المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عبد الوهاب الدوكالي


Ossama Elkaffash
21/09/2006, 17h11
عبد الوهاب الدكالي

مطرب وملحن مغربي.من المطربين الذين عاصروا الزمن الجميل منذ نهاية الخمسينيات / من مواليد1940 / عشق الموسيقى العربية و شارك في نهضة الأغنية المغربية و المغاربية مع عدة فنانين من المغرب و الجزائر و تونس و ليبيا/ و قضي بضعة سنوات في مصر سجل فيها مجموعة من الأغاني في بداية الستينيات/و رجع الى المغرب بعد احتكاكه و استيعابة بالحركة الفنية في مصر و مناهجها و تعرفه و تكوينه ببعض طرق العمل الفني/ و في منتصف الستينيات بدأت أغانيه تشتهر خارج المملكة المغربية بفضل ملكاته اللحنية أولا و آدائه الراقي ثانيا و صوته ثالثا/ و اشتهرت بجدارة الى يومنا هذا بفضل قدراته الفائقة و لا يزال يمتلك جمهورا عريضا في المغرب العربي الكبير و الجالية المغاربية في الخارج خاصة منه أوروبا يتميز بلون خاص و شخصية لحنية مميزة مستقلة و نادرا جدا جدا جدا ما حدث له أن يتكرر
المدخل اهداء من الاستاذ الفاضل مختار حيدر جزاه الله خيرا

اغاني عبد الوهاب الدوكالي
هنـــــــاااااا (http://www.sama3y.net/forum/showthread.php?t=51897)

mokhtar haider
23/10/2006, 05h26
عبد الوهاب الدكالي

نقلا عن
www.maktoobblog.com





الفنان عبد الوهاب الدكالي من مواليد عام 1941 . نشأ بمدينة فاس، وتلقى دروسا في الموسيقى والتمثيل والرسم مند الصغر.
شارك عام 1957 في برنامج إذاعي خاص باكتشاف المواهب، فكانت تلك خطوته الأولى نحو عالم الغناء، حيث بدأ بعد ذلك بعامين بتسجيل أغنياته الخاصة، وفي نفس الوقت يعمل ممثلا مع فرقة المعمورة للتمثيل الإذاعي والمسرحي.
الدكالي .. الممثل السينمائي
* وبما أن مصر كانت وما زالت حلم كل فنان عربي، سافر الدكالي الى القاهرة عام 1962، ليقترب من نجوم الطرب الشرقي آنذاك عبد الحليم حافظ وفريد الأطرش ومحمد عبد الوهاب ، ويبحث لنفسه عن موقع بينهم ، لكنه عاد إلى المغرب عام 1965 ليحفر اسمه إلى جانب اكبر المبدعين المغاربة . ويكاد يكون الدكالي الاسم الوحيد الذي يتبادر الى ذهن الفنانين المشارقة كلما جرى سؤالهم عن مدى معرفتهم بالأغنية المغربية.
وسيرا على طريق عدد من نجوم الطرب الشرقي الذين جمعوا بين الغناء والتمثيل السينمائي، الذي منحهم جماهيرية واسعة، في ذروة نجاح الأفلام الغنائية، دخل الدكالي بدوره عالم السينما، وشارك في أفلام مغربية من بينها «الحياة كفاح» لمحمد التازي و«رمال من ذهب» وهو إنتاج مغربي ـ اسباني و«الضوء الأخضر» و«أين تخبئون الشمس؟» لعبد الله المصباحي و«ايام شهرزاد الجميلة» لمصطفى الدرقاوي ، لكن أدواره السينمائية لم تعش طويلا في ذاكرة جمهوره كما عاشت أغانيه. «كان يا مكان»
* شكلت أغنية «كان يا مكان» التي لحنها الدكالي وكتب كلماتها محمد الباتولي علامة فارقة في مسيرته الغنائية ، اذ فاز بها بالجائزة الكبرى في اول مهرجان للأغنية المغربية أقيم بمدينة المحمدية عام 1985 ، ولا يمكن للدكالي ان يحيي حفلا من حفلاته من دون أن يطالبه جمهوره بأداء هذه الأغنية العاطفية الجميلة التي تحمل دلالات رمزية عميقة.
1987 تعرف الجمهور على الدكالي الرسام ، حيث أقام للمرة الأولى معرضا مشتركا مع الفنان التشكيلي المغربي محمد الزين، وما زال الدكالي يعد بإقامة معرض كبير للوحاته الذي سيكون كما قال عبارة عن «اغان بالالوان» .
شخصية العالم العربي
* فاز الدكالي بلقب شخصية العالم العربي لعام 1991 ، في استفتاء أجرته مجلة «المجلة» التي تصدرها الشركة السعودية للابحاث والنشر. وفي عام 1993 فاز للمرة الثانية بالجائزة الكبرى للمهرجان الثالث للأغنية المغربية في مراكش .
وحصل الدكالي على تتويج عربي بفوزه بالجائزة الكبرى للمهرجان الدولي للأغنية في القاهرة عام 1999 عن أغنيته «سوق البشرية». غنى الدكالي لاشهر الشعراء والزجالين المغاربة مثل احمد الطيب العلج الذي كتب له «ما أنا إلا بشر» وعبد الرحمن العلمي وعلي الحداني وحسن الجندي ومحمد الباتولي وعمر التلباني، كما تعامل مع اكبر الملحنين المغاربة في بداياته قبل تفرغه لوضع ألحانه بنفسه، وهم عبد السلام عامر في اغنية «آخر آه» ومحمد بن عبد السلام «يا الغادي في الطوموبيل» واحمد البيضاوي «يا فاس» وعبد الله عصامي «شحال يكذب غزالي» وعبد النبي الجراري وعبد الرحيم السقاط. وفي هذا السياق قال الملحن شكيب العاصمي لـ«الشرق الاوسط»: «الدكالي أضاف لمسات خاصة به على الأغنية المغربية ، فأغانيه لا تعتمد كثيرا على الطرب، فهو لا يرفع صوته عاليا ولا يغني جملا مطولة، بل يعتمد على الفكرة والأداء بطريقة مبسطة وعفوية وجميلة جدا» ، مضيفا انه «فنان كبير فرض نفسه على عمالقة الفن في المغرب والمشرق ، ذكي وله شخصية مميزة، لا يهتم كثيرا بما يقوله الآخرون عنه، غير متصنع كما يقال، ولا يخفي انفعالاته».
إنه ملحن جيد وممتاز، إلا انه لم يساعد الفنانات والفنانين المغاربة الشباب، «فالألحان التي منحها لمطربات مثل رجاء بلمليح وفاطمة مقدادي ولبنى عفيف ، لم تحقق نجاحا يذكر، ربما لان تلك الألحان كان سيغنيها هو في الاصل ، ولم يلحنها بشكل خاص لهن، متناسبة مع طبقاتهن الصوتية وطريقة أدائهن». الا ان المغنية لبنى عفيف دافعت عن أغنية «الو شيري» التي لحنها لها الدكالي ، وقالت :«لا يمكن القول أنها لم تحقق اي نجاح يذكر،لان الأغنية التي تنتقد من طرف الآخرين ، يعني أنها تركت صدى وحققت نجاحا نسبيا، ولو لم تكن هذه الأغنية من الحان الدكالي لما تحدث عنها احد»، فالدكالي برأيها «من الفنانين الذين يحبون ان يلفتوا النظر مطبقا القول : خالف تعرف». شخصية الدكالي تعطي الانطباع بأنها مراوغة ، حذرة ومترقبة، يضع جدرانا سميكة بينه وبين الآخرين ، يصعب تجاوزها ، لذلك تتردد أكثر من مرة قبل مهاتفته او الحديث إليه، لأنه قد لا يخفي أحيانا لا مبالاته أو تجاهله لك.
يقطن الدكالي في الطابق الأخير من عمارة مكونة من 17 طابقا . وهي أعلى عمارة في مدينة الدار البيضاء ، وعندما ينزل في فندق يختار الطابق العلوي، «هذا لا يعني إني أريد رؤية الأشياء صغيرة ، بل لان هذا السكن يجعلني بعيدا عن الضوضاء ، وقريبا أكثر من الله».
لا يحب الاستقرار في مكان واحد بل يعشق السفر للتعرف على ناس آخرين وحضارت أخرى ، يفضل الطائرة بالنسبة للمسافات القصيرة والباخرة للأسفار الطويلة المتعبة.
يطلق على أصدقائه اسم «العصابة» وهم بعيدون عن المجال الفني : «أصدقائي أمناء ومريحون ، في لقاءاتنا نعيد ذكريات الطفولة ونعيش في جو من المرح كالأطفال، يضعون كل ما يملكون تحت تصرفي » .
يقال عنه انه شخص مادي ، ويملك ثروة كبيرة ، لكنه يرى الأمور من وجهة نظر أخرى: «إنها مسألة تقييم للذات، لا توجد مقارنة بين الأجر الذي يتقاضاه الفنانون في أوروبا وأميركا، والأجر الضئيل الذي يتقاضاه الفنانون في العالم العربي ، وهم الذين يسعدون ملايين البشر» .
لا يهتم الدكالي كثيرا بمظهره ولا يحب التأنق ، فشعاره هو البساطة و«أن أكون مرتاحا فيما أرتديه من ملابس ، فأحيانا تجد شخصا يرتدي ما قيمته 100 الف دولار : قميص من فرشاتي ، سروال من بيير كاردان ، حذاء من ماريلي ، ربطة عنق من ليونار ، والساعة من باتيك فليب ، إنها مبالغة». عيوبه من وجهة نظره لخصها في: «ثقتي الزائدة بالناس ، وقسوتي على نفسي ، ومحاسبة الآخرين على أخطائهم».

abdelrazak
14/06/2011, 15h39
عبد الوهاب الدوكالي فنان التجديد والمغامرة

هو سليل الطرب الجميل و نجم أصيل سافر بالأغنية المغربية والمغاربية بعيدا فأبدع وأقنع

عبد الوهاب الدوكالي وجه جاد وذو ملامح صارمة لكنه في الجهة المقابلة يحتكم في دواخله علي طفل كبير وجوهر مرح ومغامر. ترعرع كل يوم أكثر فأكبر من خلال الشدو الأصيل، سلاحه مرجعيات غنائية ضاربة في الإطراب، صاحب أغان خالدة، وروائع حمّالة لقضاياها الانسانية والاجتماعية لعل أبرزها أغنيته الشامخة "مون بارناس".

ابن فاس المغربية، عبد الوهاب الدوكالي احترف الموسيقي في سن مبكرة حيث سمع صوته لأول مرة بالإذاعة المغربية سنة 1957 في سن لا تفوق 16 سنة. وفي سن 18 سجل أغنيتين بيع منها 45 مليون نسخة.

مصر والحلم

وبما ان مصر كانت وما زالت حلم كل فنان عربي، سافر الدكالي الى القاهرة عام 1962، ليقترب من نجوم الطرب الشرقي آنذاك عبد الحليم حافظ وفريد الاطرش ومحمد عبد الوهاب، ويبحث لنفسه عن موقع بينهم ، لكنه عاد الى المغرب عام 1965 ليحفر اسمه الى جانب اكبر المبدعين المغاربة . ويكاد يكون الدكالي الاسم الوحيد الذي يتبادر الى ذهن الفنانين المشارقة كلما جرى سؤالهم عن مدى معرفتهم بالاغنية المغربية.

شكلت اغنية «كان يامكان» التي لحنها الدكالي وكتب كلماتها محمد الباتولي علامة فارقة في مسيرته الغنائية، اذ فاز بها بالجائزة الكبرى في اول مهرجان للاغنية المغربية اقيم بمدينة المحمدية عام 1985، ولا يمكن للدكالي ان يحيي حفلا من حفلاته من دون ان يطالبه جمهوره باداء هذه الاغنية العاطفية الجميلة التي تحمل دلالات رمزية عميقة.

1987 تعرف الجمهور على الدكالي الرسام ، حيث اقام للمرة الاولى معرضا مشتركا مع الفنان التشكيلي المغربي محمد الزين، وما زال الدكالي يعد باقامة معرض كبير للوحاته الذي سيكون كما قال عبارة عن "اغان بالالوان". عاش أربع سنوات في مصر ومن أبرز أعماله في هذه المدة الأغنية غير قابلة للنسيان "ما أنا إلا بشر".

الدوكالي وأوروبا

هو أكثر فنان مغربي انتشارا في الدول الغربية، له طابع خاص حيث يتميز بإنتاجه الفني المقدم بقالب إنساني بموسيقي فريدة من نوعها إذ يمزج في فنه بين الحضارات الأفريقية والعربية الإسلامية والأندلسية والغربية نظرا لتعايش هذه الحضارات لقرون عدة في بلاده، وأيضا لقرب المغرب من القارة الأوروبية، كما أن كلماته السلسة السهلة في حفظها تتضمن مواضيع عميقة في داخلها.

ظهر الدوكالي في منتصف الخمسينات بلونه الجديد الذي يجمع بين الأغنية المغربية والعالمية، مجازفا في هذه الفترة بإنتاج جديد لم تعتده الأذن العربية من قبل، لكن سرعان ما استساغته وأحبته. استمد مواضيع أغانيه من الحياة وبإحساس مثل "مرسول الحب" و"العنصرية" وترجمها لمحبيه بإحساس صادق.

شكل إيقاعات مميزة ميزته عن غيره من جيل الخمسينات إذ عايش نخبة من الفنانين الكبار مثل محمد عبد الوهاب، فريد الأطرش، صباح و غيرهم...

هو والتجديد

آمن عبد الوهاب الدوكالي بالتجديد في الأغنية كلمة سلسة رقيقة من الحياة الاجتماعية من روائعه:

- الليل والنجوم والقمر.. وأنا وأنت يا حبيبي في دنيا السهر.... هايمين... عايشين... ناسيين... الدنيا بكل ما فيها... هاذي السعادة بعينيها.. - مرسول الحب... فين مشيتي وفين غبتي علينا وفي غالب الأحيان تكون القصة أساس كل عمل غنائي له. ولعل أحسن مثال علي ذلك هو أغنية كان يا ما كان

الكاتب عبد الرحمن العلمي رفيق صوته إذ كتب له الكثير من الأغاني منها أغنية "مشي غزالي".

عبد الوهاب الدوكالي أوصل الأغنية المغربية إلى المشرق -مصر ولبنان- رغم غنائه بلهجة بلاده فهو ضد فكرة من يغني بلهجة مشرقية من المغرب العربي.

أوصل أغانيه كـ "الولف صعيب" الي مصر ولبنان و"مرسول الحب" الى العالم العربي ولا يزال همه الأكبر إيصال اللهجة المغربية إلى أوروبا وأمريكا.

الفيديو كليب

خاض عبد الوهاب الدوكالي تجربة الفيديو كليب في عام 1968 و1976 ولكن بطريقة الأغنية المصورة دون الابتذال أو الوصول إلى أغنية الرقص الاعتباطي إذ أنه يعتبر الرقص أول فن في العالم فهو لغة تعبيرية كاملة الأوصاف والطقوس.

هو والسينما

في 1963 شارك في فيلم "منتهي الفرح" مع حسن يوسف و"القاهرة في الليل" مع نادية لطفي ومحمد عبد الوهاب وشادية ومها صبري وفريد الأطرش وصباح وفايزة أحمد.

مشاركته مع هؤلاء النجوم وهو في سن الثانية و العشرين تثبت مدي نجاحه وموهبته.

وسيرا على طريق عدد من نجوم الطرب الشرقي الذين جمعوا بين الغناء والتمثيل السينمائي، الذي منحهم جماهيرية واسعة، في ذروة نجاح الافلام الغنائية، دخل الدكالي بدوره عالم السينما، وشارك في افلام مغربية من بينها "الحياة كفاح" لمحمد التازي و"رمال من ذهب" وهو انتاج مغربي ـ اسباني و"الضوء الاخضر" و"اين تخبئون الشمس؟" لعبد الله المصباحي و"ايام شهرزاد الجميلة" لمصطفى الدرقاوي، لكن ادواره السينمائية لم تعش طويلا في ذاكرة جمهوره كما عاشت اغانيه. كان يا مكان

هو أحد الطيور "المغردة" في عالم الغناء العربي استطاع إنجاز أغان رائعة لا تنسي في عالم الموسيقي العربية وفي زمن العمالقة من خلال تجربته الفنية التي انطلقت في سن مبكرة ولا تزال.

خلال إقامته بمصر اعترف به كفنان عربي واسع الانتشار وكثيف الموهبة واكتسب شهرة كبيرة من خلال الأغنية التي غنتها الفنانة اللبنانية صباح "ما أنا إلا بشر".
عبد الوهاب الدوكالي في كلمات، سفير للأغنية المغربية وأول المجددين لها، روح مغامرة و أخري طافحة بالتجديد والاختلاف

حازم فودة
29/07/2023, 20h59
ملك الجماهير العربية
(لأول مرة في حفل)

عبد الوهاب الدوكالي - أحمد شفيق كامل - محمد الموجي - أندريه رايدر

من الحفل الذي أقيم بنادي الشرطة بالجزيرة احتفالاً بعيد الثورة الحادي عشر - إذاعناها في الحلقة رقم 167 من منتهى الطرب حينما غناها للمرة الثانية - يوم 21-07-1963

أذاعها الإعلامي أ.إبراهيم حفني في برنامجه في يوم في شهر في سنة (https://www.sama3y.net/forum/showpost.php?p=789695&postcount=761)

الحلقة رقم 313 بتاريخ 21-07-2023