المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الأعمال القصصية الكاملة..يوسف ادريس


hesham eid
21/03/2010, 15h44
الأعمال القصصية الكاملة ليوسف ادريس الجزء الأول

مجدى على
03/06/2010, 14h46
الجزء الثانى من مؤلفات يوسف ادريس و هو خاص بالروايات

مجدى على
03/06/2010, 15h05
و هذا هو الجزء الأول من روايات يوسف ادريس

مجدى على
04/06/2010, 03h01
و هذا هو الجزء الثانى من الكتاب الذى وضعه الأستاذ هشام

مجدى على
09/06/2010, 23h04
هذه مجموعة مكونة من26 قصة قصيرة ليوسف ادريس غير موجودة بمجلدى القصص القصيرة السابق رفعهما و قد حرصت على حذف المكرر منها.احدى هذه القصص(جيوكوندا مصرية)شغلت بالنا انا وأصدقائى عندما نشرت فى جريدة الأهرام فى اول السبعينيات و نحن بالجامعة لأنها تنتمى الى مايمكن أن نسمية بالرومانسية المتوحشة .اتمنى أن تستمتعوا بقراءة هذة المجموعة.يبدو أنه لايمكن رفع كل القصص فى folder واحد لذا سأقسمها الى مجموعات.المجموعة الأولى

مجدى على
09/06/2010, 23h15
و هذه هى المجموعة الثانية

مجدى على
09/06/2010, 23h23
المجموعة الثالثة

مجدى على
09/06/2010, 23h28
المجموعة الرابعة

مجدى على
09/06/2010, 23h32
المجموعة الأخيرة

خالدالكناني
10/06/2010, 17h10
اخي الفاضل شاكر لك كل ما تقدم

ولكن هناك خطا في المجموعه

رواية الجنية هي للكاتب الوزير السعودي غازي عبدالرحمن القصيبي


تحياتي لقلبك

عادل 63
01/12/2018, 16h54
نيويورك ٨٠

تأليف

يوسف إدريس


«مَتَى يا إلَهي تُعْطِي بَعضَ الرِّجالِ شَجاعَةَ بَعْضِ البَغايا؟»
الفَضِيلَةُ والرَّذِيلةُ أَمْرانِ نِسْبيَّانِ لَدَى كلٍّ مِنَّا، وَلَدَى الكَثيرِ مِنَّا مَبادِئُهُم التِي يَنْطلِقُونَ مِنها فَيَصْبِغُ أحَدُهُم أَمرًا ما بصِفَةِ الفَضيلَةِ بَينَما يُنْكِرُها عَلَيْه شَخصٌ آخَر. وفِي القِصَّةِ الأُولَى مِن هَذا الكِتابِ «نيويورك ٨٠» يَأْخُذُنا يوسف إدريس إِلى حِوارٍ بَينَ الدُّكتُورةِ العاهِرةِ والرَّجُلِ المُثَقَّف؛ حَيثُ تَتأَرجَحُ الحُجَجُ حَولَ مَشْرُوعِيَّةِ العِهْر، فبَينَما تُحاوِلُ الدُّكتُورَةُ أنْ تُؤَكِّدَ أنَّ العِهْرَ بَيعٌ للجَسَدِ لِلَيلَةٍ واحِدَةٍ كَمَا أنَّ الزَّواجَ هُوَ بَيْعٌ للجَسَدِ مَرةً واحِدَةً لِكُلِّ يَوْم، يُحاوِلُ المُثَقَّفُ أنْ يُنكِرَ عَلَيها أَفْكارَها مُؤَكِّدًا أنَّ العِهْرَ هُوَ فِي ذاتِهِ جَرِيمَة؛ فمَنْ يَنتَصِر؟ وفِي قِصَّتِه الثَّانِيةِ «فيينا ٦٠» يَرسُمُ الأَديبُ العَلاقَةَ بَينَ الشَّرقِ والغَربِ مِن مَنْظورٍ أَدَبيٍّ فَيُصَوِّرُها تَتأَرجَحُ بَينَ الرَّفضِ والقَبُول، فَكلُّ أَدِيبٍ يَرسُمُ الشَّرقَ الذِي يَعِيشُهُ والغَربَ الذِي يَرَاه. فيَكتُبُ عَنْ «هُوَ» الشَّرْقيِّ الَّذِي يَرغَبُ في مُمارَسةِ الجِنسِ معَ «هِيَ» الغَربِيَّة؛ غَيرَ أنَّه لا يَستَطِيعُ أَنْ يُتِمَّ العَلاقَةَ مَعَها إلَّا حِينَما يَتَصوَّرُها زَوْجَتَهُ الشَّرقِيَّة، وَكَذلكَ فَعلَتْ هِي.

عادل 63
05/12/2018, 15h06
نيويورك ٨٠

تأليف

يوسف إدريس

صوت الموسيقى
07/12/2018, 01h03
تحية كبيرة على الجهد الرائع. يوسف ادريس قيمة وقامة لن تعوض

عادل 63
07/12/2018, 07h32
الحرام

تأليف

يوسف إدريس

«تُرَى كَيفَ تَكونُ فَاعِلةُ ذَلكَ الحَرام؟ أَو عَلى وَجهِ الدِّقةِ كَيفَ تَكونُ الزَّانِية؟ ما مِن مَرةٍ ذُكرَتْ أَمامَهُ الكَلِمةُ إِلَّا واقشَعرَّ بَدنُه، مَعَ أنَّهُ كَانَ لهُ مِثلَمَا لِمُعظَمِ النَّاسِ عَلاقَاتٌ قَبلَ أنْ يَتزوَّجَ وحتَّى بَعدَ أنْ تَزوَّج، ولَكِنْ كَأنَّما كَانَ يَستَبعِدُ أنْ تُوجَدَ نِساءٌ فِي العَالمِ يُخطِئنَ مِثلَمَا تُخطِئُ النِّساءُ مَعَه، وكَأنَّما مَن أَخطَأنَ مَعَهُ لَسنَ زَانِيات … الزَّانِياتُ هُنَّ مَن يُخطِئنَ مَعَ غَيرِه.»
يَخْطُو الإِنْسانُ أُولَى خُطواتِه فِي الحَياةِ وقَدِ اعْتَراهُ فَيضٌ مِن بُؤسٍ وقَهْر، وتراكَمَتْ عَلَيهِ الإِحَنُ حتَّى يَكادَ يَكُونُ أَحْدبَ الظَّهرِ مِن كَثْرةِ ما يَحمِلُ مِن مَآسٍ وهَم، ويَزيدُ هَذَا كلُّهُ تَحتَ وَطْأةِ الإِقْطاعِ والاسْتِغلال، وتَكونُ ذُرْوتُه فِي دَفعِ الأَطْفالِ والنِّساءِ إلى العَمَلِ الشاقِّ الَّذِي لا يَقدِرُ عَلَيْه غَيرُ الرِّجالِ الشِّداد. صُورةٌ كَبِيرةٌ رَسمَها الكَاتِبُ الكَبيرُ «يوسف إدريس» جَمعتْ أَلْوانَ القَهرِ والذُّلِّ والعَوَز، فِي عُمَّالِ التَّراحِيلِ الشَّغِّيلة، ومَا يَقعُ عَلَيهِمْ مِن ظُلمٍ اجْتِماعِي، يَدفَعُهمْ أَحْيانًا لارْتِكابِ جُرْم، فَلَا تَستَطِيعُ حِينَها أَنْ تُفرِّقَ أَيُّهُما «الحَرَام»: الحَمْلُ سِفاحًا أَمِ المَوتُ جُوعًا.

عبدالرحيم رضوان
30/10/2019, 17h52
من أجمل القصص الأدبيه تستحق جائزه نوبل يوسف ادريس غير محظوظ الف رحمه عليه