بلقيس الجنابي
18/07/2010, 21h25
إهداء
قصيدة لصاحب السمو الملكي الأميرسلطان بن عبد العزيز والشعب السعودي الشقيق
مما هاضت به القريحة الشعرية واقدمها لسمو الامير سلطان بن عبد العزيز أسأل الله أن يرده الى بلده سالما معافى
وأسأل الله ان يلبسه ثوب الصحة والعافية
الشاعرة بلقيس : إكرام الجنابي
خالد ُالإيـمان ِ مـِنْ أهــْــل ِ التـُّقى
ثابتٌ بالحَـقِّ في أرْض ِ النـَّبي
في بلادي بات دوماً راعياً
يزرع الجاه بكفِّ المـَنـْسَب
خـَيـْـرُ سـُلطَــَان ٍ بمَعـْنـاهُ النـَّدي
هوَ للخَـيــْــر بهيُّ المطلبِ
وولــيُّ لعـُهـــُــود ِ المصطفى
عهدُ حــرِّ فـَيـْصـَـــليِّ المـَذهـَبِ
لأبيْ خــَــالد مجدٌ في العُلا
نعمَ جاهٍ للعـَريقِ اليَعـْرُبي
بات فيـــها للـكرام ِ الملتقى
حازَ فيها من عظيم ِ المَكسبِ
هــو للأيتــَــــام ِ جــدّ ٌأو أبٌ
يحتوي الطيبَ بقلبٍ طـــَّـيـِّبِ
يـَرحـَمُ العينين ِ إنْ عـينٌ بَــكـَتْ
ويـَزُيلُ الدّمعَ عـَنْ وجْه ِ الصَّبي
ابن عزٍّ إن قصدنا بيته
هـوَ غيثٌ في صحاري يـثــْـربِ
قـدْ حَمَى الليلات ِ مـِنْ كـَيـْد ِ العـِدا
وأقـَامَ الأمـْــنَ في البيتِ الأبي
قائدٌ للجيش ِ ماض ٍ سيـْـفـُــهُ
قـْد سَما بالجيش ِ أعْلى مـَرْتـَبِ
صاحـِبُ الجَوْلات ِفي ساح ِ الوَغـَى
صانع النصرِ بصدر الملعب
أسـْألُ البّاريْ العَلـيَّ القــَــادرَ
في صلاتي أن يلبي مأربي
حين أبكي لأميري داعياً
في الليالي بالشـّــفاءِ الأقـْـرَبِ
أن تزكي لوليي عمرَه
يا قـَريبا ً يا مُجــيبَ المَطلـَــبِ
هذا شـَأويْ مع قـَصيدي شـَاهـِدٌ
حـُسـْنَ قـَصْدي في دواعي مقربي
قصيدة لصاحب السمو الملكي الأميرسلطان بن عبد العزيز والشعب السعودي الشقيق
مما هاضت به القريحة الشعرية واقدمها لسمو الامير سلطان بن عبد العزيز أسأل الله أن يرده الى بلده سالما معافى
وأسأل الله ان يلبسه ثوب الصحة والعافية
الشاعرة بلقيس : إكرام الجنابي
خالد ُالإيـمان ِ مـِنْ أهــْــل ِ التـُّقى
ثابتٌ بالحَـقِّ في أرْض ِ النـَّبي
في بلادي بات دوماً راعياً
يزرع الجاه بكفِّ المـَنـْسَب
خـَيـْـرُ سـُلطَــَان ٍ بمَعـْنـاهُ النـَّدي
هوَ للخَـيــْــر بهيُّ المطلبِ
وولــيُّ لعـُهـــُــود ِ المصطفى
عهدُ حــرِّ فـَيـْصـَـــليِّ المـَذهـَبِ
لأبيْ خــَــالد مجدٌ في العُلا
نعمَ جاهٍ للعـَريقِ اليَعـْرُبي
بات فيـــها للـكرام ِ الملتقى
حازَ فيها من عظيم ِ المَكسبِ
هــو للأيتــَــــام ِ جــدّ ٌأو أبٌ
يحتوي الطيبَ بقلبٍ طـــَّـيـِّبِ
يـَرحـَمُ العينين ِ إنْ عـينٌ بَــكـَتْ
ويـَزُيلُ الدّمعَ عـَنْ وجْه ِ الصَّبي
ابن عزٍّ إن قصدنا بيته
هـوَ غيثٌ في صحاري يـثــْـربِ
قـدْ حَمَى الليلات ِ مـِنْ كـَيـْد ِ العـِدا
وأقـَامَ الأمـْــنَ في البيتِ الأبي
قائدٌ للجيش ِ ماض ٍ سيـْـفـُــهُ
قـْد سَما بالجيش ِ أعْلى مـَرْتـَبِ
صاحـِبُ الجَوْلات ِفي ساح ِ الوَغـَى
صانع النصرِ بصدر الملعب
أسـْألُ البّاريْ العَلـيَّ القــَــادرَ
في صلاتي أن يلبي مأربي
حين أبكي لأميري داعياً
في الليالي بالشـّــفاءِ الأقـْـرَبِ
أن تزكي لوليي عمرَه
يا قـَريبا ً يا مُجــيبَ المَطلـَــبِ
هذا شـَأويْ مع قـَصيدي شـَاهـِدٌ
حـُسـْنَ قـَصْدي في دواعي مقربي