وبس أمتى تمطرى

[على عبداللاه]

وبس أمته تمطرى




http://www.ibtesama.com/vb/imgcache2/91702.gif (http://www.ibtesama.com/vb/imgcache2/91702.gif)





برقك ورعدك صدعنا وعمانا



وحبله سماكى .. ألمها فـ بكانا



ولا شفنا منك مطر يروى غيطنا



ولا بعدنا عنك يا عايشه فـ دمانا



ونجرى ونهرب وشايلين خيبتنا



نلاقى السواقى بتهرب معانا !!



ولا ميه طلعت وجابت سيرتنا



ولا يوم فارقنا شعور المهانه



ولو يوم تاريخك هيوصف فى بيتنا



بقولك مشاعر تنوح بالأمانه




...




يقولك سماكى بدون المطر



وشعبك بيخرس فى وسط الخطر



ولا عرفنا ليه زلزلة دى الجبال



ولا فهمنا إنه مرض وإنتشر



ولا شربنا ميه تجيب إنفعال



ولا ثورنا زى بقيت البشر



وهل فى الظلومه تموت الرجال ؟!



وهل يعجبك رب بيت إنكسر ؟!




...




بلادى بحبك وعاتب عليكى



وكان نفسى ألملم فى نفسى وأجيكى



وأخدم ترابك يا غاليه عليا



أبيعلك حياتى وأقول مشتريكى



لقيتك بعدتى فمديت إيديا



جرحتى كرامتى بقيت مش لاقيكى



وبس مين غيرك إنتى اللى ليا ؟!



ومين فى الشدايد بعمره يهاديكى ؟!




...




سماكى بلادى بدون الكرامه



وعاشق ترابك ولولا الملامه



أزعق وأشتم وأسبك وأحبك



وأفضل أحبك ليوم القيامه



ويحزنى إنك قلعتينى منك



وشايف مكانى معلم علامه



أقول إبدرينى أكون تانى زرعك



ولكن يا بلدى دا زرع الندامه




...




زروعك بدون الرعايه تموت



بتنتج خلايق ملاها السكوت



فهل يا بلادى أنا المفترى ؟!



وهل يعجبك تتقفل دى البيوت ؟!



وهل للعداله ظهر مشترى ؟!



يقول الحقيقه ولا يخشى موت !



وهل يا سماها بقه تمطرى ؟!



ونسمع لكل الخلايق دى صوت !






سبب النص ده



أثناء قرائتى للقران لاحظت الترتيب العجيب فى الأيات دى



يقولُ الله تبارَك وتعالى: ﴿إِنَّ اللهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلاَ مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَالٍ {11} هُوَ الَّذِي يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا وَيُنْشِىءُ السَّحَابَ الثِّقَالَ {12} وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلاَئِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ وَيُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ فَيُصِيبُ بِهَا مَن يَشَاء وَهُمْ يُجَادِلُونَ فِي اللهِ وَهُوَ شَدِيدُ الْمِحَالِ {13}﴾ سورة الرعد




لفت نظرى جدا إن البرق وثورته ييجى فى الترتيب بعد الحث على تغيير النفس للصالح



ملاحظه غريبه



لكنها أفضت للنص



تحياتى




على عبداللاه




المنصورة فى 29 / 6 / 2010

[على عبداللاه]

ما النص أهو
ولا حد رد عليا وقالى وحش حلو
ولا حد عبرنى
يبقى الشعر مهمل هنا ولا لا ؟

[ليلى ابو مدين]

يقولُ الله تبارَك وتعالى: ﴿إِنَّ اللهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلاَ مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَالٍ {11} هُوَ الَّذِي يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا وَيُنْشِىءُ السَّحَابَ الثِّقَالَ {12} وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلاَئِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ وَيُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ فَيُصِيبُ بِهَا مَن يَشَاء وَهُمْ يُجَادِلُونَ فِي اللهِ وَهُوَ شَدِيدُ الْمِحَالِ {13}﴾ سورة الرعد

بسم الله الرحمن الرحيم
الشاعر الفاضل الاستاذ علي عبد اللاه
أسعدك الله بكل خير
طبعاً مفيش بعد كلام الله أي كلام ممكن يتقال ..ولكن حضرتك تدق ناقوس الخطر حتى يصحو النائم ويستفيق الغفلان
ويغير الناس ما بأنفسهم حتى يغير الله ما بهم
أبيات غايه في الأهميه... فلقد وضعت حضرتك يدك على جرح
كل
إنسان يحب بلده وينتظر أن تكون أحسن البلاد ولكن عايزه أقول لسيادتك مفيش وطن أو بلد بيبقى أحسن لوحده
وطننا هايكون أحسن بينا لمّا ننفض عن أنفسنا غبار الكسل
والتواكل والفهلوه ولمّا كل واحد يحاسب نفسه ...هو عمل ايه للبلد دي
ولا نعلق شمعتنا على غيرنا ...الشعوب هي اللي بتحكم مش الحاكم ومهما إنكسرنا هانرجع تاني في يوم قريب
فهل من يستمع ويقرأ ويستجيب ...دي بلادنا جميله قوي
وهاتبقى أجمل بينا بس لو حبناها أكثر من روحنا
قصيده جميله ....ذات كلمات معبره وسهله وواضحه وذات أثر وتأثير(ولو إني بعتبرها قصيده ثوريه)
الى الامام دائماً يا شاعرنا الهمام
متعك الله بالصحه والعافيه
مع خالص تحياتي وتقديري واحتراماتي
ليلى ابو مدين
:emrose::emrose::emrose:

[NAHID 76]

بسم الله الرحمن الرحيم
أبن المنصوره أبن الدقهليه على عبد للاه
حنانيك سيدى الفاضل وهو مين ميقدرش يرد ويعظم لتلك الكلمات
بس لسه بعد ما قرأناها بنستوعبها وبنهضمها والكلمات دى عيزه هضم متمكن
لأنك أوجعتنا بكلماتك اللى مثلت عين الحقيقه فأنت أتيت على الجرح وضغط مش عايز نقول أه
لا لا حنقول الله الله
رائعه المعانى والنظم والكلمات ومعبره عن حال الوطن وما يحدث فيه
أما عن النقد الفنى والأدبى متروك لأهله سيدى أبو زهده أستاذنا عبد الحميد سليما وكثيرا من لهم فى ذلك
تحياتى من الجماليه دقهليه

[abuzahda]

ما النص أهو
ولا حد رد عليا وقالى وحش حلو
ولا حد عبرنى
يبقى الشعر مهمل هنا ولا لا ؟

إيه يا عم :emrose:علي:emrose: ؟!

هو بالعافيّة .... الرد ؟
،

طَب خُد رد اخوك سيّد :


ليس في قصيدتك من الشِعر ، إلاّ :

(((:emrose: أبيعلك حياتى وأقول مشتريكى :emrose:)))


،

إرتحت يا عم ؟!


و علشان اريّحَك أكتر ، أحب اقول لحضرتك:

لولا البيت ده ، ما كنتش شُفت و لا وردة في مشاركتي دي
( يعني وردتين للدقهليّة و وردتين لكاتِب بيت الشِعر)


،


يا أستاذ علي عبد اللاه

مش كنا اتفقنا هنا (http://www.sama3y.net/forum/showthread.php?t=79290) على عدم الإستعجال

يا أخي موهبتك أصيلة ، ليه تهدرها في الإستسهال ؟


يعني حد يبقى معاه فكرة "عتاب الوطن" و يعرضها بصور ملساء كده ، زي ما انت عملت ؟

موهبتك بتفيض عليك بـ "أفكار" يغير منها أجدعها شاعِر .....
بس انت مش واخد بالك منها

،


بُص يا عم علي ، الموهبة هديّة من الوهاب ، و ربنا بيحب العبد الشكور ....
و سيّد الشُكر ، صيانة الهديّة ..... لا الفرح بها ، فقط

و الموهبة ُ ، بذرة يُلقيها الواهِب في طينتنا ، فإن سقيناها ، إهتزت وربَت و أنبتت من كلِ زوجٍ بهيج ،

أعِيذك بالله ، يا علي ، من الظمأ

،

و كما بعلمك ، يا عم علي ، فإن ماءَ الشِعرِ : قراءة الصحيحِ ، منهُ

تتعافى به البذرة ، و تربو ، ثم تنفلق عن إبداع حقيقي تقرأهُ القلوب و تطرب له الأرواح

فاهِم يا علي ؟

يعني تخلّي القراءة ، ضرورة حياتيّة ، زي الأكل و الشرب و الرَوْشَنة

و لما يكون فرحك بحفظ قصيدة من صحيح الشِعر ، يفوق فرحك بكتابة قصيدة ،
تبقى وصلت يا معلم

،


لو بتتخنق من قراية الشِعر الفصيح ، سِيبك من المُعلقات ،
و نفـَّض للمتنبي !



لكن

هل يستقيم لحنك ، و أنتَ تـُغني قبل أن تستمع لـ
أسيادنا :

إبن عروس و بيرم و بديع خيري و فؤاد حداد و صلاح جاهين و احمد فؤاد نجم و سيد حجاب و الأبنودي و مجدي نجيب و نجيب سرور ، و غيرهم

،
و لو مالكش روح للمذاكرة ، سيبك من بحور الخليل ،
(بس من غير ما تنفض للأوزان زي ما عملت في "و بس إمتى تمطري")




قراءتك للجماعة دول بتمعن ، هتظبط الإيقاع

،

و بعدين اللي ياخد بالـُه من سر تتابع الأيات الكريمة في سورة الرعد المباركة ،

يبقى خد الهديّة ( الموهبة ، يا علي ... إنت نسيت؟)

،

عجبك ردي ؟ يا علي ...

[طه الازهرى]

كلمات ولا احلى ولا اغلى
الوطنية الاصيلة تخرج من
شواطرها ونبضاتها
وتقبل مرورى المتواضع

[على عبداللاه]

إيه يا عم علي ؟!

هو بالعافيّة .... الرد ؟
،



لا والله أنا ما قصدتش ده يا أستاذى أبو زهده أبدا أنا بس قصدت إن حركة الشعر العامى بطيئه فى الردود وأنا محتاج الرد علشان أكون أحسن دايما صح ولا أيه ؟؟




طَب خُد رد اخوك سيّد :


ليس في قصيدتك من الشِعر ، إلاّ :

((( أبيعلك حياتى وأقول مشتريكى )))


،

إرتحت يا عم ؟!



هات الرد يا باشا
بس ؟؟






و علشان اريّحَك أكتر ، أحب اقول لحضرتك:

لولا البيت ده ، ما كنتش شُفت و لا وردة في مشاركتي دي
( يعني وردتين للدقهليّة و وردتين لكاتِب بيت الشِعر)



بس ؟؟


،


يا أستاذ علي عبد اللاه

مش كنا اتفقنا هنا (http://www.sama3y.net/forum/showthread.php?t=79290) على عدم الإستعجال

يا أخي موهبتك أصيلة ، ليه تهدرها في الإستسهال ؟


يعني حد يبقى معاه فكرة "عتاب الوطن" و يعرضها بصور ملساء كده ، زي ما انت عملت ؟



أه فعلا فى النص ده إتفقنا على ده
ما أنا لو مكتبتش يمكن أموت
أخوك الصغير يا أستاذنا يتخنق لو مكتبش




موهبتك بتفيض عليك بـ "أفكار" يغير منها أجدعها شاعِر .....
بس انت مش واخد بالك منها

،


نفسى والله أبقى أحسن لكن هبقى ازاى من غير ما حد يرشدنى بالله عليك





بُص يا عم علي ، الموهبة هديّة من الوهاب ، و ربنا بيحب العبد الشكور ....
و سيّد الشُكر ، صيانة الهديّة ..... لا الفرح بها ، فقط

و الموهبة ُ ، بذرة يُلقيها الواهِب في طينتنا ، فإن سقيناها ، إهتزت وربَت و أنبتت من كلِ زوجٍ بهيج ،

أعِيذك بالله ، يا علي ، من الظمأ

،



أمين يارب





و كما بعلمك ، يا عم علي ، فإن ماءَ الشِعرِ : قراءة الصحيحِ ، منهُ

تتعافى به البذرة ، و تربو ، ثم تنفلق عن إبداع حقيقي تقرأهُ القلوب و تطرب له الأرواح

فاهِم يا علي ؟



فاهم




يعني تخلّي القراءة ، ضرورة حياتيّة ، زي الأكل و الشرب و الرَوْشَنة

و لما يكون فرحك بحفظ قصيدة من صحيح الشِعر ، يفوق فرحك بكتابة قصيدة ،
تبقى وصلت يا معلم

،


لو بتتخنق من قراية الشِعر الفصيح ، سِيبك من المُعلقات ،
و نفـَّض للمتنبي !



لكن

هل يستقيم لحنك ، و أنتَ تـُغني قبل أن تستمع لـ
أسيادنا :

إبن عروس و بيرم و بديع خيري و فؤاد حداد و صلاح جاهين و احمد فؤاد نجم و سيد حجاب و الأبنودي و مجدي نجيب و نجيب سرور ، و غيرهم



فعلا كلام حضرتك تمام




،
و لو مالكش روح للمذاكرة ، سيبك من بحور الخليل ،
(بس من غير ما تنفض للأوزان زي ما عملت في "و بس إمتى تمطري")




قراءتك للجماعة دول بتمعن ، هتظبط الإيقاع

،

و بعدين اللي ياخد بالـُه من سر تتابع الأيات الكريمة في سورة الرعد المباركة ،

يبقى خد الهديّة ( الموهبة ، يا علي ... إنت نسيت؟)

،

عجبك ردي ؟ يا علي ...


وطبعا عجبنى ردك وعلى راسى من فوق
وهبتدى اقرا لكل اللى قلت عنهم
ولو غبت عنكم أعذرولى الغيبه
خالص ودى وإحترامى

[abuzahda]

أخي الحبيب ، الأستاذ علي عبد اللا:emrose:

أشكر لك الإهتمام بالرد على كلامي (بكلام أحسن منه)

مما زادني يقيناً بأنني كنت مُحقاً حين أخلصت لك النصيحة ،
فشكراً تالياً لأنك لم تخيّب ظني في أصالة موهبتك و اتساع أفقك

،

يا عم علي ، لا يوجد لصنعة الأدب دولة (بالمفهوم المؤسساتي)
يعني ماحدش يقدر يقول: أنا وزير الشِعر ! ،
ليكون له حق منح التراخيص لممارسة الكتابة ،

إنما الحكاية ، إن حد بيتذوق الشعر و بيغير عليه ،
لما يشوف مشروع شاعر حقيقي (زي علي عبد اللا) ،
يجد إنه من "خيانة الشِعر" إنه يخبّي النصيحة عنه ،

و اخوك سيد (لا يزعم) بل متأكد إنه قارئ جيد للشِعر ، و لذلك كان فرحي بقصيدتك "و كان نفسي (http://www.sama3y.net/forum/showthread.php?t=79290)" هو دافعي لأول مرور على أعمالك ، و توقعت إنك تاخد بالنصيحة ، فتركز شوية عند الكتابة و لا تترك نفسك لغواية الإستطراد ،

فالشِعر ، يا علي ، هو مالم نقله بعد ،
أمال إيه الفرق بين الشِعر و الكلام العادي ؟

صحيح مفردات الشِعر من قواميسنا اليوميّة (مش من كوكب تاني)
لكن يبقى الفرق في طريقة الصياغة (من حيث الشكل)
و طريقة التناول (من حيث المضمون)

،

فاكر المثال اللي كنت قلته في "تجارب الأعضاء" زمان ؟
عن تشبيه الشعراء (عبر العصور) وجه الحبيبة بالنهار ،
و شعرها بالليل ،
قلت لك يومها إنه تشبيه مُلقى على الأرصفة لمن شاء أن يلتقطه ،
لكن أنظر كيف تناوله شوقي بك:emrose:
(أعظم شعراء العربية على مر الأزمان) :

و دخلت ليلين : فرعك و الدجى ، و لثمت كالصبح المنور فاكِ
،

أكرر ، يا علي ، مؤكداً على حقيقتين :

لولا أني لمست فيك موهبة حقيقية تبشر بشاعِر قادم ، ما كتبت لك حرفاً من هذه الثرثرة (الخلاقة!)

و الثانية ، أن رأيي مُجرد رأي استشاري ، يمكنك الاخذ به أو رميّه بثقب الأوزون
(على أساس إن حديثنا فضائي ، يعني)

،

و مادمت تنعم بالإقامة في مصر المحروسة ، فعليك التردد على الصالونات الأدبية و قصور الثقافة للتعرف على أهل الشعر و خدامه ....


قبل ما اسافر كان عمّنا سيد حجاب:emrose: يدير صالون مصغر في لاباس (بشارع قصر النيل ، مقابل ممر بهلر)

كما كان عمنا "الدكاترة" عبد القادر القط:emrose: ، يدير "ندوة الفجر" بكازينو الحمام بكورنيش المنيل - طوال نهار الثلاثاء ،

و لا أدري إن كانت الحكاية لسة مستمرة ولا لأ ،

لكن أكيد فيه ناس مخلصة للأدب بتجتمع في قصور الثقافة و الأحزاب و غيرهما

ثم لا أخفيك سراً ، أن من اختار لنفسه درب الأدب طريقاً ..
عليه القراءة في كل نتاجات الفكر الإنساني
،

ولا أنصحك بإرسال أعمالك للصحف و المجلات ، لتراكم البريد عندهم ، فيكون عدم النشر أو الرد مُحبطاً لك

،

لاحظ إن كلامي كله من منطلق إني بكلم شاعر هيكون له مشروعه و لغته و إسمه ،

أما نظم الكلام و رصه جنب بعضه ، و ليُّه للسجع و القافية ، فهو طريق سهل و لذيذ و بيجيب فلوس و شهرة

و أكيد انت سمعت عن "الشاعر العظيم" علي سلامه و الشاعر المستعظم إسلام خليل .....

هذا النوع من الشعراء العظام ، لم يأت ذكرهم في القائمة التي ناشدتك القراءة لأصحابها ،
لأسباب تتعلق بالنظافة
،

إستمر يا علي ، في الكتابة ولا تغيب عن أحبابك (وانا أولهم)