المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كمال حسني


تقى المرسي
23/10/2006, 06h54
كمــــــال حســـني
على رغم تمتعه بصوت عذب وعلى رغم نجاحه في أول بطولة له، فقد قرر الابتعاد وهجر عالم السينما والشهرة بعد فيلمه الوحيد ‘’ربيع الحب’’ العام .1955
ولد كمال حسني العام 1929 واسمه الحقيقي ‘’كمال الدين محمد’’ وتخرج من كلية التجارة، وعمل موظفاً بالبنك الأهلي، وقد بدأت موهبة الغناء معه منذ الصغر، وكان يشارك في الفرق الغنائية المدرسية وكان يهوى إعادة أغاني محمد عبدالوهاب وفريد الأطرش بصوته إلا أنه عرف أن هناك مطرباً جديداً يسمى عبدالحليم حافظ فذهب ليستمع إليه، وكان عبدالحليم يغني أغنية ‘’صافيني مرة’’ و’’لايق عليك الخال’’ ومن ثم قرر كمال حسني أن يغني أغنية ‘’صافيني مرة’’ في ركن الهواة بالإذاعة المصرية، ولكنه تأخر لسبب ما إلى أن ظهرت أغنية جديدة لعبدالحليم حافظ وكانت أغنية ‘’توبة’’، وقد كان نمطا جديداً في الموسيقى والكلمات، فقرر أن يغنيها هذه المرة وبالفعل غناها في ركن الهواة بالإذاعة، ومن شدة إتقانه للأغنية لم يستطع المستمعون أن يميزوا بين الصوتين، واعتقد كمال أن هذا سيعجب عبدالحليم حافظ، والذي كان يتمنى كمال أن يقف أمامه ويسمع أداءه لأغانيه ثم حدث إن طلبته ماري كويني لبطولة فيلم ‘’ربيع الحب’’ وأصبح اسمه كمال حسني على اسم الإذاعي حسن الحديدي الذي ساهم في اكتشافه وتقديمه لعالم السينما والفن. والعام 1955 قام كمال حسني ببطولة فيلم ‘’ربيع الحب’’ أمام شادية وشكري سرحان وحسين رياض، وقدم فيه أغنية ‘’غالي عليا’’ و’’دويتو’’ ‘’لو سلمتك قلب’’ مع شادية، وبعد نجاح الفيلم بدأت الصحافة تقدمه كمنافس لعبدالحليم حافظ ومن هنا بدأت أيضاً الوقيعة بينهما نظرا لحداثة العهد بكمال حسني، وعدم معرفته بخبايا الوسط الفني وقتها لم يستطع تحمل الكثير وقرر أن يعتزل الفن نهائيا، وهاجر إلى لندن ليشتغل بالأعمال الحرة إلى أن عاد إلى مصر نهاية التسعينات، وقام بتسجيل عدد من الأغاني الدينية إلى أن توفي يوم 1 أبريل/ نيسان .2005
المصــــدر (http://http://alwaqt.com/art.php?aid=17588)


فهرس
الروابط * أغاني كمال حسني
محدث لغاية : 16/11/2023
هـنـــــــــااااااااا (https://www.sama3y.net/forum/showpost.php?p=792834&postcount=81)

http://www.sama3y.net/forum/attachment.php?attachmentid=374189&stc=1&d=1472000575

bohira
29/11/2007, 19h23
دبي - العربية. نت
بعيدا عن الأنظار والضجة الإعلامية رحل كمال حسني (69 عاما) الذي أرادت له الظروف أن يكون "منافسا" للمطرب عبد الحليم في أوج شهرته وعز عطائه، فقرر الهجرة إلى بريطانيا حتى لا يخسر صداقته مع "العندليب الأسمر" وبعد صدمته لما رآه من أفعال الوشاة والحاقدين في الوسطين الفني والإعلامي.
وبحسب جريدة "الخليج" الإماراتية فإن بداية حسني كانت مع الغناء من خلال المدرسة الابتدائية في فرقة الأناشيد، وفي المرحلة الثانوية كان يغني في حفلة المدرسة كل عام، حيث كان يقلد عبد الوهاب وفريد الأطرش حتى سمع أن هناك مطربا جديدا اسمه عبد الحليم حافظ، واقترح عليه أصدقاؤه الذهاب لسماعه وذهب وكان حليم يغني على المسرح العام، واستمع له من خلال أغنية "صافيني مرة" و"لايق عليك الخال" وأعجب كمال جداً بهذا الصوت الجديد، ولفت نظره شيئان أولهما أنه كان في سنه تقريبا وثانيهما أنه كان يؤدي بطريقة جديدة غير مألوفة في الغناء.

وبدأ كمال ينجذب إلى "حليم" من دون أن يشعر، وأحس أنه قريب منه وبدأ في حفظ أغانيه حتى ظهرت أغنية "على قد الشوق"، وقرر كمال أن يغنيها مقلدا عبد الحليم كما قرر الغناء في "ركن الهواة"، وعمل بروفات عليها وتأجل دوره كثيرا لأنه كان هناك عدد كبير من المطربين المشاركين في ركن الهواة حتى جاءت أغنية "توبة"، فعمل بروفات عليها وغناها في ركن الهواة، وكان كل أمل الشاب الصغير وقتها أن يسمعه عبد الحليم حتى يسعد بأن هناك من يحبه ويقلده وأن يصل صوته لحليم.
ويقول الإعلامي "سامي كمال الدين" الذي أعد التقرير أن أحد المذيعين الأذكياء طرأت على ذهنه فكرة "خبيثة" فبعد أن أذيعت الأغنية أكثر من مرة قرر المذيع أن يقوم بتركيب الأغنية، بمعنى أن يقوم بوضع جزء من أغنية "توبة" بصوت عبد الحليم حافظ، ثم جزء بصوت كمال حسني، ثم طلب من المستمعين التفريق بين الصوتين، وكان الناس عاجزين تماما عن التمييز بينهما.
ومر أسبوع وكان كمال حسني يعمل محاسبا في أحد البنوك الوطنية، حتى وجد رجلا يقول له لديك مقابلة في مكتب الإذاعي الكبير حسني الحديدي والإذاعي علي فايق زغلول، دهش لكنه ذهب إلى الإذاعة، وهناك وجد الكاتب الصحافي موسى صبري، والملحن إبراهيم حسين اللذين أخبراه أن ماري كويني تريد مقابلته والاتفاق معه على التمثيل، وأكد موسى صبري أنه سيكتب عنه، وكان اسمه الحقيقي "كمال الدين محمد محمد" غير أنهم اختاروا له اسم "كمال حسني" على اسم حسني الحديدي.
ذهب كمال حسني إلى مكتب ماري كويني في الاستوديو وطرحت عليه بعض الأسئلة، عن إمكانية عمله بالتمثيل، وكان معها السيناريست محمد مصطفى سامي والمخرج إبراهيم عمارة وأحمد والي، وكانت تريد أن توقع معه عقود ثلاثة أفلام، لكنه كان صغيرا على التوقيع وقال لها إن خاله هو الوصي عليه لأن والده لن يوافق على عمله بالفن، وذهب بعد ذلك وخاله لعمل اختبار له وتوقيع العقد، ووقع عقدا بفيلم واحد وعقدا آخر بثلاثة أفلام، وبالفعل وقع العقدين في وقت واحد.

وبدأ بروفات التمثيل مع آمال فريد ثم قررت ماري بعدها بدء التصوير، لكنها قالت لكمال "أنت تحتاج إلى بطلة قوية تسندك" وكانت هذه البطلة هي شادية، سمع كمال اسم شادية وأصيب بالخوف والقلق، فقد كانت نجمة تملأ السمع والبصر سواء بتمثيلها أم غنائها.
وبدأ تصوير أول فيلم له بعنوان "ربيع الحب" وكان أول مشهد في الفيلم لكمال مع شادية في أغنية "لو سلمتك قلبي واديتلك مفتاحه"، وكان هناك مغازلة وحب في المشهد ارتبك كمال أكثر من مرة وشعرت شادية أنه يهاب الموقف، فقالت له: "أنت خايف ليه، اعتبرني واحدة صاحبتك مالكش أصحاب بنات"، فقال لها: "لي واحدة اسمها ليلى"، وبعد تصوير الفيلم جاء حفل الافتتاح وحضر الجميع وأخذته ماري كويني لحفل الافتتاح في سوريا أيضا، وبدأ اسمه يعرف وبدأ موسى صبري حملة مقالات تحت عنوان "المطرب القادم الذي سوف يتربع على قمة الغناء".

حتى تلك اللحظة وهذه النجومية لم يكن كمال حسني قد قابل عبد الحليم حافظ، وكان أول لقاء لهما في نقابة الموسيقيين حيث كان ذاهبا لعمل بروفة، وفوجئ بعبد الحليم ينادي عليه وهو يخرج من النقابة، وكان على الناحية الأخرى من الرصيف فدهش، فقد كان كل أمله أن يسعى هو للقائه، فإذا به يأخذه بالحضن أمام الناس ويسلم عليه بود وقال له "عايز أشوفك". اللقاء الثاني الذي جمع كمال حسني وعبد الحليم كان من خلال برنامج إذاعي حيث جعلت المذيعة عبد الحليم يغني جزءا من أغنية "غالي علي" لكمال حسني، وجعلت كمال حسني يغني جزءا من "توبة"، وجاءت حملة إعلامية كبيرة قادها موسى صبري وكانت بداية تعكير الجو بين كمال حسني وبين عبد الحليم حافظ، وحاول موسى صبري أن يقول لحليم إن كمال يستطيع أن يهز عرشه بل ويسقطه من فوقه، ومن هنا ضاع كمال حسني، فبدلا من أن يقدم موسى صبري كمال حسني كوجه جديد قدمه كمنافس لعبد الحليم، وزاد الكلام في هذا الأمر وبدأ الحاقدون يسعون للوقيعة بين كمال حسني وحليم. ومرض عبد الحليم فذهب كمال حسني لزيارته فاستقبله عبد الحليم بترحاب كبير جدا وأجلسه بجواره على السرير، ولكن كمال صعق إذ وجد في الغرفة مع عبد الحليم بعض الحاقدين الذين كانوا يوشون وينقلون الكلام ويوقعون بينه وبين عبد الحليم، وهم ذاتهم من يعتبرون أنفسهم أقرب الأصدقاء لحليم، وأدرك كمال حسني المؤامرة متأخرا، أدرك أن الذين كانوا يقولون له إن عبد الحليم حافظ يحاربه هم أنفسهم الذين يجلسون بجوار عبد الحليم ولابد أنهم يقولون له الكلام نفسه.
حدث ذلك في أواخر الستينات من القرن الماضي، وعرف كمال حسني انه كان ضحية خداع وكذب فقرر الابتعاد عن الوسط الفني تماما ورجع إلى عمله في البنك، ولكنه لم يعد قادرا على الوجود، وساءت حالته النفسية فقرر أن يترك مصر ويهاجر، وذهب إلى العاصمة البريطانية واستقر بها بعد أن عمل بالتجارة، وظل هناك وقرر عدم العودة إلى الفن حتى بعد رحيل عبد الحليم حافظ بعد سفره بما يقرب من 8 سنوات، ليعود بعد ما يقرب من 30 عاما في أواخر التسعينات، ليس من أجل العودة إلى الفن، ولكن من أجل التجارة أيضا، مكتفيا بالقليل جدا الذي قدمه، وأنه يعيش فقط من أجل ولديه وعلاقته الطيبة بهما، حيث يعيش أحدهما في مصر والآخر في لندن، مكتفيا بتسجيل بعض الأدعية الدينية في رمضان الفائت، ليرحل فنانا آخر من "الزمن الجميل". منقول

oldisgold
09/12/2011, 15h47
مجهود مشكور رائع شارك فيه أكثر من نجم من نجوم المنتدى الرائع وقد سبقنى زملائى الأعزاء وكنت قد وددت المشاركة ببعض المعلومات عن الجندى المجهول الجميل صاحب الصوت الرخيم المرحوم كامل حسنى ولى صديق يحدثنى دائماً عن أبنائه وكيف كانوا جيرانه وأصدقاؤه فى القاهرة.
وإلى الأخ العزيز المهندس محمد على أتوجه بالسلام والتحية الخاصة وإلى روح الأخ المرحوم حيدر الدعاء الخالص أن يتقبله الله فى جنات الخلد فقد كنا نتجاذب أطراف الحديث بين الفينة والفينة ... عميد بحرى مهندس أحمد على حسين

جابر المراغي
10/03/2012, 05h31
كمال محمد محمد الشهيربكمال حسنى نسبة الى الرائد الاذاعى الكبير حسنى الحديدى مثله فى ذلك مثله فى ذلك مثل الفنان /عبد الحليم على شبانه الشهير بعبد الحليم حافظ نسبة للرائد الاذاعى الكبير/ حافظ عبد الوهاب بداية الحكايه كانت عندماتقدم كمال لبرنامج /ركن الهواه الذى كان يقدمه المخرج الكبير / ديمترى لوقا ويساعده على فايق زغلول ثم آ ل الى على فايق زغلول والذى لجأ الى عرض جزء من اغنية توبه بصوت عبد الحليم وجزء اخر بصوت كمال وطلب من جمهور الحاضرين التمييز بينهما فلم يستطع احد ذلك ولكن هنا الصوتين للأمانه فى غاية الجمال والروعه ولكن الفرق بينهما هو ان عبد الحليم كان لديه اصرا ر وتفرغ تام وذكاء فنى شديد ممامكنه من التربع على قمة الغناءالرجالى رغم تواجد اصوات اقوى واجمل فى الساحه الغنائيه بينما كان كمال حسنى يخشى على عمله كمحاسب فى البنك الاهلى عبد الحليم كان يذهب الى الصحفيين الكبار امثال كامل الشناوى واحسان عبد القدوس وغيرهم فى ذكاء اجتماعى غير مسبوق بينما كان موسى صبرى يحضرله نخبه منهم ولا يحضر كمال حسنى لهم عبد الحليم قبل اول حفله له كان يقوم بلصق تلك الاعلانات بنفسه على اعمده الاناره فى الشوارع انظر الى تتر فيلم ربيع الحب ستجد اسم كمال حسنى يسبق اسم شكرى سرحان وهو شكرى سرحان كائنا من كان

على الجلهمى
01/03/2020, 15h53
اللنك او الوصلة المؤدية الى اغانى كمال حسنى لا تعمل و بالتالى لم اتمكن من تنزيل اى اغنية

نور عسكر
02/03/2020, 16h55
كمــــــال حســـني

فهرس أغاني كمال حسني
فهرس
الروابط - أغاني كمال حسني
لغاية : 20-11-2018
هـنـــــااااااااا (https://www.sama3y.net/forum/showpost.php?p=743747&postcount=66)

http://www.sama3y.net/forum/attachment.php?attachmentid=374189&stc=1&d=1472000575


اللنك او الوصلة المؤدية الى اغانى كمال حسنى لا تعمل و بالتالى لم اتمكن من تنزيل اى اغنية
شكراً للتنويه .. تم تصحيح الرابط المؤدي الى فهرس
أغاني كمال حسني
كما يمكن الذهاب الى قسم نجوم الطرب وإختيار إسمه من
أعلى القائمة أو في الفهرس العام لإسماء نجوم الطرب
مع تحياتي
:emrose:

على الجلهمى
10/04/2020, 15h18
شكراً للتنويه .. تم تصحيح الرابط المؤدي الى فهرس
أغاني كمال حسني
كما يمكن الذهاب الى قسم نجوم الطرب وإختيار إسمه من
أعلى القائمة أو في الفهرس العام لإسماء نجوم الطرب
مع تحياتي


شكرا جزيلا على تصحيح الرايط