث اليوم .. فإننا جميعاً نعيشه ونتجرعه رغماً عن أذاننا

أشكرك أستاذ شمس على تعليقك

أحمد الجوادي
16/02/2013, 02h29
الأستاذ رضا بيك رشيد المحترم
الأستاذ المايسترو محمد بيك الألآتي المحترم
الأستاذ حسن بيك كشك المحترم
الأساتذة الذين شاركوا أجمعين

أولا أود أن أحييك وأشكرك أستاذ رضا على هذه الذكريات الجميلة والتي لن تتكرر أبدا، لقد كان زمنا أجمل من أن يوصف، ذهب!!
لقد أمتعتموني جميعا بكلماتكم وقصصكم الجميلة والتي أعادتني بالذاكرة للوراء إلى الزمن الذي "ذهب ولن يعود".

لقد سبق وأن زرت الإسماعيلية مرتين، مرة بعد تحرير سيناء في 1973 مع أوركسترا كونسيرفتوار القاهرة، ومرة مع الفرقة الأردنية في العام 1997.

أنا سعيد جدا بلقائكم جميعا، كم كبير من الأساتذة السميعة من الوزن الثقيل جدا.
أستمتعت كثيرا بتحليل صديقي واخي الحبيب المايسرو محمد بيك الألآتي للأغنية التي أعشقها منذ زمن بعيد.
بالنسبة للتراك الذي وضعه لنا الأستاذ محمد عن نفس الأغنية في نفس التأريخ، فحقيقة هي من أجمل ما سمعت من تسجيلات لهذه الأغنية.

لهذا ومن أجل هذا الكم الكبير من الأساتذة السميعة من الوزن الثقيل أحببت أن أهديكم نفس الأغنية بعزفي، أتمنى أن تعجبكم إن شاء الله

Samah Arabic Violin ط³ظ…ط§ط*/ ظ…ط*ظ…ط¯ ظ‚ظ†ط¯ظٹظ„/ ظƒظ…ط§ظ† ط¹ط±ط¨ظٹ/ ط£ط*ظ…ط¯ ط§ظ„ط¬ظˆط§ط¯ظٹ - YouTube (http://www.youtube.com/watch?v=ezQmjYehDYQ)

لكم مني خالص محبتي واحتراماتي لكم جميعا

أحمد الجوادي

الألآتى
16/02/2013, 03h45
لهذا ومن أجل هذا الكم الكبير من الأساتذة السميعة من الوزن الثقيل أحببت أن أهديكم نفس الأغنية بعزفي، أتمنى أن تعجبكم إن شاء الله


لكم مني خالص محبتي واحتراماتي لكم جميعا

أحمد الجوادي


تسلم إيدك ياأستاذ أحمد .. عزف جميل وإحساس جديد .. أشعر أنى أسمع سماح لأول مرة وبشكل أجمل

أحمد الجوادي
16/02/2013, 15h00
تسلم إيدك ياأستاذ أحمد .. عزف جميل وإحساس جديد .. أشعر أنى أسمع سماح لأول مرة وبشكل أجمل


ياسلام يا صديقي الحبيب مايسترو محمد بيك على هذه الكلمات الأكثر من رائعة

ألف شكر لك، من أجمل التعليقات التي استلمتها قاطبة.

خالص محبتي

أحمد الجوادي

انور الحارث
20/02/2013, 07h26
فنان مبدع حقاااا

افخم واضخم من الاغنية الاصلية

ذكرتنى بمقدمة ليالي الحلمية

أمدك المولى بالصحة وكماااال العافية

خالص الاحترااام والتقدير

انور الحارث

اورباااا الغربية

http://www.affinityflowers.co.nz/media/images/products/roses-white.jpg (http://www.google.nl/url?sa=i&rct=j&q=%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%AF+%D8%A8%D9%8A%D8%B6%D8%A 7%D8%A1&source=images&cd=&cad=rja&docid=9MiGXHpu6mPjmM&tbnid=T5HaZyZhON2KSM:&ved=0CAUQjRw&url=http%3A%2F%2Fislam-hasan.blogspot.com%2F2012%2F09%2Fhttpmashhad3files wordpresscom201112d988.html&ei=GogkUfiaJ-GK0AWSx4GgDw&bvm=bv.42661473,d.d2k&psig=AFQjCNFivZdczGk4UVzTX1fA3InBbnxSqw&ust=1361434443052721)

أحمد الجوادي
28/02/2013, 00h21
فنان مبدع حقاااا

افخم واضخم من الاغنية الاصلية

ذكرتنى بمقدمة ليالي الحلمية

أمدك المولى بالصحة وكماااال العافية

خالص الاحترااام والتقدير

انور الحارث

اورباااا الغربية

http://www.affinityflowers.co.nz/media/images/products/roses-white.jpg (http://www.google.nl/url?sa=i&rct=j&q=%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%AF+%D8%A8%D9%8A%D8%B6%D8%A 7%D8%A1&source=images&cd=&cad=rja&docid=9MiGXHpu6mPjmM&tbnid=T5HaZyZhON2KSM:&ved=0CAUQjRw&url=http%3A%2F%2Fislam-hasan.blogspot.com%2F2012%2F09%2Fhttpmashhad3files wordpresscom201112d988.html&ei=GogkUfiaJ-GK0AWSx4GgDw&bvm=bv.42661473,d.d2k&psig=AFQjCNFivZdczGk4UVzTX1fA3InBbnxSqw&ust=1361434443052721)

صديقي العزيز أستاذ أنور المحترم

ألف شكر لك على كلماتك الجميلة والرقيقة، إن شاء الله دائما أكون عند حسن ظنك وظن الجميع.

http://houseoflowers.com/wp-content/uploads/2013/02/Flowers-microinfosource.bmp

خالص محبتي

أحمد الجوادي

بلقيس الجنابي
11/04/2013, 01h07
الأستاذ رضا بيك رشيد المحترم

الأستاذ المايسترو محمد بيك الألآتي المحترم
الأستاذ حسن بيك كشك المحترم
الأساتذة الذين شاركوا أجمعين

أولا أود أن أحييك وأشكرك أستاذ رضا على هذه الذكريات الجميلة والتي لن تتكرر أبدا، لقد كان زمنا أجمل من أن يوصف، ذهب!!
لقد أمتعتموني جميعا بكلماتكم وقصصكم الجميلة والتي أعادتني بالذاكرة للوراء إلى الزمن الذي "ذهب ولن يعود".

لقد سبق وأن زرت الإسماعيلية مرتين، مرة بعد تحرير سيناء في 1973 مع أوركسترا كونسيرفتوار القاهرة، ومرة مع الفرقة الأردنية في العام 1997.

أنا سعيد جدا بلقائكم جميعا، كم كبير من الأساتذة السميعة من الوزن الثقيل جدا.
أستمتعت كثيرا بتحليل صديقي واخي الحبيب المايسرو محمد بيك الألآتي للأغنية التي أعشقها منذ زمن بعيد.
بالنسبة للتراك الذي وضعه لنا الأستاذ محمد عن نفس الأغنية في نفس التأريخ، فحقيقة هي من أجمل ما سمعت من تسجيلات لهذه الأغنية.

لهذا ومن أجل هذا الكم الكبير من الأساتذة السميعة من الوزن الثقيل أحببت أن أهديكم نفس الأغنية بعزفي، أتمنى أن تعجبكم إنشاء الله

Samah Arabic Violin ط³ظ…ط§ط*/ ظ…ط*ظ…ط¯ ظ‚ظ†ط¯ظٹظ„/ ظƒظ…ط§ظ† ط¹ط±ط¨ظٹ/ ط£ط*ظ…ط¯ ط§ظ„ط¬ظˆط§ط¯ظٹ - YouTube (http://www.youtube.com/watch?v=ezQmjYehDYQ)

لكم مني خالص محبتي واحتراماتي لكم جميعا

أحمد الجوادي


وياااااااااااااااااااااريت تنزلها ملف mp3 لاحملها على جهازي واستمع إليها كلما هَبَّ بي حنين الوطني عراقي الذبيـــح

سلمت لنا ذخرا , ورمزٌ فنيِّ لايتكرر كما عمالقة مصر وعمالقة الفن العراقي الأصيل
فديتك ياغالي ألف شكر

بلقيس الجنابي
11/04/2013, 02h03
قرأت الموضوع من أول مشاركة وسرد الذكرى الجميلة من أنامل الاستاذ رضا رشيد وحتى آخر مشاركة والحقيقة يا أبا حسام العزيز ,, عجزت أن أكتب كلمة تليق بمقامكم ,, لكن وكما تعودت معكم أن انقل كل كنوزكم في وحي بلقيس مع الاشارة لسماعي حفظ الحقوق ،
لن أُزيد على ما كتب كل الحضور الاحياء منهم والأموات رحمة الله عليهم , ربنا يطول بعمرك المديد ولا يحرمنا جمال ألحانك وتحليلاتك المميزة
شكر جزيل بعدد أنفاس البشر


العزيزة أم عمر

أنا أيضاً لا أجد الكلمات المناسبة للتعبير عن تشريفك لى بهذا الإطراء .. أشكرك

أحمد الجوادي
11/04/2013, 03h25
وياااااااااااااااااااااريت تنزلها ملف mp3 لاحملها على جهازي واستمع إليها كلما هَبَّ بي حنين الوطني عراقي الذبيـــح


سلمت لنا ذخرا , ورمزٌ فنيِّ لايتكرر كما عمالقة مصر وعمالقة الفن العراقي الأصيل

فديتك ياغالي ألف شكر



بلقيس هانم المحترمة؟
أين أنت، زمان لم نلتقي.
اشتقنا إلى (دگعد يا عراق شبيك).

شنو ما راح يگعد؟

حاضر ومن عيني وسوف أضعها في مكان سيعجبك وتعرفينه جيدا، ومو بس هذا العمل بل أعمال أخرى كثيرة، إن شاء الله.

خالص تحياتي

أحمد الجوادي